فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ي

صم 1 14:24 وتضايق رجال إسرائيل في ذلك اليوم، فأعلن شاول على الشعب يمين اللعنة هذه فقال: "ملعون الرجل الذي يذوق طعاما إلى المساء، حتى أنتقم من أعدائي ". فلم يذق الشعب كله طعاما .
صم 1 14:26 ودخل الشعب في الغاب، فإذا العسل يسيل، فلم يمد أحد يده إلى فمه، لأن الشعب خاف من القسم.
صم 1 14:26 ودخل الشعب في الغاب، فإذا العسل يسيل، فلم يمد أحد يده إلى فمه، لأن الشعب خاف من القسم.
صم 1 14:26 ودخل الشعب في الغاب، فإذا العسل يسيل، فلم يمد أحد يده إلى فمه، لأن الشعب خاف من القسم.
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 14:28 فكلمه رجل من الشعب وقال له: "إن أباك أعلن على الشعب يمين اللعنة فقال: ملعون الرجل الذي يذوق اليوم طعاما، مع أن الشعب قد أعيا".
صم 1 14:28 فكلمه رجل من الشعب وقال له: "إن أباك أعلن على الشعب يمين اللعنة فقال: ملعون الرجل الذي يذوق اليوم طعاما، مع أن الشعب قد أعيا".
صم 1 14:29 فقال يوناتان: "قد عكر أبي صفو الأرض. انظروا كيف استنارت عيناي، لأني ذقت قليلا من هذا العسل.
صم 1 14:36 وقال شاول: " لننزل في إثر الفلسطينيين ليلا، ونسلبهم إلى ضوء الصباح، ولا نبق منهم رجلا" فقالوا: "إفعل ما يحسن في عينيك". فقال الكاهن: " لنتقدم إلى هناك إلى الله " .
صم 1 14:37 فسأل شاول الله: "هل أنزل في إثر الفلسطينيين؟ هل تسلمهم إلى يد إسرائيل؟ " فلم يجبه في ذلك اليوم.
صم 1 14:37 فسأل شاول الله: "هل أنزل في إثر الفلسطينيين؟ هل تسلمهم إلى يد إسرائيل؟ " فلم يجبه في ذلك اليوم.
صم 1 14:38 فقال شاول: "تقدموا إلى هنا، يا جميع أركان الشعب، واعلموا وانظروا إذا كانت الخطيئة في هذا اليوم.
صم 1 14:39 فإنه حي الرب مخلص إسرائيل! ولو كانت في يوناتان ابني، ليموتن موتا". فلم يكن من يجيبه من كل الشعب.
صم 1 14:39 فإنه حي الرب مخلص إسرائيل! ولو كانت في يوناتان ابني، ليموتن موتا". فلم يكن من يجيبه من كل الشعب.
صم 1 14:39 فإنه حي الرب مخلص إسرائيل! ولو كانت في يوناتان ابني، ليموتن موتا". فلم يكن من يجيبه من كل الشعب.
صم 1 14:40 فقال لكل إسرائيل: "كونوا أنتم في ناحية، وأنا وابني يوناتان في ناحية". فقال الشعب: "ما حسن في عينيك فأصنعه ".
صم 1 14:41 فقال شاول: " أيها الرب، إله إسرائيل، لماذا لم تجب عبدك في هذا اليوم؟ إن كانت هذه الخطيئة في أو في يوناتان ابني، أيها الرب، إله إسرائيل، أعط اوريم، وإن كانت هذه الخطيئة في شعبك إسرائيل، أعط توميم " . فاخذ يوناتان وشاول ونجا الشعب.
صم 1 14:41 فقال شاول: " أيها الرب، إله إسرائيل، لماذا لم تجب عبدك في هذا اليوم؟ إن كانت هذه الخطيئة في أو في يوناتان ابني، أيها الرب، إله إسرائيل، أعط اوريم، وإن كانت هذه الخطيئة في شعبك إسرائيل، أعط توميم " . فاخذ يوناتان وشاول ونجا الشعب.
صم 1 14:42 فقال شاول: "ألقوا القرعة بيني وبين يوناتان ابني ". فأخذ يوناتان.
صم 1 14:42 فقال شاول: "ألقوا القرعة بيني وبين يوناتان ابني ". فأخذ يوناتان.
صم 1 14:43 فقال شاول ليوناتان: "أخبرني مما صنعت ". فأخبره يوناتان وقال: " ذقت ذوقا برأس العصا التي بيدي قليل عسل، فهاءنذا أموت".
صم 1 14:44 فقال شاول: "كذا يصنع الله بي وكذا يزيد، إن لم تمت موتا يا يوناتان ".
صم 1 14:44 فقال شاول: "كذا يصنع الله بي وكذا يزيد، إن لم تمت موتا يا يوناتان ".
صم 1 14:44 فقال شاول: "كذا يصنع الله بي وكذا يزيد، إن لم تمت موتا يا يوناتان ".
صم 1 14:44 فقال شاول: "كذا يصنع الله بي وكذا يزيد، إن لم تمت موتا يا يوناتان ".
صم 1 14:45 فقال الشعب لشاول: "أيموت يوناتان الذي أجرى هذا النصر العظيم في إسرائيل؟ حاش! حي الرب، إنه لا تسقط شعرة من رأسه على الأرض، لأنه عمل مع الله في هذا اليوم ". وأفتدى الشعب يوناتان ولم يقتل.
صم 1 14:45 فقال الشعب لشاول: "أيموت يوناتان الذي أجرى هذا النصر العظيم في إسرائيل؟ حاش! حي الرب، إنه لا تسقط شعرة من رأسه على الأرض، لأنه عمل مع الله في هذا اليوم ". وأفتدى الشعب يوناتان ولم يقتل.
صم 1 14:45 فقال الشعب لشاول: "أيموت يوناتان الذي أجرى هذا النصر العظيم في إسرائيل؟ حاش! حي الرب، إنه لا تسقط شعرة من رأسه على الأرض، لأنه عمل مع الله في هذا اليوم ". وأفتدى الشعب يوناتان ولم يقتل.
صم 1 14:48 وقاتل ببأس وضرب عماليق، وأنقذ إسرائيل من يد ناهبيهم.
صم 1 14:49 وكان بنو شاول يوناتان ويشوي وملكيشوع. واسم ابنتيه: اسم البكر ميراب، واسم الصغرى ميكال.
صم 1 15:2 هكذا يقول رب القوات: سأفتقد عماليق لما صنع بإسرائيل، حين وقف له في الطريق، عند صعوده من مصر.
صم 1 15:4 فنادى شاول الشعب واستعرضهم في طلائيم، فكانوا مئتي ألف راجل وعشرة آلاف رجل من يهوذا.
صم 1 15:9 وأبقى شاول والشعب على أجاج وعلى خيار الغنم والبقر كل سمين والحملان كل ما كان جيدا، وأبوا أن يحرموها، ولكن كل ما كان حقيرا هزيلا حرموه .
صم 1 15:11 "إني قد ندمت على إقامتي شاول ملكا، لأنه ارتد عن اتباعي ولم يعمل بأمري ". فغضب صموئيل وصرخ إلى الرب كل ليله.
صم 1 15:18 وقد أرسلك الرب في حملة وقال لك: اذهب فحرم العمالقة الخاطئين وقاتلهم حتى يفنوا؟
صم 1 15:22 فقال صموئيل : "أترى الرب يهوى المحرقات والذبائح، كما يهوى الطاعة لكلام الرب. إن الطاعة خير من الذبيحة، والانقياد أفضل من شحم الكباش،
صم 1 15:22 فقال صموئيل : "أترى الرب يهوى المحرقات والذبائح، كما يهوى الطاعة لكلام الرب. إن الطاعة خير من الذبيحة، والانقياد أفضل من شحم الكباش،
صم 1 15:29 (فإن بهاء إسرائيل لا يكذب ولا يندم، لأنه ليس إنسانا فيندم ).
صم 1 15:29 (فإن بهاء إسرائيل لا يكذب ولا يندم، لأنه ليس إنسانا فيندم ).
صم 1 15:35 ولم يعد صموئيل يرى شاول إلى يوم وفاته ، لأن صموئيل حزن على شاول. وندم الرب على أنه ملك شاول على إسرائيل.
صم 1 15:35 ولم يعد صموئيل يرى شاول إلى يوم وفاته ، لأن صموئيل حزن على شاول. وندم الرب على أنه ملك شاول على إسرائيل.
صم 1 16:1 وقال الرب لصموئيل: "إلى متى تحزن على شاول، وأنا قد نبذته كملك على إسرائيل؟ فاملأ قرنك زيتا وتعال أرسلك إلى يسى من بيت لحم، لأني قد اخترت لي من بنيه ملكا".
صم 1 16:2 فقال صموئيل: "كيف أذهب؟ فإن سمع شاول، يقتلني ". فقال الرب: "خذ معك عجلة من البقر وقل: إني جئت لأذبح ذبيحة للرب.
صم 1 16:3 وادع يسى إلى الذبيحة، وأنا أعلمك ماذا تصنع، وامسح لي الذي اسميه لك ".
صم 1 16:5 فقال: " لسلام قدمت، لأذبح للرب. فقدسوا أنفسكم وتعالوا معي إلى الذبيحة". وقدس يسى وبنيه ودعاهم إلى الذبيحة.
صم 1 16:7 فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".
صم 1 16:7 فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".