فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ي

صم 1 2:35 وأنا أقيم لي كاهنا أمينا يعمل بحسب ما في قلبي ونفسي، وأبني له بيتا ثابتا، فيسير أمام مسيحي كل الأيام.
صم 1 2:36 وكل من يبقى من بيتك يأتيه ويسجد له للحصول على قطعة فضة ورغيف خبز، ويقول: ضمني إلى إحدى خدم الكهنوت، لآكل كسرة خبز".
صم 1 2:36 وكل من يبقى من بيتك يأتيه ويسجد له للحصول على قطعة فضة ورغيف خبز، ويقول: ضمني إلى إحدى خدم الكهنوت، لآكل كسرة خبز".
صم 1 3:1 وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
صم 1 3:1 وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
صم 1 3:2 وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
صم 1 3:2 وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
صم 1 3:2 وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
صم 1 3:3 وكان مصباح الله لم ينطفئ بعد، وصموئيل راقد في هيكل الرب حيث تابوت الله .
صم 1 3:6 فعاد الرب ودعا صموئيل أيضا. فقام صموئيل وذهب إلى عالي وقال: "هاءنذا، إنك دعوتني ". فقال له: "لم أدعك، يا بني، إرجع فنم ".
صم 1 3:7 ولم يكن صموئيل يعرف الرب بعد، ولم يكن بعد قد أعلن له كلام الرب.
صم 1 3:7 ولم يكن صموئيل يعرف الرب بعد، ولم يكن بعد قد أعلن له كلام الرب.
صم 1 3:7 ولم يكن صموئيل يعرف الرب بعد، ولم يكن بعد قد أعلن له كلام الرب.
صم 1 3:9 وقال: " هاءنذا، إنك دعوتني ". فأدرك عالي أن الرب هو الذي يدعو الصبي. فقال عالي لصموئيل: "إذهب فنم، وإن دعاك أيضا، فقل: تكلم، يا رب، فإن عبدك يسمع ". فذهب صموئيل ونام في مكانه.
صم 1 3:9 وقال: " هاءنذا، إنك دعوتني ". فأدرك عالي أن الرب هو الذي يدعو الصبي. فقال عالي لصموئيل: "إذهب فنم، وإن دعاك أيضا، فقل: تكلم، يا رب، فإن عبدك يسمع ". فذهب صموئيل ونام في مكانه.
صم 1 3:9 وقال: " هاءنذا، إنك دعوتني ". فأدرك عالي أن الرب هو الذي يدعو الصبي. فقال عالي لصموئيل: "إذهب فنم، وإن دعاك أيضا، فقل: تكلم، يا رب، فإن عبدك يسمع ". فذهب صموئيل ونام في مكانه.
صم 1 3:10 فجاء الرب ووقف ودعا كالمرات الأولى: " صموئيل، صموئيل " فقال صموئيل: "تكلم، فإن عبدك يسمع ".
صم 1 3:13 فقد أنبأته بأني أحكم على بيته للأبد، بسبب الإثم الذي يعلم أن بنيه لعنوا به الله، فلم يردعهم.
صم 1 3:13 فقد أنبأته بأني أحكم على بيته للأبد، بسبب الإثم الذي يعلم أن بنيه لعنوا به الله، فلم يردعهم.
صم 1 3:14 ولذلك أقسمت علما بيت عالي أنه لا يكفر إثم بيت عالي بذبيحة أو تقدمة للأبد".
صم 1 3:15 وبقي صموئيل راقدا إلى الصباح. ثم فتح أبواب بيت الرب، وخاف صموئيل أن يقص الرؤيا على عالي.
صم 1 3:16 فدعا عالي صموئيل وقال: "يا صموئيل ابني ". فقال صموئيل: "هاءنذا".
صم 1 3:17 فقال: "ما الكلام الذي كلمك به؟ لا تكتمني. كذا يصنع الله بك وكذا يزيد، إن كتمتني كلمة من كل ما كلمك به .
صم 1 3:17 فقال: "ما الكلام الذي كلمك به؟ لا تكتمني. كذا يصنع الله بك وكذا يزيد، إن كتمتني كلمة من كل ما كلمك به .
صم 1 3:18 فأخبره صموئيل بكل الكلام، ولم يكتمه شيئا. فقال عالي: "هو الرب، فما حسن في عينيه فليفعل ".
صم 1 3:19 كبر صموئيل، وكان الرب معه، ولم يدع شيئا من كل كلامه يسقط على الأرض.
صم 1 3:19 كبر صموئيل، وكان الرب معه، ولم يدع شيئا من كل كلامه يسقط على الأرض.
صم 1 3:21 وعاد الرب يتراءى في شيلو، لأنه في شيلو تجلى الرب لصموئيل بكلمة الرب.
صم 1 4:3 فرجع الشعب إلى المعسكر. فقالت شيوخ إسرائيل: "لماذا هزمنا اليوم الرب أمام الفلسطينيين؟ فلنأخذ لنا من شيلو تابوت عهد الرب، فيكون في وسطنا ليخلصنا من يد أعدائنا " .
صم 1 4:7 فخاف الفلسطينيون وقالوا: "إن الله قد وصل إلى المعسكر"، وقالوا: "الويل لنا! إنه لم يكن مثل هذا الأمر من أمس فما قبل.
صم 1 4:8 الويل لنا! من ينقذنا من يد أولئك الآلهة القادرين؟ إنهم هم الآلهة الذين ضربوا مصر كل ضربة في البرية.
صم 1 4:8 الويل لنا! من ينقذنا من يد أولئك الآلهة القادرين؟ إنهم هم الآلهة الذين ضربوا مصر كل ضربة في البرية.
صم 1 4:9 تشددوا يا أهل فلسطين، وكونوا رجالا كيلا تستعبدوا للعبرانيين، كما استعبدوا هم لكم، فكونوا رجالا وقاتلوا ".
صم 1 4:13 ولما وصل، إذا بعالي جالس على الكرسي بجانب الطريق، وهو يراقب ، لأن قلبه كان قلقا على تابوت الله. فأتى الرجل وأخبر في المدينة. فصرخت المدينة بأسرها.
صم 1 4:15 وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
صم 1 4:15 وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
صم 1 4:15 وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
صم 1 4:16 فقال الرجل لعالي: "أنا قادم من جبهة القتال ومن جبهة القتال هربت اليوم". فقال: "ما الخبر يا بني؟ "
صم 1 4:20 فلما أشرفت على الموت " قالت لها اللواتي كن يساعدنها: "لا تخافي، لأن الذي ولدته صبي ". فلم تجبهم ولم تكترث.
صم 1 5:5 لذلك لا يدوس كهنة داجون وجميع الداخلين بيت داجون عتبة باب داجون في أشدود إلى هذا اليوم .
صم 1 5:6 وثقلت يد الرب على الأشدوديين، فدمرهم وضربهم بالبواسير في أشدود وأرضها.
صم 1 5:7 فلما رأى أهل أشدود ذلك، قالوا: " لا يلبث تابوت إله إسرائيل عندنا، لأن يده قاسية علينا وعلى داجون إلهنا ".
صم 1 5:7 فلما رأى أهل أشدود ذلك، قالوا: " لا يلبث تابوت إله إسرائيل عندنا، لأن يده قاسية علينا وعلى داجون إلهنا ".
صم 1 5:9 وكان من بعد ما نقلوه أن يد الرب كانت على المدينة باضطراب فمديد جدا، وضرب أهل المدينة من الصغير إلى الكبير، وانبعثت فيهم البواسير.
صم 1 5:11 وأرسلوا وجمعوا كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "أرسلوا تابوت إله إسرائيل، وردوه إلى مكانه، لئلا يقتلني أنا وشعبي، لأن اضطراب الموت حل في المدينة كلها". وكانت يد الله هناك ثقيلة جدا.
صم 1 5:11 وأرسلوا وجمعوا كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "أرسلوا تابوت إله إسرائيل، وردوه إلى مكانه، لئلا يقتلني أنا وشعبي، لأن اضطراب الموت حل في المدينة كلها". وكانت يد الله هناك ثقيلة جدا.
صم 1 5:12 والذين لم يموتوا منهم أصابتهم البواسير، وارتفع صراخ نجدة المدينة إلى السماء.
صم 1 6:3 وقالوا: "إن أرسلتم تابوت إله إسرائيل، فلا ترسلوه فارغا، بل أدوا له ذبيحة إثم، فتبرأون وتعلمون لماذا لم تكف يده عنكم ".
صم 1 6:5 فتصوغون أمثلة بواسيركم وأمثلة فئرانكم المتلفة لأرضكم، وتؤدون لإله إسرائيل مجدا ، لعله يخفف يده عنكم وعن آلهتكم وأرضكم.
صم 1 6:5 فتصوغون أمثلة بواسيركم وأمثلة فئرانكم المتلفة لأرضكم، وتؤدون لإله إسرائيل مجدا ، لعله يخفف يده عنكم وعن آلهتكم وأرضكم.