فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

تي 1 2:11 وعلى المرأة أن تتلقى التعليم وهي صامتة بكل خضوع.
تي 1 2:12 ولا أجيز للمرأة أن تعلم ولا أن تتسلط على الرجل، بل تحافظ على السكوت.
تي 1 2:12 ولا أجيز للمرأة أن تعلم ولا أن تتسلط على الرجل، بل تحافظ على السكوت.
تي 1 2:15 غير أن الخلاص يأتيها من الأمومة إذا ثبتت على الإيمان والمحبة والقداسة مع الرزانة.
تي 1 3:1 إنه لقول صدق أن من رغب في الأسقفية تمنى عملا شريفا.
تي 1 3:2 فعلى الأسقف أن لا يناله لوم، وأن يكون زوج امرأة واحدة، وأن يكون قنوعا رزينا مهذبا مضيافا، أهلا للتعليم،
تي 1 3:6 وينبغي أن لا يكون حديث الإيمان لئلا تعميه الكبرياء فينزل به الحكم الذي نزل بإبليس.
تي 1 3:7 وعليه أيضا أن يشهد له الذين في خارج الكنيسة شهادة حسنة لئلا يقع في العار وفي فخ إبليس.
تي 1 3:12 وعلى الشمامسة أن يكون الواحد منهم زوج امرأة واحدة، وأن يحسنوا رعاية أبنائهم وبيوتهم،
تي 1 3:14 كتبت إليك بذلك راجيا أن ألحق بك بعد قليل.
تي 1 3:16 ولا خلاف أن سر التقوى عظيم: (( قد أظهر في الجسد وأعلن بارا في الروح وتراءى للملائكة وبشر به عند الوثنيين وأومن به في العالم ورفع في المجد )).
تي 1 4:13 إنصرف إلى القراءة والوعظ والتعليم إلى أن أجيء.
تي 1 5:4 وإذا كانت أرملة لها بنون أو حفدة، فليتعلموا هم أولا أن يبروا أهل بيتهم وأن يفوا ما عليهم لوا لديهم، فذاك مرضي عند الله.
تي 1 5:14 فأريد إذا أن تتزوج الأرامل الشابات ويأتين بأولاد ويقمن بتدبير المنزل ولا يدعن للخصم أي لسبيل للشتيمة،
تي 1 5:21 وأناشدك، في حضرة الله والمسيح يسوع والملائكة المختارين، أن تحافظ على ذلك من غير تحيز ولا تفعل شيئا عن هوى.
تي 1 5:25 وكذلك الأعمال الصالحة تبدو واضحة، وحتى غير الواضحة لا يمكن أن تبقى خفية .
تي 1 6:1 على جميع الذين في نير العبودية أن يحسبوا سادتهم أهلا للإكرام التام، لئلا يجدف على اسم الله وعلى العقيدة.
تي 1 6:2 أما الذين لهم سادة مؤمنون، فلا يستهينوا بهم لأنهم إخوة، بل عليهم أن يزيدوهم خدمة لأن الذين يستفيدون من إحسانهم مؤمنون وأحباء.
تي 1 6:7 فإننا لم نأت العالم ومعنا شيء، ولا نستطيع أن نخرج منه ومعنا شيء.
تي 1 6:8 فإذا كان عندنا قوت كسوة فعلينا أن نقنع بهما.
تي 1 6:14 أن تحفظ هذه الوصية وأنت بريء من العيب واللوم إلى أن يظهر ربنا يسوع المسيح.
تي 1 6:14 أن تحفظ هذه الوصية وأنت بريء من العيب واللوم إلى أن يظهر ربنا يسوع المسيح.
تي 1 6:16 الذي له وحده الخلود ومسكنه نور لا يقترب منه وهو الذي لم يره إنسان ولا يستطيع أن يراه له الإكرام والعزة الأبدية. آمين )).
تي 2 1:6 لذلك أنبهك على أن تذكي هبة الله التي فيك بوضع يدي.
تي 2 1:12 ومن أجل ذلك أعاني هذه المحن، غير أني لا أستحيي بها، لأني عالم على من اتكلت وموقن أنه قادر على أن يحفظ وديعتي إلى ذلك اليوم.
تي 2 1:15 علمت أن جميع الذين في آسية قد تحولوا عني ومنهم فوجلس وهرموجينس.
تي 2 2:4 ما من أحد يجند يشغل نفسه بأمور الحياة المدنية، إذا أراد أن يرضي الذي جنده.
تي 2 2:6 فمن حق الحارث الذي يتعب أن يكون أول من ينال نصيبه من الغلة.
تي 2 2:13 وإذا كنا غير أمناء ظل هو أمينا لأنه لا يمكن أن ينكر نفسه )).
تي 2 2:14 ذكرهم بذلك وناشدهم في حضرة الله أن يتجنبوا المماحكة، فإنها لا تصلح إلا لهلاك الذين يسمعونها.
تي 2 2:15 واجتهد أن تكون في حضرة الله ذا فضيلة مجربة وعاملا ليس فيه ما يخجل منه، ومفصلا كلمة الحق على وجه مستقيم.
تي 2 2:18 فقد حادا عن الحق بزعمهما أن القيامة قد حدثت، وهدما إيمان بعض الناس.
تي 2 2:19 غير أن الأساس الراسخ الذي وضعه الله يبقى ثابتا. وقد ختم بختم هذا الكلام: (( إن الرب يعرف الذين له )) و(( ليتجنب الإثم من يذكر اسم الرب )).
تي 2 2:24 فإن عبد الرب يجب عليه أن لا يكون مشاجرا، بل لطيفا بجميع الناس، أهلا للتعليم، صبورا،
تي 2 2:25 وديعا في تأديب المخالفين، عسى أن ينعم الله عليهم بالتوبة فيعرفوا الحق
تي 2 3:8 وكما أن يناس ويمبرس قاوما موسى، فكذلك هؤلاء أيضا يقاومون الحق. هم أناس ذهنهم فاسد غير صالحين للإيمان،
تي 2 3:12 فجميع الذين يريدون أن يحيوا حياة التقوى في المسيح يسوع يضطهدون.
تي 2 3:15 وتعلم الكتب المقدسة منذ نعومة أظفارك، فهي قادرة على أن تجعلك حكيما فتبلغ الخلاص بالإيمان الذي في المسيح يسوع.
تي 2 4:2 أن أعلن كلمة الله وألح فيها بوقتها وبغير وقتها، ووبخ وأنذر والزم الصبر والتعليم.
تيطس 1:7 إن الأسقف، وهو وكيل الله، يجب أن يكون بريئا من اللوم، غير معجب بنفسه ولا غضوبا ولا مدمنا للخمر ولا عنيفا ولا حريصا على المكاسب الخسيسة،
تيطس 1:8 بل عليه أن يكون مضيافا محبا للخير قنوعا عادلا تقيا متمالكا،
تيطس 1:11 فعليك أن تكم أفواههم لأنهم يهدمون أسرا بجملتها، إذ يعلمون ما لا يجوز تعليمه، من أجل مكسب خسيس.
تيطس 2:2 علم الشيوخ أن يكونوا قنوعين، رزانا رصانا، أصحاء الإيمان والمحبة والثبات،
تيطس 2:8 وكلام سليم لا مأخذ عليه، فيخزى الخصم إذ لا يستطيع أن يقول سؤا فينا.
تيطس 2:9 وعلم العبيد أن يخضعوا لسادتهم في كل شيء، وأن يطلبوا رضاهم ولا يخالفوهم
تيطس 2:12 وهي تعلمنا أن ننبذ الكفر وشهوات الدنيا لنعيش في هذا الدهر برزانة وعدل وتقوى،
تيطس 3:1 ذكرهم أن يخضعوا للحكام وأصحاب السلطة ويطيعوهم، ويكونوا متأهبين لكل عمل صالح،
تيطس 3:8 إنه لقول صدق، وأريد أن تكون قاطعا في هذا الأمر ليجتهد الذين آمنوا بالله في القيام بالأعمال الصالحة، فهذا حسن ومفيد للناس.
تيطس 3:11 فإنك تعلم أن مثل هذا الرجل فاسد خاطئ قد حكم على نفسه.
تيطس 3:12 وإذا ما بعثت إليك بأرطماس وطيخيقس، فعجل في اللحاق بي في نيقوبوليس، لأني عزمت على أن أشتو هناك.