فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

تكوين 24:15 فكان قبل الانتهاء من كلامه أن خرجت رفقة التي ولدت لبتوئيل، ابن ملكة، امرأة ناحور، أخي إبراهيم، وجرتها على كتفها.
تكوين 24:36 وولدت سارة آمرأة سيدي ابنا لسيدي، بعد أن شاخت، فأعطاه جميع ما له.
تكوين 24:45 وقبل أن أنتهي من الكلام في قلبي، إذا برفقة خارجة وجرتها على كتفها، فنزلت إلى العين واستقت. فقلت لها: اسقيني.
تكوين 24:50 فأجابه لابان وبتوئيل وقالا: (( إن الأمر صادر من عند الرب، فليس لنا أن نكلمك فيه بشر أو خير.
تكوين 25:11 هناك قبر إبراهيم وآمرأته سارة. وكان بعد موت إبراهيم أن الله بارك إسحق آبنه وأقام إسحق عند بئر الحي الراءي.
تكوين 26:5 من أجل أن إبراهيم أصغى إلى صوتي وحفظ أوامري ووصاياي وفرائضي وشرائعي.
تكوين 26:7 وسأله أهل المكان عن امرأته، فقال: ((هي أختي ))، لأنه خاف أن يقول: (( هي امرأتي ))، قائلا في نفسه: (( لئلا يقتلني أهل المكان بسبب رفقة، لأنها جميلة المنظر )).
تكوين 26:8 وكان، لما طالت الأم إقامته، أن أبيملك، ملك الفلسطينيين، تطلع من النافذة ورأى، فإذا إسحق يداعب رفقة امرأته.
تكوين 26:13 فآغتنى الرجل وكان يزداد غنى إلى أن صار غنيا جدا.
تكوين 26:28 فقالوا: (( إننا قد رأينا أن الرب معك، فقلنا: ليكن الآن قسم بيننا وبينك، ونقطع معك عهدا
تكوين 26:32 وكان في ذلك اليوم أن خدم إسحق جاءوا فأخبروه بأمر البئر التي حفروها وقالوا له: (( قد وجدنا ماء )).
تكوين 27:4 وأعدد لي ألوانا طيبة كما أحب، وآئتني به فآكل، لكي تباركك نفسي قبل أن أموت )).
تكوين 27:33 فارتعش إسحق أبوه آرتعاشا شديدا جدا وقال: (( فمن إذا ذاك الذي صاد صيدا فأتاني به؟ فقد أكلت من كله، قبل أن تجيء، وباركته، نعم! مباركا يكون )).
تكوين 28:6 ورأى عيسو أن إسحق قد بارك يعقوب وأرسله إلى فدان أرام، ليتخذ له من هناك آمرأة، وأنه، حين باركه، أوصاه قائلا له: (( لا تتخذ لك آمرأة من بنات كنعان ))،
تكوين 28:8 ورأى عيسو أن بنات كنعان شريرات في عيني إسحق أبيه،
تكوين 29:19 فقال لابان: (( لأن تأخذها أنت خير من أن أعطيها لرجل آخر، فأقم عندي )).
تكوين 29:26 فقال لابان: (( لا يصنع في بلادنا أن تعطى الصغرى قبل الكبرى.
تكوين 29:31 ورأى الرب أن ليئة غير محبوبة، ففتح رحمها، وأما راحيل فكانت عاقرا.
تكوين 30:15 فقالت لها: (( أما كفاك أن أخذت زوجي حتى تأخذي لفاح أبني أيضا؟ )). قالت راحيل: (( إذن ينام عندك الليلة بدل لفاح ابنك )).
تكوين 30:27 فقال له لابان: (( إذا نلت حظوة في عينيك فقد عرفت بالفراسة أن الرب قد باركني بسببك)).
تكوين 31:10 ولما كان وقت وحام الغنم، رفعت عيني ورأيت في المنام أن التيوس النازية على الغنم مخططة ورقطاء ونمراء.
تكوين 31:22 فأخبر لابان في اليوم الثالث أن يعقوب قد فر.
تكوين 31:24 فأتى الله لابان الأرامي في الحلم ليلا وقال له: ((إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر )).
تكوين 31:29 إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
تكوين 31:29 إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
تكوين 31:29 إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
تكوين 31:32 وأما آلهتك، فمن وجدت معه فلا يحيا. أثبت ما هو لك في ما هو معي أمام إخوتنا وخذه )). ولم يكن يعقوب يعلم أن راحيل قد سرقها.
تكوين 31:35 فقالت راحيل لأبيها: (( لا يغضب سيدي إن كنت لا أستطيع أن أقوم أمامك، فقد حدث لي ما يجري للنساء )). ففتش فلم يجد أصنام المنزل.
تكوين 31:42 ولولا أن إله أبي، إله إبراهيم ومهابة إسحق معي، لكنت الآن قد صرفتني فارغا. وقد نظر الرب إلى مشقتي وتعب يدي وحكم حكمه البارحة )).
تكوين 32:10 أنا دون أن أستحق كل ما صنعت إلى عبدك من المراحم والوفاء، لأني بعصاي عبرت هذا الأردن، والآن قد أصبحت فريقين.
تكوين 32:11 فأنقذني من يد أخي، من يد عيسو، فإني أخاف منه أن يأتي فيضربني أنا والأم مع البنين.
تكوين 33:8 فقال عيسو: (( ماذا أردت من كل هذا الحشد الذي صادفته؟ )) قال: (( أن أنال حظوة في عيني سيدي )) .
تكوين 33:13 فقال له: (( سيدي يعلم أن الأولاد ضعاف البنية، والغنم والبقر التي عندي مرضعات، فإن أجهدتها يوما واحدا هلكت الغنم كلها.
تكوين 34:5 وسمع يعقوب أن شكيم قد دنس دينة ابنته، وكان بنوه مع ماشيته في البرية، فسكت حتى رجعوا.
تكوين 34:14 وقالوا لهما: (( لا نستطيع أن نصنع هذا: أن نعطي أختنا لرجل أقلف، لأنه عار عندنا.
تكوين 34:14 وقالوا لهما: (( لا نستطيع أن نصنع هذا: أن نعطي أختنا لرجل أقلف، لأنه عار عندنا.
تكوين 34:19 ولم يلبث الفتى أن صنع ذلك، لأنه كان مشغوفا بابنة يعقوب، وكان هو أوجه أهل بيت أبيه كلهم.
تكوين 34:22 ولا يوافقنا القوم على أن يقيموا معنا ونصير شعبا واحدا، إلا إذا ختن كل ذكر منا، كما هم مختونون.
تكوين 34:25 وكان في اليوم الثالث وهم متألمون أن ابني يعقوب، شمعون ولاوي، أخوي دينة، أخذا كل واحد سيفه ودخلا المدينة آمنين، فقتلا كل ذكر،
تكوين 35:18 وكان قبل أن تفيض نفسها، لأنها ماتت، قد سمته (( بن أوني ))، وأما أبوه فسماه بنيامين.
تكوين 35:22 وحدث، إذ كان إسرائيل ساكنا في تلك الأرض، أن رأوبين ذهب فضاجع بلهة، سرية أبيه. فسمع بذلك إسرائيل. وكان بنو يعقوب اثني عشر.
تكوين 36:7 لأن مالهما كان أكثر من أن يقيما معا، ولم تكن أرض غربتها تسعهما بسبب مواشيهما.
تكوين 36:31 وهؤلاء الملوك الذين ملكوا في أرض أدوم، قبل أن يملك ملك في بني إسرائيل،
تكوين 37:4 ورأى إخوته أن أباه يحبه على جميع إخوته، فأبغضوه ولم يستطيعوا أن يكلموه بمودة.
تكوين 37:4 ورأى إخوته أن أباه يحبه على جميع إخوته، فأبغضوه ولم يستطيعوا أن يكلموه بمودة.
تكوين 37:18 فلما رأوه عن بعد قبل أن يقترب منهم، تآمروا عليه ليميتوه.
تكوين 37:22 وقال لهم رأوبين: (( لا تسفكوا دما، اطرحوه في هذه البئر التي في الحقل ولا تلقوا أيديكم عليه ))، ومراده أن يخلصه من أيديهم ويرده إلى أبيه.
تكوين 37:26 فقال يهوذا لإخوته: (( ما الفائدة من أن نقتل أخانا ونخفي دمه؟
تكوين 37:35 وقام جميع بنيه وجميع بناته يعزونه، فأبى أن يتعزى وقال: ((إني أنزل حزينا إلى ابني، إلى مثوى الأموات ))، وبكى عليه أبوه.
تكوين 38:1 وكان في ذلك الزمان أن يهوذا نزل من عند إخوته ومال إلى رجل عدلامي يقال له حيرة.