فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

مرقس 10:36 فقال لهما: ((ماذا تريدان أن أصنع لكما؟))
مرقس 10:37 قالا له: ((امنحنا أن يجلس أحدنا عن يمينك، والآخر عن شمالك في مجدك)).
مرقس 10:38 فقال لهما يسوع: ((إنكما لا تعلمان ما تسألان. أتستطيعان أن تشربا الكأس التي سأشربها، أو تقبلا المعمودية التي سأقبلها ؟))
مرقس 10:40 وأما الجلوس عن يميني أو شمالي، فليس لي أن أمنحه، وإنما هو للذين أعد لهم)).
مرقس 10:42 فدعاهم يسوع وقال لهم: ((تعلمون أن الذين يعدون رؤساء الأمم يسودونها، وأن أكابرها يتسلطون عليها.
مرقس 10:43 فليس الأمر فيكم كذلك. بل من أراد أن يكون كبيرا فيكم، فليكن لكم خادما.
مرقس 10:44 ومن أراد أن يكون الأول فيكم، فليكن لأجمعكم عبدا.
مرقس 10:51 فقال له يسوع: ((ماذا تريد أن أصنع لك ؟)) قال له الأعمى: ((رابوني، أن أبصر)).
مرقس 10:51 فقال له يسوع: ((ماذا تريد أن أصنع لك ؟)) قال له الأعمى: ((رابوني، أن أبصر)).
مرقس 11:13 ورأى عن بعد تينة مورقة، فقصدها عساه أن يجد عليها ثمرا. فلما وصل إليها، لم يجد عليها غير الورق، لأن الوقت لم يكن وقت التين.
مرقس 12:12 فحاولوا أن يمسكوه، ولكنهم خافوا الجمع، وكانوا قد أدركوا أنه يعرض بهم في هذا المثل، فتركوه وانصرفوا.
مرقس 12:26 وأما أن الأموات يقومون، أفما قرأتم في كتاب موسى، عند ذكر العليقة، كيف كلمه الله فقال: ((أنا إله إبراهيم وإله إسحق وإله يعقوب.
مرقس 12:34 فلما رأى يسوع أنه أجاب بفطنة قال له: ((لست بعيدا من ملكوت الله)). ولم يجرؤ أحد بعدئذ أن يسأله عن شيء.
مرقس 13:2 فقال له: يسوع: ((أترى هذه الأبنية العظيمة ؟ لن يترك هنا حجر على حجر من غير أن ينقض)).
مرقس 13:4 ((قل لنا متى تكون هذه الأمور، وما تكون العلامة أن هذه كلها توشك أن تنتهي)).
مرقس 13:4 ((قل لنا متى تكون هذه الأمور، وما تكون العلامة أن هذه كلها توشك أن تنتهي)).
مرقس 13:5 فأخذ يسوع يقول لهم: ((إياكم أن يضلكم أحد.
مرقس 13:10 ويجب قبل ذلك أن تعلن البشارة إلى جميع الأمم.
مرقس 13:14 وإذا رأيتم المخرب الشنيع قائما حيث لا ينبغي أن يكون، (ليفهم القارئ) فمن كان يومئذ في اليهودية فليهرب إلى الجبال.
مرقس 13:28 ((من التينة خذوا العبرة: فإذا لانت أغصانها ونبتت أوراقها، علمتم أن الصيف قريب.
مرقس 13:29 وكذلك أنتم إذا رأيتم هذه الأمور تحدث، فاعلموا أن ابن الإنسان قريب على الأبواب.
مرقس 14:5 فقد كان يمكن أن يباع هذا الطيب بأكثر من ثلاثمائة دينار فتعطى للفقراء)). وأخذوا يدمدمون عليها.
مرقس 14:7 أما الفقراء فهم عندكم دائما أبدا، ومتى شئتم، أمكنكم أن تحسنوا إليهم. وأما أنا فلست عندكم دائما أبدا.
مرقس 14:12 وفي أول يوم من الفطير، وفيه يذبح حمل الفصح، قال له تلاميذه: ((إلى أين تريد أن نمضي فنعد لك لتأكل الفصح ؟))
مرقس 14:30 فقال له يسوع: ((الحق أقول لك إنك اليوم في هذه الليلة، قبل أن يصيح الديك مرتين، تنكرني ثلاث مرات)).
مرقس 14:31 فقال مؤكدا: ((لست بناكرك وإن وجب علي أن أموت معك)). وهكذا قالوا كلهم.
مرقس 14:72 فصاح الديك عندئذ مرة ثانية، فتذكر بطرس الكلمة التي قالها يسوع: ((قبل أن يصيح الديك مرتين، تنكرني ثلاث مرات)). فخرج على عجل وأخذ يبكي.
مرقس 15:8 فصعد الجمع وأخذوا يطلبون ما كان من عادته أن يمنحهم.
مرقس 15:9 فأجابهم بيلاطس: ((أتريدون أن أطلق لكم ملك اليهود ؟))
مرقس 15:10 لأنه كان يعلم أن عظماء الكهنة من حسدهم أسلموه.
مرقس 15:15 وأراد بيلاطس أن يرضي الجمع فأطلق لهم برأبا، وبعد ما جلد يسوع أسلمه ليصلب.
مرقس 15:31 وكذلك كان عظماء الكهنة والكتبة يسخرون فيقول بعضهم لبعض: ((خلص غيره من الناس، ولا يقدر أن يخلص نفسه !
مرقس 15:43 جاء يوسف الرامي، وهو عضو وجيه في المجلس، وكان هو أيضا ينتظر ملكوت الله، فحملته الجرأة على أن يدخل إلى بيلاطس ويطلب جثمان يسوع.
مرقس 15:44 فتعجب بيلاطس أن يكون قد مات. فدعا قائد المائة وسأله هل مات منذ وقت طويل.
مرقس 16:4 فنظرن فرأين أن الحجر قد دحرج، وكان كبيرا جدا.
لوقا 1:1 لما أن أخذ كثير من الناس يدونون رواية الأمور التي تمت عندنا،
لوقا 1:3 رأيت أنا أيضا، وقد تقصيتها جميعا من أصولها، أن أكتبها لك مرتبة يا تاوفيلس المكرم،
لوقا 1:22 فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم، فعرفوا أنه رأى رؤيا في المقدس، وكان يخاطبهم بالإشارة، وبقي أخرس.
لوقا 1:43 من أين لي أن تأتيني أم ربي؟
لوقا 1:59 وجاؤوا في اليوم الثامن ليختنوا الطفل وأرادوا أن يسموه زكريا باسم أبيه.
لوقا 1:62 وسألوا أباه بالإشارة ماذا يريد أن يسمى،
لوقا 1:66 وكان كل من يسمع بذلك يحفظه في قلبه قائلا: (( ما عسى أن يكون هذا الطفل ؟)) فإن يـد الرب كانت معه.
لوقا 1:74 أن ننجو من أيدي أعدائنا فنعبده غير خائفين
لوقا 2:21 ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن، سمي يسوع، كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه.
لوقا 2:21 ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن، سمي يسوع، كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه.
لوقا 2:23 كما كتب في شريعة الرب من أن كل بكر ذكر ينذر للرب،
لوقا 2:26 وكان الروح القدس قد أوحى إليه أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين مسيح الرب.
لوقا 2:43 فلما انقضت أيام العيد ورجعا، بقي الصبي يسوع في أورشليم، من غير أن يعلم أبواه.
لوقا 2:49 فقال لهما: (( ولم بحثتما عني؟ ألم تعلما أنه يجب علي أن أكون عند أبي ؟))
لوقا 3:8 فأثمروا إذا ثمرا يدل على توبتكم، ولا تعللوا النفس قائلين: (( إن أبانا هو إبراهيم)). فإني أقول لكم إن الله قادر على أن يخرج من هذه الحجارة أبناء لإبراهيم.