فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

غلاطية 1:7 وما هي بشارة أخرى، بل هناك قوم يلقون البلبلة بينكم، وبغيتهم أن يبدلوا بشارة المسيح.
غلاطية 1:16 أن يكشف لي ابنه لأبشر به بين الوثنيين، لم أستشر اللحم والدم
غلاطية 1:23 بل سمعوا فقط أن (( الذي كان يضطهدنا بالأمس صار اليوم يبشر بالإيمان الذي كان يحاول بالأمس تدميره ))،
غلاطية 2:2 وكان صعودي إليها بوحي . وعرضت عليهم البشارة التي أعلنها بين الوثنيين، وعرضتها في اجتماع خاص على الأعيان، مخافة أن أسعى أو أكون قد سعيت عبثا.
غلاطية 2:3 على أن رفيقي طيطس نفسه، وهو يوناني، لم يلزم الختان،
غلاطية 2:10 بشرط واحد وهو أن نتذكر الفقراء، وهذا ما اجتهدت أن أقوم به.
غلاطية 2:10 بشرط واحد وهو أن نتذكر الفقراء، وهذا ما اجتهدت أن أقوم به.
غلاطية 2:12 ذلك أنه، قبل أن يقدم قوم من عند يعقوب، كان يؤاكل الوثنيين. فلما قدموا أخذ يتوارى ويتنحى خوفا من أهل الختان،
غلاطية 2:14 فلما رأيت أنهم لا يسيرون سيرة قويمة كما تقضي حقيقة البشارة، قلت لصخر أمام جميع الإخوة:(( إذا كنت أنت اليهودي تعيش عيشة الوثنيين لا عيشة اليهود، فكيف تلزم الوثنيين أن يسيروا سيرة اليهود؟ )).
غلاطية 2:16 ومع ذلك فنحن نعلم أن الإنسان لا يبرر بالعمل بأحكام الشريعة، بل بالإيمان بيسوع المسيح. ونحن أيضا آمنا بالمسيح يسوع لكي نبرر بالإيمان بالمسيح، لا بالعمل بأحكام الشريعة، فإنه لا يبرر أحد من البشر بالعمل بأحكام الشريعة.
غلاطية 2:17 فإذا كنا نطلب أن نبرر في المسيح، ووجدنا نحن أيضا خاطئين، أفيكون المسيح خادما للخطيئة؟ حاش له!
غلاطية 3:2 أريد أن أعلم منكم أمرا واحدا: أمن العمل بأحكام الشريعة نلتم الروح، أم لأنكم سمعتم بشارة الإيمان؟
غلاطية 3:5 أترى أن الذي يهب لكم الروح ويجري المعجزات بينكم يفعل ذلك لأنكم تعملون بأحكام الشريعة، أم لأنكم سمعتم بشارة الإيمان؟
غلاطية 3:7 فاعلموا إذا أن أبناء إبراهيم إنما هم أهل الإيمان.
غلاطية 3:8 ورأى الكتاب من قبل أن الله سيبرر الوثنيين بالإيمان فبشر إبراهيم من قبل قال له: (( تبارك فيك جميع الأمم )).
غلاطية 3:11 أما أن الشريعة لا تبرر أحدا عند الله فذاك أمر واضح، لأن (( البار بالإيمان يحيا )),
غلاطية 3:12 على حين أن الشريعة ليست من الإيمان، بل (( من عمل بهذه الأحكام يحيا بها)).
غلاطية 3:15 أيها الإخوة، إني أتكلم بحسب العرف البشري: إن وصية صحيحة أثبتها إنسان لا يستطيع أحد أن يبطلها أو يزيد عليها.
غلاطية 3:19 فما شأن الشريعة إذا؟ إنها أضيفت بداعي المعاصي إلى أن يأتي النسل الذي جعل له الموعد. أعلنها الملائكة عن يد وسيط،
غلاطية 3:21 أفتخالف الشريعة مواعد الله؟ حاش لها! لأنه لو أعطيت شريعة بوسعها أن تحيي، لصح أن البر يحصل عليه بالشريعة.
غلاطية 3:21 أفتخالف الشريعة مواعد الله؟ حاش لها! لأنه لو أعطيت شريعة بوسعها أن تحيي، لصح أن البر يحصل عليه بالشريعة.
غلاطية 3:23 فقبل أن يأتي الإيمان، كنا بحراسة الشريعة مغلقا علينا من أجل الإيمان المنتظر تجليه.
غلاطية 4:6 والدليل على كونكم أبناء أن الله أرسل روح ابنه إلى قلوبنا، الروح الذي ينادي: (( أبا ))، (( يا أبت ))
غلاطية 4:9 أما الآن، وقد عرفتم الله، بل عرفكم الله، فكيف تعودون مرة أخرى إلى تلك الأركان الضعيفة الحقيرة وتريدون أن تعودوا عبيدا لها مرة أخرى؟
غلاطية 4:11 إني أخشى عليكم أن أكون قد أجهدت نفسي عبثا من أجلكم.
غلاطية 4:17 إنهم يتوددون إليكم لغاية غير حسنة، لا بل يريدون أن يفصلوكم عنا لينالوا ودكم.
غلاطية 4:21 قولوا لي، أنتم الذين يريدون أن يكونوا في حكم الشريعة: أما تسمعون الشريعة؟
غلاطية 4:22 فقد ورد في الكتاب أن إبراهيم رزق ابنين أحدهما من الأمة والآخر من الحرة:
غلاطية 5:3 وأشهد مرة أخرى لكل مختتن بأنه ملزم أن يعمل بالشريعة جمعاء.
غلاطية 5:13 إنكم، أيها الإخوة، قد دعيتم إلى الحرية، بشرط واحد وهو أن لا تجعلوا هذه الحرية فرصة للجسد، بل بفضل المحبة اخدموا بعضكم بعضا،
غلاطية 5:15 فإذا كنتم تنهشون وتأكلون بعضكم بعضا، فاحذروا أن يفني بعضكم بعضا.
غلاطية 5:21 والحسد والسكر والقصف وما أشبه. وأنبهكم، كما نبهتكم من قبل، على أن الذين يعملون مثل هذه الأعمال لا يرثون ملكوت الله.
غلاطية 6:13 فإن المختتنين أنفسهم لا يحفظون الشريعة، ولكنهم يريدون أن تختتنوا ليفاخروا بجسدكم.
غلاطية 6:14 أما أنا فمعاذ الله أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح! وفيه أصبح العالم مصلوبا عندي، وأصبحت أنا مصلوبا عند العالم.
افسس 1:5 وقدر لنا منذ القدم أن يتبنانا بيسوع المسيح على ما ارتضته مشيئته
افسس 1:9 فأطلعنا على سر مشيئته أي ذلك التدبير الذي ارتضى أن يعده في نفسه منذ القدم
افسس 1:12 أن نكون من سبق أن جعلوا رجاءهم في المسيح للتسبيح بمجده
افسس 1:12 أن نكون من سبق أن جعلوا رجاءهم في المسيح للتسبيح بمجده
افسس 1:14 وهو عربون ميراثنا إلى أن يتم فداء خاصته للتسبيح بمجده.
افسس 2:7 فقد أراد أن يظهر للأجيال الآتية نعمته الفائقة السعة بلطفه لنا في المسيح يسوع،
افسس 3:4 فتستطيعون، إذا ما قرأتم ذلك، أن تدركوا تفهمي سر المسيح،
افسس 3:6 وهو أن الوثنيين هم شركاء في الميراث والجسد والوعد في المسيح يسوع، ويعود ذلك إلى البشارة
افسس 3:8 أنا أصغر صغار القديسين جميعا وهبت لي هذه النعمة وهي أن أبشر الوثنيين بما في المسيح من غنى لا يسبر غوره
افسس 3:16 وأسأله أن يهب لكم، على مقدار سعة مجده، أن تشتدوا بروحه، ليقوى فيكم الإنسان الباطن،
افسس 3:16 وأسأله أن يهب لكم، على مقدار سعة مجده، أن تشتدوا بروحه، ليقوى فيكم الإنسان الباطن،
افسس 3:18 أمكنكم أن تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض والطول والعلو والعمق،
افسس 3:20 ذاك الذي يستطيع، بقوته العاملة فينا، أن يبلغ ما يفوق كثيرا كل ما نسأله أو نتصوره،
افسس 4:1 فأناشدكم إذا، أنا السجين في الرب، أن تسيروا سيرة تليق بالدعوة التي دعيتم إليها،
افسس 4:11 وهو الذي أعطى بعضهم أن يكونوا رسلا وبعضهم أنبياء وبعضهم مبشرين وبعضهم رعاة ومعلمين،
افسس 4:22 أي أن تقلعوا عن سيرتكم الأولى فتخلعوا الإنسان القديم الذي تفسده الشهوات الخادعة،