فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

كولوسي 3:24 عالمين أن الرب سيجزيكم بميراثه، فللرب المسيح تعملون.
كولوسي 4:1 أيها السادة، عاملوا عبيدكم بالعدل والمساواة، عالمين أن لكم أنتم أيضا سيدا في السماء.
كولوسي 4:4 فأعلنه كما يجب علي أن أبشر به.
كولوسي 4:6 ليكن كلامكم دائما لطيفا مليحا فتعرفوا كيف ينبغي لكم أن تجيبوا كل إنسان.
تس 1 1:10 وتنتظروا أن يأتي من السموات ابنه الذي أقامه من بين الأموات، ألا وهو يسوع الذي ينجينا من الغضب الآتي.
تس 1 2:1 وتعلمون أنتم، أيها الإخوة، أن مجيئنا إليكم لم يكن باطلا،
تس 1 2:2 فقد لقينا في فيلبي العذاب والإهانة كما تعلمون، ولكننا جرؤنا، لثقتنا بإلهنا، أن نكلمكم ببشارة الله في جهاد كثير.
تس 1 2:7 مع أنه كان من حقنا أن نفرض أنفسنا لأننا رسل المسيح. لكن لطفنا بكم كما تحتضن المرضع أولادهما.
تس 1 2:12 فوعظناكم وشددناكم وناشدناكم أن تسيروا سيرة جديرة بالله الذي يدعوكم إلى ملكوته ومجده.
تس 1 2:16 فيمنعوننا أن نكلم الوثنيين لينالوا الخلاص، فيبلغون بخطاياهم إلى أقصى حد دائما أبدا،ولكن الغضب نزل عليهم آخر الأمر.
تس 1 2:18 ولذلك أردنا أن نجيء إليكم، وأردت أنا بولس ذلك مرة، بل مرتين فعاقنا الشيطان.
تس 1 3:5 و لهذا فرغ صبري فبعثت لأستخبر عن إيمانكم، خوفا من أن يكون المجرب قد جربكم فيصير جهدنا باطلا.
تس 1 3:9 فأي شكر بوسعنا أن نؤديه إلى الله فيكم على كل الفرح الذي فرحناه بسببكم في حضرة إلهنا .
تس 1 3:10 ونحن نسأله ليل نهار ملحين بشدة أن نرى وجهكم ونكمل ما نقص من إيمانكم؟
تس 1 3:11 عسى أن يمهد طريقنا إليكم الله أبونا نفسه ويسوع ربنا،
تس 1 3:12 وعسى أن يزيد الرب وينمي محبة بعضكم لبعض ولجميع الناس على مثال محبتنا لكم،
تس 1 4:1 أما بعد فنسألكم، أيها الإخوة، ونناشدكم الرب يسوع: قد تعلمتم منا أي سيرة يجب أن تسيروا لإرضاء الله، وهي السيرة التي تسيرونها اليوم، فازدادوا تقدما فيها.
تس 1 4:9 أما المحبة الأخوية فلا حاجة بكم إلى أن يكتب إليكم فيها لأنكم تعلمتم من الله أن يحب بعضكم بعضا،
تس 1 4:9 أما المحبة الأخوية فلا حاجة بكم إلى أن يكتب إليكم فيها لأنكم تعلمتم من الله أن يحب بعضكم بعضا،
تس 1 4:10 وبذلك تعاملون جميع الإخوة في مقدونية كلها. فنسألكم، أيها الإخوة، أن تزدادوا فيها
تس 1 4:11 وأن تطمحوا إلى أن تعيشوا عيشة هادئة وتشغلوا بما يعنيكم وتعملوا بأيديكم كما أوصيناكم،
تس 1 4:13 ولا نريد، أيها الإخوة، أن تجهلوا مصير الأموات لئلا تحزنوا كسائر الناس الذين لا رجاء لهم.
تس 1 5:1 أما الأزمنة والأوقات فلا حاجة بكم، أيها الإخوة، أن يكتب إليكم فيها
تس 1 5:2 لأنكم تعرفون حق المعرفة أن يوم الرب يأتي كالسارق في الليل.
تس 1 5:6 فلا ننامن كما يفعل سائر الناس، بل علينا أن نسهر ونحن صاحون.
تس 1 5:12 نسألكم، أيها الإخوة، أن تكرموا الذين يجهدون بينكم ويرعونكم في الرب وينصحونكم،
تس 1 5:14 ونناشدكم، أيها الإخوة، أن تنصحوا الذين يسيرون سيرة باطلة وتشددوا قليلي الهمة وتساندوا الضعفاء وتصبروا على جميع الناس.
تس 1 5:15 إحترسوا أن يجازي أحد شرا بشر، بل ليطلب الخير دائما بعضكم لبعض واطلبوه لجميع الناس.
تس 1 5:27 أستحلفكم بالرب أن تقرأ هذه الرسالة على الإخوة أجمعين.
تس 2 1:3 علينا أن نشكر الله دائما في أمركم، أيها الإخوة. وهذا حق لأن إيمانكم ينمو نموا شديدا ومحبة كل منكم جميعا للآخرين تزداد بينكم،
تس 2 1:6 فإنه من العدل عند الله أن يجازي بالضيق أولئك الذين يضايقونكم
تس 2 1:11 لذلك نصلي من أجلكم دائما، عسى أن يجعلكم إلهنا أهلا لدعوته وأن يتم بقدرته كل رغبة في الصلاح وكل نشاط إيمان،
تس 2 2:3 لا يخدعنكم أحد بشكل من الأشكال. فلا بد قبل ذلك أن يكون ارتداد عن الدين، وأن يظهر رجل الإلحاد، ابن الهلاك،
تس 2 2:7 فإن سر الإلحاد قد أخذ في العمل. ولكن يكفي أن ينحى العائق عن السبيل،
تس 2 2:13 أما نحن فعلينا أن نشكر الله دائما في أمركم، أيها الإخوة، يا أحباء الرب، لأن الله اختاركم منذ البدء ليخلصكم بالروح الذي يقدسكم والإيمان بالحق.
تس 2 2:17 أن يعزيا قلوبكم ويثبتاها في كل صالح من عمل وقول.
تس 2 3:4 وإننا لواثقون في الرب بشأنكم أن ما أوصيناكم به تعملونه وستتابعون عمله.
تس 2 3:6 ونوصيكم أيها الإخوة، باسم الرب يسوع المسيح، أن تبتعدوا عن كل أخ يسير سيرة باطلة خلافا لما أخذتم عنا من سنة.
تس 2 3:7 فإنكم تعلمون كيف يجب أن تقتدوا بنا. فنحن لم نسر بينكم سيرة باطلة
تس 2 3:9 لا لأنه لم يكن لنا حق في ذلك، بل لأننا أردنا أن نجعل من أنفسنا قدوة تقتدون بها.
تس 2 3:10 فلما كنا عندكم كنا نوصيكم هذه الوصية: إذا كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل.
تس 2 3:11 وقد بلغنا أن بينكم قوما يسيرون سيرة باطلة ولا شغل لهم سوى أنهم بكل شيء متشاغلون.
تس 2 3:12 فهؤلاء نوصيهم ونناشدهم الرب يسوع المسيح أن يعملوا بهدوء ويأكلوا من خبزهم.
تي 1 1:3 سألتك، وأنا ذاهب إلى مقدونية، أن تظل في أفسس لتوصي بعض الناس ألا يعلموا تعليما آخر
تي 1 1:8 نحن نعلم أن الشريعة حسنة إذا استعملت استعمالا شرعيا،
تي 1 1:9 لأننا نعرف أن الشريعة لم تسن للبار، بل للأثمة العصاة، للكافرين الخاطئين، لمستبيحي المحرمات ومدنسيها، لقاتلي آبائهم وأمهاتهم، لسفاكي الدماء
تي 1 1:15 إنه لقول صدق جدير بالتصديق على الإطلاق، وهو أن المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلص الخاطئين، وأنا أولهم
تي 1 2:1 فأسأل قبل كل شيء أن يقام الدعاء والصلاة والابتهال والشكر من أجل جميع الناس
تي 1 2:4 فإنه يريد أن يخلص جميع الناس ويبلغوا إلى معرفة الحق،
تي 1 2:8 فأريد أن يصلي الرجال في كل مكان رافعين أيديا طاهرة، من غير غضب ولا خصام.