كو 2 4:18
|
فإننا لا نهدف إلى ما يرى، بل إلى ما لا يرى. فالذي يرى إنما هو إلى حين، وأما ما لا يرى فهو للأبد.
|
كو 2 5:2
|
وإننا، ونحن في هذه الحال، نئن حنينا إلى لبس مسكننا السماوي فوق الآخر،
|
كو 2 5:6
|
لذلك فلما كنا واثقين في كل حين، على علمنا بأننا، ما دمنا في هذا الجسد، نحن في هجرة عن الرب،
|
كو 2 7:5
|
فلما قدمنا مقدونية، لم يعرف ضعفنا البشري الراحة، بل عانينا الشدائد على أنواعها: حروب في الخارج ومخاوف في الداخل.
|
كو 2 7:8
|
فإذا كنت قد أحزنتكم برسالتي، فما أنا بنادم على ذلك، و إذا ندمت ـ وأرى أن تلك الرسالة أحزنتكم ولو حينا ـ
|
كو 2 7:9
|
فإني أفرح الآن، لا لما نالكم من الحزن، بل لأن حزنكم حملكم على التوبة. فقد حزنتم لله، فلم ينلكم منا أي خسران،
|
كو 2 7:9
|
فإني أفرح الآن، لا لما نالكم من الحزن، بل لأن حزنكم حملكم على التوبة. فقد حزنتم لله، فلم ينلكم منا أي خسران،
|
كو 2 7:9
|
فإني أفرح الآن، لا لما نالكم من الحزن، بل لأن حزنكم حملكم على التوبة. فقد حزنتم لله، فلم ينلكم منا أي خسران،
|
كو 2 7:10
|
لأن الحزن لله يورث توبة تؤدي إلى الخلاص ولا ندم عليها، في حين أن حزن الدنيا يورث الموت.
|
كو 2 7:11
|
فانظروا ما أورثكم هذا الحزن لله: فأي حمية ، بل أي اعتذار وغيظ وخوف وشوق ونخوة وعقاب! وقد برهنتم في كل شيء على أنكم أبرياء من ذلك الأمر.
|
كو 2 7:14
|
وإني، إذا افتخرت بكم في شيء أمامه، لم أخجل به. فكما قلنا لكم الحق في كل شيء فكذلك كان افتخارنا بكم عند طيطس حقا.
|
كو 2 7:15
|
ويزداد حنانه عليكم، عندما يتذكر طاعتكم جميعا وكيف تلقيتموه بخوف ورعدة.
|
كو 2 8:8
|
ولا أقول ذلك على سبيل الأمر، ولكني أتخذ من حمية سواكم وسيلة لامتحان صدق محبتكم.
|
كو 2 8:12
|
لأنه متى وجدت الرغبة، لقي المرء قبولا حسنا على قدر ما عنده، لا على قدر ما ليس عنده.
|
كو 2 8:21
|
لأننا نهتم بما هو حسن، لا أمام الله وحده، بل أمام الناس أيضا.
|
كو 2 9:2
|
وأنا أعلم رغبتكم وأفتخر بها عند أهل مقدونية وأقول لهم إن آخائية مستعدة منذ العام الماضي. فحميتكم قد حثت أكثر الناس،
|
كو 2 9:6
|
فاذكروا أنه من زرع بالتقتير حصد بالتقتير، ومن زرع بسخاء حصد بسخاء.
|
كو 2 9:6
|
فاذكروا أنه من زرع بالتقتير حصد بالتقتير، ومن زرع بسخاء حصد بسخاء.
|
كو 2 9:12
|
فإن القيام بهذه الخدمة لا يقتصر على سد حاجات القديسين، بل يفيض أيضا شكرا جزيلا لله.
|
كو 2 9:13
|
فإنهم إذا قدروا هذه الخدمة حق قدرها، مجدوا الله على طاعتكم في الشهادة ببشارة المسيح وعلى سخائكم في إشراكهم في أموالكم وإشراك جميع الناس فيها،
|
كو 2 10:3
|
أجل، إننا نحيا حياة بشرية، ولكننا لا نجاهد جهادا بشريا.
|
كو 2 10:7
|
أنظروا إلى حقائق الأمور. من اعتقد أنه للمسيح فليفكر في نفسه أننا نحن أيضا للمسيح بمقدار ما هو له.
|
كو 2 10:10
|
ورب قائل يقول: (( إن الرسائل شديدة الوقع قوية العبارة، ولكن إذا حضر بنفسه، كان شخصا هزيلا وكلامه سخيفا )).
|
كو 2 10:11
|
فليعلم مثل هذا القائل أن ما نكون عليه بالكلام في الرسائل ونحن غائبون نكون عليه أيضا بالعمل ونحن حاضرون.
|
كو 2 10:14
|
فنحن لا نتجاوز الحد في بسط أنفسنا، كما لو كنا لم نبلغ إليكم، فقد بلغنا إليكم حقا ومعنا بشارة المسيح.
|
كو 2 10:16
|
فنحمل البشارة إلى أبعد منكم، غير مفتخرين بما أنجزه غيرنا في حدوده.
|
كو 2 11:3
|
ولكني أخشى عليكم أن يكون مثلكم مثل حواء التي أغوتها الحية بحيلتها، فتفسد بصائركم وتتحول عن صفائها لدى المسيح.
|
كو 2 11:9
|
ولما كنت بينكم ورأيت أن بي حاجة، لم أكلف أحدا شيئا، فإن الإخوة الذين أتوا من مقدونية سدوا حاجتي. وقد حرصت في كل شيء ألا أثقل عليكم وسأحرص أيضا.
|
كو 2 11:9
|
ولما كنت بينكم ورأيت أن بي حاجة، لم أكلف أحدا شيئا، فإن الإخوة الذين أتوا من مقدونية سدوا حاجتي. وقد حرصت في كل شيء ألا أثقل عليكم وسأحرص أيضا.
|
كو 2 11:9
|
ولما كنت بينكم ورأيت أن بي حاجة، لم أكلف أحدا شيئا، فإن الإخوة الذين أتوا من مقدونية سدوا حاجتي. وقد حرصت في كل شيء ألا أثقل عليكم وسأحرص أيضا.
|
كو 2 12:9
|
فقال لي: (( حسبك نعمتي، فإن القدرة تبلغ الكمال في الضعف )). فإني بالأحرى أفتخر راضيا بحالات ضعفي لتحل بي قدرة المسيح.
|
كو 2 12:11
|
هاءنذا قد صرت غبيا، وأنتم ألجأتموني إلى ذلك. فكان من حقي عليكم أن توصوا بي لأني لم أكن أقل شأنا من أولئك الرسل الأكابر، وإن لم أكن بشيء.
|
كو 2 12:15
|
وإني بحسن الرضا أبذل المال، بل أبذل نفسي عن نفوسكم. وإذا كنت أزيدكم من حبي، أألقى حبا أقل؟
|
كو 2 12:15
|
وإني بحسن الرضا أبذل المال، بل أبذل نفسي عن نفوسكم. وإذا كنت أزيدكم من حبي، أألقى حبا أقل؟
|
كو 2 13:2
|
قلت من قبل عند حضوري في المرة الثانية وأقول اليوم وأنا غائب، للذين خطئوا فيما مضى ولسواهم جميعا، ما قلته لهم: إن عدت إليكم فلن أشفق على أحد، ما دمتم
|
كو 2 13:4
|
أجل، قد صلب بضعفه، ولكنه حي بقدرة الله. ونحن أيضا ضعفاء فيه، ولكننا سنكون أحياء معه بقدرة الله فيكم.
|
كو 2 13:5
|
حاسبوا أنفسكم وانظروا هل أنتم على الإيمان. إختبروا أنفسكم. ألا تعرفون بأنفسكم أن المسيح يسوع فيكم؟ إلا إذا كنتم من المرفوضين،
|
كو 2 13:10
|
فقد كتبت إليكم بذلك وأنا غائب، لئلا أستعمل الشدة وأنا حاضر، لما أولاني الرب من سلطان للبنيان لا للهدم.
|
غلاطية 1:14
|
وأتقدم في ملة اليهود كثيرا من أترابي من بني قومي فأفوقهم حمية على سنن آبائي.
|
غلاطية 1:15
|
ولكن لما حسن لدى الله الذي أفردني، مذ كنت في بطن أمي, ودعاني بنعمته،
|
غلاطية 2:4
|
وإلا لكان ذلك بسبب الإخوة الكذابين المتطفلين الذين دسوا أنفسهم بيننا ليتجسسوا حريتنا التي نحن عليها في المسيح يسوع فيستعبدونا،
|
غلاطية 2:5
|
ولم نذعن لهم خاضعين ولو حينا لتبقى لكم حقيقة البشارة.
|
غلاطية 2:5
|
ولم نذعن لهم خاضعين ولو حينا لتبقى لكم حقيقة البشارة.
|
غلاطية 2:14
|
فلما رأيت أنهم لا يسيرون سيرة قويمة كما تقضي حقيقة البشارة، قلت لصخر أمام جميع الإخوة:(( إذا كنت أنت اليهودي تعيش عيشة الوثنيين لا عيشة اليهود، فكيف تلزم الوثنيين أن يسيروا سيرة اليهود؟ )).
|
غلاطية 2:17
|
فإذا كنا نطلب أن نبرر في المسيح، ووجدنا نحن أيضا خاطئين، أفيكون المسيح خادما للخطيئة؟ حاش له!
|
غلاطية 2:20
|
فما أنا أحيا بعد ذلك، بل المسيح يحيا في. وإذا كنت أحيا الآن حياة بشرية، فإني أحياها في الإيمان بابن الله الذي أحبني وجاد بنفسه من أجلي.
|
غلاطية 3:10
|
فإن أهل العمل بأحكام الشريعة هم جميعا في حكم اللعنة، فقد ورد في الكتاب: (( ملعون من لا يثابر على العمل بجميع ما كتب في سفر الشريعة )).
|
غلاطية 3:21
|
أفتخالف الشريعة مواعد الله؟ حاش لها! لأنه لو أعطيت شريعة بوسعها أن تحيي، لصح أن البر يحصل عليه بالشريعة.
|
غلاطية 3:22
|
ولكن الكتاب أغلق على كل شيء وجعله في حكم الخطيئة ليتم الوعد للمؤمنين لإيمانهم بيسوع المسيح.
|
غلاطية 3:24
|
فصارت الشريعة لنا حارسا يقودنا إلى المسيح لنبرر بالإيمان.
|