فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ح

رومية 16:5 وسلموا أيضا على الكنيسة التي تجتمع في بيتهما. سلموا على حبيبي أبينطس باكورة آسية للمسيح.
رومية 16:8 سلموا على أمبلياطس حبيبي في الرب.
رومية 16:9 سلموا على أربانس معاوننا في المسيح، وعلى حبيبي أسطاخس.
رومية 16:10 سلموا على أبلس صاحب الفضيلة المجربة في المسيح. سلموا على حشم أرسطوبولس.
رومية 16:11 سلموا على نسيبي هيروديون. سلموا على حشم نرجسس الذين في الرب.
رومية 16:19 فقد عرف جميع الناس طاعتكم. وإني أفرح بكم، ولكني أريد أن تكونوا في الخير حاذقين ومن الشر سالمين.
كو 1 1:17 فإن المسيح لم يرسلني لأعمد، بل لأبشر، غير معول على حكمة الكلام لئلا يبطل صليب المسيح.
كو 1 1:18 فإن لغة الصليب حماقة عند الذين يسلكون سبيل الهلاك، وأما عند الذين يسلكون سبيل الخلاص، أي عندنا، فهي قدرة الله.
كو 1 1:19 فقد ورد في الكتاب: (( سأبيد حكمة الحكماء وأزيل فهم الفهماء )).
كو 1 1:20 فأين الحكيم؟ وأين عالم الشريعة؟ وأين المماحك في هذه الدنيا؟ ألم يجعل الله حكمة العالم حماقة؟
كو 1 1:20 فأين الحكيم؟ وأين عالم الشريعة؟ وأين المماحك في هذه الدنيا؟ ألم يجعل الله حكمة العالم حماقة؟
كو 1 1:21 فلما كان العالم بحكمته لم يعرف الله في حكمة الله، حسن لدى الله أن يخلص ألمؤمنين بحماقة التبشير؟
كو 1 1:21 فلما كان العالم بحكمته لم يعرف الله في حكمة الله، حسن لدى الله أن يخلص ألمؤمنين بحماقة التبشير؟
كو 1 1:25 لأن ألحماقة من الله أكثر حكمة من الناس، والضعف من الله أوفر قوة من الناس.
كو 1 1:27 ولكن ما كان في العالم من حماقة فذاك ما اختاره الله ليخزي الحكماء، وما كان في العالم من ضعف فذاك ما اختاره الله ليخزي ما كان قويا،
كو 1 1:28 وما كان في العالم من غير حسب ونسب وكان محتقرا فذاك ما اختاره الله: اختار غير الموجود ليزيل الموجود،
كو 1 1:30 وبفضله أنتم قائمون في المسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من لدن الله وبرا وقداسة وفداء
كو 1 2:5 كيلا يستند إيمانكم إلى حكمة الناس، بل إلى قدرة الله.
كو 1 2:6 ومع ذلك فإننا على حكمة نتكلم بين المؤمنين الراشدين، وليست بحكمة هذه الدنيا ولا بحكمة رؤساء هذه الدنيا، ومصيرهم للزوال،
كو 1 2:7 بل نتكلم على حكمة الله السرية التي ظلت مكتومة في الماضي، تلك التي أعدها الله قبل الدهور في سبيل مجدنا.
كو 1 2:14 فالإنسان البشري لا يقبل ما هو من روح الله فإنه حماقة عنده، ولا يستطيع أن يعرفه لأنه لا حكم في ذلك إلا بالروح.
كو 1 2:14 فالإنسان البشري لا يقبل ما هو من روح الله فإنه حماقة عنده، ولا يستطيع أن يعرفه لأنه لا حكم في ذلك إلا بالروح.
كو 1 3:3 فإنكم لا تزالون بشريين. فإذا كان فيكم حسد وخصام، أفليس في ذلك دليل على أنكم بشريون وأنكم تسيرون سيرة بشرية؟
كو 1 3:9 نحن عاملون معا في عمل الله، وأنتم حقل الله وبنيان الله.
كو 1 3:12 فإن بنى أحد على هذا الأساس بناء من ذهب أو فضة أو حجارة كريمة أو خشب أو هشيم أو تبن،
كو 1 3:16 أما تعلمون أنكم هيكل الله، وأن روح الله حال فيكم؟
كو 1 3:18 فلا يخدعن أحد نفسه، فإن عد أحد منكم نفسه حكيما من حكماء هذه الدنيا، فليصر أحمق ليصير حكيما،
كو 1 3:18 فلا يخدعن أحد نفسه، فإن عد أحد منكم نفسه حكيما من حكماء هذه الدنيا، فليصر أحمق ليصير حكيما،
كو 1 3:18 فلا يخدعن أحد نفسه، فإن عد أحد منكم نفسه حكيما من حكماء هذه الدنيا، فليصر أحمق ليصير حكيما،
كو 1 3:19 لأن حكمة هذا العالم حماقة عند الله، فقد ورد في الكتاب: (( إنه يأخذ الحكماء بمكرهم ))،
كو 1 3:19 لأن حكمة هذا العالم حماقة عند الله، فقد ورد في الكتاب: (( إنه يأخذ الحكماء بمكرهم ))،
كو 1 4:10 نحن حمقى من أجل المسيح وأنتم عقلاء في المسيح. نحن ضعفاء وأنتم أقوياء. أنتم مكرمون ونحن محتقرون.
كو 1 5:3 أما أنا فإن كنت غائبا بالجسد، فإني حاضر بالروح، وقد حكمت كأني حاضر على مرتكب مثل هذا العمل.
كو 1 5:3 أما أنا فإن كنت غائبا بالجسد، فإني حاضر بالروح، وقد حكمت كأني حاضر على مرتكب مثل هذا العمل.
كو 1 5:3 أما أنا فإن كنت غائبا بالجسد، فإني حاضر بالروح، وقد حكمت كأني حاضر على مرتكب مثل هذا العمل.
كو 1 5:7 طهروا أنفسكم من الخميرة القديمة لتكونوا عجينا جديدا لأنكم فطير. فقد ذبح حمل فصحنا، وهو المسيح.
كو 1 6:5 لإخجالكم أقول لكم ذلك! أفليس فيكم حكيم واحد بوسعه أن يقضي بين إخوته؟
كو 1 6:7 وفي كل حال فإنه من الخسارة أن يكون بينكم دعاو . فلم لا تفضلون احتمال الظلم؟ ولم لا تفضلون احتمال السلب؟
كو 1 7:3 وليقض الزوج امرأته حقها، وكذلك المرأة حق زوجها.
كو 1 7:3 وليقض الزوج امرأته حقها، وكذلك المرأة حق زوجها.
كو 1 7:17 ومهما يكن من أمر فليسر كل واحد في حياته على ما قسم له الرب كما كان عليه إذ دعاه الله، وهذا ما أفرضه في الكنائس كلها.
كو 1 7:19 ليس الختان بشيء ولا القلف بشيء، بل الشيء هو حفظ وصايا الله.
كو 1 7:21 أأنت عبد حين دعيت؟ فلا تبال، ولو كان بوسعك أن تصير حرا، فالأولى بك أن تستفيد من حالك،
كو 1 7:21 أأنت عبد حين دعيت؟ فلا تبال، ولو كان بوسعك أن تصير حرا، فالأولى بك أن تستفيد من حالك،
كو 1 7:22 لأنه من دعي في الرب وهو عبد كان عتيق الرب، وكذلك من دعي وهو حر كان عبد المسيح.
كو 1 7:26 وأرى أن حالهم حسنة بسبب الشدة الحاضرة، فإنه يحسن بالإنسان أن يكون على هذه الحال.
كو 1 7:26 وأرى أن حالهم حسنة بسبب الشدة الحاضرة، فإنه يحسن بالإنسان أن يكون على هذه الحال.
كو 1 7:31 والذين يستفيدون من هذا العالم كأنهم لا يستفيدون حقا، لأن صورة هذا العالم في زوال.
كو 1 7:37 ولكن من عزم في قلبه، وكان غير مضطر، حرا في اختياره، وصمم في صميم قلبه أن يصون خطيبته، فنعم ما يفعل!
كو 1 7:38 فمن تزوج خطيبته فعل حسنا، ومن لم يتزوجها كان أحسن فعلا.