فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

م

رومية 2:18 وتعرف مشيئته وتميز ما هو الأفضل بفضل تلقنك الشريعة،
رومية 2:20 و مؤدب للجهال ومعلم للبسطاء، لأن لك في الشريعة وجه المعرفة والحقيقة…
رومية 2:22 أتنهى عن الزنى وتزني؟ أتستقبح الأصنام وتنهب معابدها؟
رومية 3:5 ولكن إذا كان ظلمنا يبرز بر الله، فماذا نقول؟ أفما يكون الله ظالما إذا أنزل بنا غضبه؟ وكلامي هذا كلام بشري محض.
رومية 3:6 معاذ الله! وإلا فكيف يدين الله العالم؟
رومية 3:7 ولكن إذا كان كذبي يزيد ظهور صدق الله من أجل مجده، فلماذا أدان أنا بعد ذلك كما يدان الخاطئ؟
رومية 3:8 ولماذا لانفعل الشر لكي يأتي منه الخير، كما يفترى علينا فيزعم بعضهم أننا نقول به؟ إن الحكم على هؤلاء لعدل .
رومية 3:12 ضلوا جميعا ففسدوا معا. ما من أحد يعمل الصالحات لا أحد.
رومية 3:13 حناجرهم قبور مفتحة وبألسنتهم يمكرون. سم الأصلال تحت شفاههم
رومية 3:14 أفواههم ملؤها اللعنة والمرارة
رومية 3:18 وليست مخافة الله نصب عيونهم ))
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:20 فلذلك لن يبرر عنده أحد من البشر إذا عمل بحسب الشريعة، فالشريعة إلا سبيل إلى معرفة الخطيئة .
رومية 3:23 ذلك بأن جميع الناس قد خطئوا فحرموا مجد الله،
رومية 3:24 ولكنهم برروا مجانا بنعمته، بحكم الفداء الذي تم في المسيح يسوع،
رومية 3:27 فأين السبيل إلى الافتخار؟ لا مجال له. وبأي شريعة؟ أبشريعة الأعمال؟ لا، بل بشريعة الإيمان
رومية 3:31 أفتبطل الشريعة بالإيمان؟ معاذ الله ! بل نثبت الشريعة .
رومية 4:1 فماذا نقول في جدنا إبراهيم؟ ماذا نال من جهة الجسد؟
رومية 4:15 لأن الشريعة تجلب الغضب، وحيث لا تكون شريعة لا تكون معصية
رومية 4:18 آمن راجيا على غير رجاء فأصبح أبا لعدد كبير من الأمم على مما قيل: (( هكذا يكون نسلك )) .
رومية 4:19 ولم يضعف في إيمانه حين رأى أن بدنه قد مات (وكان قد شارف المائة) وأن رحم سارة قد ماتت أيضا.
رومية 4:19 ولم يضعف في إيمانه حين رأى أن بدنه قد مات (وكان قد شارف المائة) وأن رحم سارة قد ماتت أيضا.
رومية 4:21 متيقنا أن الله قادر على إنجاز ما وعد به.
رومية 5:5 الرجاء والرجاء لا يخيب صاحبه، لأن محبة الله أفيضت في قلوبنا بالروح القدس الذي وهب لنا.
رومية 5:6 لما كنا لا نزال ضعفاء، مات المسيح في الوقت المحدد من أجل قوم كافرين،
رومية 5:8 أما الله فقد دل على محبته لنا بأن المسيح قد مات من أجلنا إذ كنا خاطئين.
رومية 5:8 أما الله فقد دل على محبته لنا بأن المسيح قد مات من أجلنا إذ كنا خاطئين.
رومية 5:10 فإن صالحنا الله بموت ابنه ونحن أعداؤه، فما أحرانا أن ننجو بحياته ونحن مصالحون!
رومية 5:14 فقد ساد الموت من عهد آدم إلى عهد موسى، ساد حتى الذين لم يرتكبوا خطيئة تشبه معصية آدم، وهو صورة للذي سيأتي .
رومية 5:14 فقد ساد الموت من عهد آدم إلى عهد موسى، ساد حتى الذين لم يرتكبوا خطيئة تشبه معصية آدم، وهو صورة للذي سيأتي .
رومية 5:15 ولكن ليست الهبة كمثل الزلة: فإذا كانت جماعة الناس قد ماتت بزلة إنسان واحد، فبالأولى أن تفيض على جماعة الناس نعمة الله والعطاء الممنوح بنعمة إنسان واحد، ألا وهو يسوع المسيح.
رومية 6:2 معاذ الله! أما وقد متنا عن الخطيئة، فكيف نحيا فيها من بعد؟
رومية 6:2 معاذ الله! أما وقد متنا عن الخطيئة، فكيف نحيا فيها من بعد؟
رومية 6:3 أوتجهلون أننا، وقد اعتمدنا جميعا في يسوع المسيح، إنما اعتمدنا في موته
رومية 6:4 فدفنا معه في موته بالمعمودية لنحيا نحن أيضا حياة جديدة كما أقيم المسيح من بين الأموات بمجد الآب؟
رومية 6:4 فدفنا معه في موته بالمعمودية لنحيا نحن أيضا حياة جديدة كما أقيم المسيح من بين الأموات بمجد الآب؟
رومية 6:5 فإذا اتحدنا به فصرنا على مثاله في الموت، فسنكون على مثاله في القيامة أيضا.
رومية 6:5 فإذا اتحدنا به فصرنا على مثاله في الموت، فسنكون على مثاله في القيامة أيضا.
رومية 6:6 ونحن نعلم أن إنساننا القديم قد صلب معه ليزول هذا البشر الخاطئ، فلا نظل عبيدا للخطيئة،
رومية 6:7 لأن الذي مات تحرر من الخطيئة.
رومية 6:8 فإذا كنا قد متنا مع المسيح، فإننا نؤمن بأننا سنحيا معه.
رومية 6:8 فإذا كنا قد متنا مع المسيح، فإننا نؤمن بأننا سنحيا معه.
رومية 6:10 لأنه بموته قد مات عن الخطيئة مرة واحدة، وفي حياته يحيا لله.
رومية 6:10 لأنه بموته قد مات عن الخطيئة مرة واحدة، وفي حياته يحيا لله.
رومية 6:15 فماذا إذا؟ أنخطأ لأننا لسنا في حكم الشريعة، بل في حكم النعمة؟ معاذ الله!
رومية 7:2 فالمرأة المتزوجة تربطها الشريعة بالرجل ما دام حيا، فإذا مات حلت من الشريعة التي تربطها بزوجها.
رومية 7:3 وإن صارت إلى رجل آخر وزوجها حي، عدت زانية. و إذا مات الزوج تحررت من الشريعة، فلا تكون زانية إذا صارت إلى رجل آخر.
رومية 7:5 لأننا حين كنا في حكم الجسد، كانت الأهواء الأثيمة تعمل في أعضائنا متذرعة بالشريعة، لكي نثمر للموت .
رومية 7:6 أما الآن، وقد متنا عما كان يأسرنا، فقد حللنا من الشريعة وأصبحنا نعمل في نظام الروح الجديد، لا في نظام الحرف القديم .
رومية 7:7 فماذا نقول؟ أتكون الشريعة خطيئة؟ معاذ الله! ولكني لم أعرف الخطيئة إلا بالشريعة. فلو لم تقل الشريعة: لا تشته، لما عرفت الشهوة.