|
استير 4:14
|
لأنه إن لم تزالي على السكوت في هذا الوقت، فسيكون فرج وخلاص لليهود من مكان آخر، وأنت وبيت أبيك تهلكون. ومن يدري لعلك لمثل هذا الوقت وصلت إلى الملك )).
|
|
استير 4:15
|
فقالت أستير مجيبة مردكاي:
|
|
استير 4:15
|
فقالت أستير مجيبة مردكاي:
|
|
استير 4:17
|
فمضى مردكاي وفعل كل ما أمرته به أستير.
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
|
استير 5:9
|
فخرج هامان ذلك اليوم فرحا مسرور القلب. ولما رأى هامان مردكاي بباب الملك وأنه لم يقم له ولم يتحرك، امتلأ هامان غيظا على مردكاي.
|
|
استير 5:9
|
فخرج هامان ذلك اليوم فرحا مسرور القلب. ولما رأى هامان مردكاي بباب الملك وأنه لم يقم له ولم يتحرك، امتلأ هامان غيظا على مردكاي.
|
|
استير 5:9
|
فخرج هامان ذلك اليوم فرحا مسرور القلب. ولما رأى هامان مردكاي بباب الملك وأنه لم يقم له ولم يتحرك، امتلأ هامان غيظا على مردكاي.
|
|
استير 5:12
|
وأضاف هامان: (( وفوق ذلك فإن أستير الملكة لم تدخل أحدا سواي مع الملك إلى المأدبة التي أقامها، وإني غدا مدعو أيضا إليها مع الملك.
|
|
استير 5:13
|
إلا أن هذا كله كلا شيء عندي، ما دمت أرى مردكاي اليهودي جالسا بباب الملك )).
|
|
استير 5:14
|
فقالت له زارش زوجته وجميع أصدقائه: (( لتصنع خشبة آرتفاعها خمسون ذراعا، وغدا كلم الملك فيعلق عليها مردكاي، ثم آدخل مع الملك إلى المأدبة فرحا )). فحسن القول عند هامان، وصنع الخشبة.
|
|
استير 6:2
|
فوجد مكتوبا أن مردكاي كان قد أخبر عن بجتانا وتارش، خصيي الملك، من حراس الأعتاب، اللذين قصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
|
استير 6:2
|
فوجد مكتوبا أن مردكاي كان قد أخبر عن بجتانا وتارش، خصيي الملك، من حراس الأعتاب، اللذين قصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
|
استير 6:3
|
فقال الملك: (( ماذا صنع من الإكرام والتعظيم لمردكاي لأجل هذا؟ )) فقال خدم الملك الذين يخدمونه: (( لم يصنع له شيء )).
|
|
استير 6:4
|
فقال الملك: (( من في الدار؟ )) وكان هامان قد جاء إلى دار بيت الملك الخارجية، ليكلم الملك في تعليق مردكاي على الخشبة التي أعدها له.
|
|
استير 6:6
|
فدخل هامان، فقال له الملك: (( ماذا يصنع للرجل الذي يرغب الملك أن يكرمه؟ )) فقال هامان في نفسه: (( من يرغب الملك أن يكرمه أكثر مني؟ ))
|
|
استير 6:6
|
فدخل هامان، فقال له الملك: (( ماذا يصنع للرجل الذي يرغب الملك أن يكرمه؟ )) فقال هامان في نفسه: (( من يرغب الملك أن يكرمه أكثر مني؟ ))
|
|
استير 6:11
|
فأخذ هامان الثياب والفرس، وألبس مركاي، وأركبه الفرس في ساحة المدينة، ونادى أمامه: (( هكذا يصنع للرجل الذي يرغب الملك أن يكرمه )).
|
|
استير 6:12
|
ورجع مردكاي إلى باب الملك، وأسرع هامان إلى بيته حزينا مغطى الرأس.
|
|
استير 6:12
|
ورجع مردكاي إلى باب الملك، وأسرع هامان إلى بيته حزينا مغطى الرأس.
|
|
استير 6:13
|
وأخبر هامان زارش زوجته وجميع أصدقائه بكل ما جرى له. فقال له مستشاروه وزارش زوجته: (( إن كان مردكاي الذي أخذت تسقط أمامه هو من نسل اليهود، فلا تقوى عليه، بل أنت تسقط أمامه )).
|
|
استير 6:13
|
وأخبر هامان زارش زوجته وجميع أصدقائه بكل ما جرى له. فقال له مستشاروه وزارش زوجته: (( إن كان مردكاي الذي أخذت تسقط أمامه هو من نسل اليهود، فلا تقوى عليه، بل أنت تسقط أمامه )).
|
|
استير 6:14
|
وفيماهم يتكلمون معه، جاء خصيان الملك، وأسرعوا في الذهاب بهامان إلى المأدبة التي أعدتها أستير.
|
|
استير 7:4
|
لأننا مبيعون أنا وشعبي للإبادة والقتل والهلاك. ولو كنا مبيعين عبيدا وإماء، لكنت سكت. إلا أن مضطهدنا لا يعوض الضرر اللاحق بالملك )).
|
|
استير 7:4
|
لأننا مبيعون أنا وشعبي للإبادة والقتل والهلاك. ولو كنا مبيعين عبيدا وإماء، لكنت سكت. إلا أن مضطهدنا لا يعوض الضرر اللاحق بالملك )).
|
|
استير 7:4
|
لأننا مبيعون أنا وشعبي للإبادة والقتل والهلاك. ولو كنا مبيعين عبيدا وإماء، لكنت سكت. إلا أن مضطهدنا لا يعوض الضرر اللاحق بالملك )).
|
|
استير 7:7
|
وقام الملك مغضبا عن المأدبة إلى حديقة القصر. فبقي هامان ليتوسل عن نفسه إلى أستير الملكة، لأنه رأى أن الشر قد تم عليه من قبل الملك.
|
|
استير 7:9
|
فقال حربونة، أحد الخصيان، أمام الملك: (( ها إن الخشبة التي صنعها هامان لمردكاي، الذي تكلم لخير الملك، منصوبة في بيت هامان، ارتفاعها خمسون ذراعا )). فقال الملك: (( علقوه عليها )).
|
|
استير 8:1
|
في ذلك اليوم أعطى أحشورش الملك أستير الملكة بيت هامان، مضطهد اليهود. وجاء مردكاي إلى أمام الملك، لأن أستير أخبرته بقرابته لها.
|
|
استير 8:1
|
في ذلك اليوم أعطى أحشورش الملك أستير الملكة بيت هامان، مضطهد اليهود. وجاء مردكاي إلى أمام الملك، لأن أستير أخبرته بقرابته لها.
|
|
استير 8:2
|
فنزع الملك خاتمه الذي كان نزعه من هامان وأعطاه لمردكاي وأقامت أستير مردكاي على بيت هامان.
|
|
استير 8:7
|
فقال الملك أحشورش لأستير الملكة ولمردكاي اليهودي: (( هاءنذا قد أعطيت أستير بيت هامان. وأما هو فقد علقوه على الخشبة، لأنه مد يده على اليهود.
|
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
|
استير 8:11
|
وفيها أنعم الملك على اليهود الذين في كل مدينة بأن يجتمعوا ويدافعوا عن أنفسهم ويبيدوا ويقتلوا ويهلكوا قوة كل شعب وإقليم ممن يضايقونهم، حتى الأطفال والنساء، ويسلبوا أموالهم،
|
|
استير 8:11
|
وفيها أنعم الملك على اليهود الذين في كل مدينة بأن يجتمعوا ويدافعوا عن أنفسهم ويبيدوا ويقتلوا ويهلكوا قوة كل شعب وإقليم ممن يضايقونهم، حتى الأطفال والنساء، ويسلبوا أموالهم،
|
|
استير 8:13
|
وأرسلت نسخة من هذه الرسالة لتصبح سنة في كل إقليم، ونشرت في جميع الشعوب، حتى يكون اليهود متأهبين لذلك اليوم، فينتقموا من أعدائهم.
|
|
استير 8:14
|
فخرج السعاة الراكبون على جياد الملك مسرعين معجلين بأمر الملك، ونشر الحكم في قلعة شوشن.
|
|
استير 8:14
|
فخرج السعاة الراكبون على جياد الملك مسرعين معجلين بأمر الملك، ونشر الحكم في قلعة شوشن.
|
|
استير 8:15
|
وخرج مردكاي من حضرة الملك بثوب الملك البنفسجي الأرجوان والأبيض، وبتاج كبير من ذهب، وثياب كتان ناعم وأرجوان، وفرحت مدينة شوشن وآبتهجت.
|
|
استير 8:15
|
وخرج مردكاي من حضرة الملك بثوب الملك البنفسجي الأرجوان والأبيض، وبتاج كبير من ذهب، وثياب كتان ناعم وأرجوان، وفرحت مدينة شوشن وآبتهجت.
|
|
استير 8:17
|
وفي كل إقليم فإقليم،،وكل مدينة فمدينة، حيث ورد أمر الملك وحكمه، كان لليهود فرح وسرور ومأدبة ويوم هناء، وصار كثير من شعوب تلك الأرض يهودا، لأن خوف اليهود وقع عليهم.
|