|
صم 1 17:21
|
واصطف إسرائيل والفلسطينيون صفا بإزاء صف.
|
|
صم 1 17:21
|
واصطف إسرائيل والفلسطينيون صفا بإزاء صف.
|
|
صم 1 17:23
|
وبينما هو يكلمهم، إذا الرجل المبارز المسمى جليات الفلسطيني من جت قد صعد من صف الفلسطينيين، وتكلم بذلك الكلام نفسه. فسمعه داود.
|
|
صم 1 17:23
|
وبينما هو يكلمهم، إذا الرجل المبارز المسمى جليات الفلسطيني من جت قد صعد من صف الفلسطينيين، وتكلم بذلك الكلام نفسه. فسمعه داود.
|
|
صم 1 17:25
|
وقال رجال إسرائيل: "أرأيتم هذا الرجل الصاعد؟ إنما هو صاعد ليعير إسرائيل. من قتله يغنيه الملك غنى عظيما ويزوجه ابنته ويعني بيت أبيه من كل جزية في إسرائيل ".
|
|
صم 1 17:26
|
فقال داود للذين كانوا واقفين معه: "ماذا يصفع إلى من يقتل هذا الفلسطيني ولصرف العار عن إسرائيل؟ ومن عسى أن يكون هذا الفلسطيني الأقلف حتى يعير صفوف الله الحي؟ "
|
|
صم 1 17:29
|
فقال داود: "ماذا صنعت الآن؟ أليس ذلك مجرد كلام؟ "
|
|
صم 1 17:33
|
فقال شاول لداود: " لا تقدر على ملاقاة هذا الفلسطيني ومقاتلته، لأنك أنت ولد وهو رجل حرب منذ صباه ".
|
|
صم 1 17:36
|
فقد قتل عبدك أسدا ودبا، وسيكون هذا الفلسطيني الأقلف مثل واحد منهما، لأنه عير صفوف الله الحي ".
|
|
صم 1 17:45
|
فقال داود للفلسطيني: "أنت تأتيني بالسيف والرمح والمزراق، وأنا آتيك باسم رب القوات، إله صفوف إسرائيل الذي أنت عيرته.
|
|
صم 1 17:48
|
وكان، لما نهض الفلسطيني وذهب وتقدم لملاقاة داود، أن داود أسرع وركض نحو صف القتال لملاقاة الفلسطيني.
|
|
صم 1 18:18
|
فقال داود لشاول: "من أنا وما عشيرتي وعشيرة أبي في إسرائيل حتى أكون صهر الملك؟ "
|
|
صم 1 19:11
|
فأرسل شاول رسلا إلى بيت داود يترصدونه ليقتلوه صباحا. فأخبرت داود ميكال امرأته وقالت: "إن لم تنج بنفسك هذه الليلة، قتلت في الغد".
|
|
صم 1 19:18
|
وهرب داود ونجا وأتى إلى صموئيل في الرامة، وأخبره بكل ما صنع به شاول، ومضى هو وصموئيل وأقاما بنايوت.
|
|
صم 1 19:18
|
وهرب داود ونجا وأتى إلى صموئيل في الرامة، وأخبره بكل ما صنع به شاول، ومضى هو وصموئيل وأقاما بنايوت.
|
|
صم 1 19:22
|
فذهب هو بنفسه إلى الرامة، وانتهى إلى البئر الكبيرة التي عند سيكو، وسأل قائلا: "أين صموئيل وداود؟ " فقالوا له: " في نايودت في الرامة ".
|
|
صم 1 19:24
|
ونزع هو أيضا ثيابه وتنبأ هو أيضا أمام صموئيل، وانطرح عريانا نهاره ذلك وليله كله. لذلك يقولون: "أشاول أيضا من الأنبياء؟ "
|
|
صم 1 20:2
|
فقال يوناتان: "حاش! إنك لا تموت، فهوذا أبي لا يصنع أمرا كبيرا ولا صغيرا ما لم يكاشفني به. فكيف يكتمني أبي هذا الأمر؟ ليمس هناك شي من هذا".
|
|
صم 1 20:4
|
فقال يوناتان لداود: "ما تطلبه نفسك فإني صانعه لك ".
|
|
صم 1 20:19
|
لأن مكانك يكون خاليا، وفي اليوم الثالث، تنزل سريعا وتأتي إلى المكان الذي اختبأت فيه يوم العمل ، وتبقى بجانب صخرة الانصراف.
|
|
صم 1 20:32
|
فأجاب يوناتان شاول أباه وقال له: "لماذا يقتل؟ ما الذي صنعه؟ "
|
|
صم 1 20:35
|
وفي صباح الغد، خرج يوناتان إلى الحقل في وقت ميعاد داود، ومعه خادم صغير،
|
|
صم 1 20:41
|
وانصرف الخادم فقام داود من عند الأكمة وارتمى كلما وجهه إلى الأرض وسجد ثلاث مرات، وقبل كل منهما صاحبه، وبكى كل منهما إلى صاحبه، وكان بكاء داود أشد.
|
|
صم 1 20:41
|
وانصرف الخادم فقام داود من عند الأكمة وارتمى كلما وجهه إلى الأرض وسجد ثلاث مرات، وقبل كل منهما صاحبه، وبكى كل منهما إلى صاحبه، وكان بكاء داود أشد.
|
|
صم 1 21:4
|
فأجاب الكاهن وقال لداود: " ليس تحت يدي خبز عادي. وليس عندي إلا خبز مقدس ، على أن يكون الرجال قد صانوا أنفسهم من المرأة".
|
|
صم 1 22:2
|
واجتمع إليه كل صاحب ضيق وكل من كان عليه دين وكل من كان في مرارة نفس، فكان عليهم رئيسا وصار معه نحو أربع مئة رجل.
|
|
صم 1 22:14
|
فأجاب أحيملك وقال للملك: "من من جميع عبيدك أمين مثل داود، صهر الملك، رئيس حرسك ومكرم في بيتك؟
|
|
صم 1 23:3
|
فقال لداود رجاله: "إننا ونحن هنا في يهوذا خائفون، فكم بالأحرى إذا ذهبنا إلى قعيلة لمحاربة صفوف الفلسطينيين! "
|
|
صم 1 23:28
|
فكف شاول عن ملاحقة داود، ومضى للقاء الفلسطينيين. ولذلك دعي ذلك المكان صخرة الافتراق.
|
|
صم 1 24:2
|
فأخذ شاول ثلاثة آلاف رجل منتخبين من جميع إسرائيل، وسار في طلب داود ورجاله عند صخور الوعول.
|
|
صم 1 24:16
|
فلما انتهى داود من كلامه هذا لشاول، قال شاول: "أهذا صوتك يا ابني داود؟ " ورفع شاول صوته وبكى.
|
|
صم 1 24:16
|
فلما انتهى داود من كلامه هذا لشاول، قال شاول: "أهذا صوتك يا ابني داود؟ " ورفع شاول صوته وبكى.
|
|
صم 1 24:18
|
ولقد أظهرت اليوم أنك صنعت إلي خيرا، لأن الرب قد أسلمني إلى يدك ولم تقتلني.
|
|
صم 1 24:19
|
وإذا تمكن المرء من عدوه، فهل يطلق سبيله بخير؟ فجزاك الرب خيرا لما صنعت اليوم معي.
|
|
صم 1 25:1
|
وتوفي صموئيل، فاجتمع كل إسرائيل وناحوا عليه ودفنوه في بيته في الرامة. وقام داود ونزل إلى برية فاران.
|
|
صم 1 25:30
|
وإذا صنع الرب لسيدي بحسب كل ما تكلم به من الخير في حقد وأقامك رئيسا على إسرائيل،
|
|
صم 1 25:31
|
فلا يكن سفكك للدم بلا سبب أو انتقام سيدي لنفسه صدمة ومعثرة قلب لسيدي. وإذا أنعم الرب على سيدي، فاذكر أمتك ".
|
|
صم 1 25:33
|
مباركة حكمتك، ومباركة أنت لأنك صرفتني اليوم عن سفك الدماء وعن انتقام يدي لنفسي.
|
|
صم 1 25:36
|
فعادت أبيجائيل إلى نابال، فإذا في بيته مأدبة كمأدبة الملوك، وكان نابال قد طابت نفسه وسكر جدا، فلم تخبره بشيء صغير أو كبير إلى ضوء الصباح.
|
|
صم 1 26:6
|
فكلم داود أحيملك الحثي وأبيشاي ابن صروية، أخا يوآب، وقال: " من ينزل معي إلى شاول في المعسكر؟ " فقال أبيشاي: "أنا أنزل معك ".
|
|
صم 1 26:16
|
إنك لم تحسن فيما صنعت. حي الرب! فإنكم قد استوجبتم الموت، لأنكم لم تحرسوا سيدكم مسيح الرب. فانظر الآن أين رمح الملك وجرة الماء اللذان كانا عند رأس الملك ".
|
|
صم 1 26:17
|
فعرف شاول صوت داود، فقال: "أصوتك هذا، يا ابني داود؟ " فقال داود: "هو صوتي يا سيدي الملك ".
|
|
صم 1 26:17
|
فعرف شاول صوت داود، فقال: "أصوتك هذا، يا ابني داود؟ " فقال داود: "هو صوتي يا سيدي الملك ".
|
|
صم 1 26:18
|
ثم أضاف داود: " ما بالك، يا سيدي، تطارد عبدك؟ ما الذي صنعت وما الذي في يدي من السوء؟
|
|
صم 1 27:6
|
فأعطاه آكيش في ذلك اليوم صقلاج . فلذلك صارت صقلاج لملوك يهوذا إلى هذا اليوم .
|
|
صم 1 27:6
|
فأعطاه آكيش في ذلك اليوم صقلاج . فلذلك صارت صقلاج لملوك يهوذا إلى هذا اليوم .
|
|
صم 1 27:6
|
فأعطاه آكيش في ذلك اليوم صقلاج . فلذلك صارت صقلاج لملوك يهوذا إلى هذا اليوم .
|
|
صم 1 28:3
|
وكان صموئيل قد مات وناح عليه كل إسرائيل، ودفنوه في الرامة مدينته. وكان شاول قد نفى مستحضري الأرواح والعرافين من الأرض.
|
|
صم 1 28:9
|
فقالت له المرأة: "قد علمت ما صنع شاول من قرض مستحضري الأرواح والعرافين من الأرض. فلماذا تنصب لي فخا لتميتني؟ "
|
|
صم 1 28:11
|
فقالت المرأة: "من أصعد لك؟ " قال: "أصعدي لي صموئيل ".
|