فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ص

قضاة 2:10 وانضم ذلك الجيل كله إلى آبائه، ونشأ من بعده جيل آخر لا يعرف الرب ولا ما صنع إلى إسرائيل .
قضاة 3:12 فعاد بنو إسرائيل إلى عمل الشر في عيني الرب، فقوى الرب عجلون، ملك موآب، على إسرائيل، لأنهم صنعوا الشر في عيني الرب.
قضاة 3:18 فلما انتهى من تقديم الجزية، صرف القوم حاملي الجزية.
قضاة 3:19 ثم رجع من عند الأوثان التي عند الجلجال وقال: (( لي إليك كلام سر أيها الملك )). فقال: ((صه ! )). فخرج من عند الملك جميع الواقفين لديه.
قضاة 3:25 فانتظروا حتى احتاروا في أمره، ورأوا أنه لم يفتح أبواب الغرفة، فأخذوا المفتاح وفتحوا، فإذا سيدهم صريع على الأرض ميتا.
قضاة 4:11 وكان حابر القيني قد انفصل عن القينيين وعن بني حوباب، حمي موسى، ونصب خيمته إلى جانب شجرة بلوط في صعتنيم التي عند قادش.
قضاة 4:12 فأخبر سيسرا أن باراق بن أبينوعم صعد إلى جبل تابور.
قضاة 4:21 لكن ياعيل، امرأة حابر، أخذت وتدا من أوتاد الخيمة، وأخذت المطرقة بيدها وسارت إليه بهدوء وضربت الوتد في صدغه حتى انغرز في الأرض، وكان نائما منهكا فمات.
قضاة 4:22 وإذا بباراق يطارد سيسرا، فخرجت ياعيل لاستقباله وقالت له: ((تعال، أرك الرجل الذي أنت طالبه )). فدخل فإذا بسيسرا ساقط ميتا والوتد في صدغه.
قضاة 5:14 من أفرائيم نزل المتأصلون في عماليق وراءك بنيامين بين قومك. ومن ماكير نزل رؤساء ومن زبولون حاملو صولجان القيادة.
قضاة 5:16 ما بالك جالسا في الحظائر تسمع صفير الرعاة؟ في عشائر رأوبين نيات القلب عظمية.
قضاة 5:26 مدت يدها إلى وتد ويمينها إلى مطرقة الصناع وضربت سيسرا وكسرت رأسه وحطمت وخرقت صدغه
قضاة 5:27 بين قدميها انهار وسقط وانطرح وعند قدميها انهار وسقط وحيث انهار سقط صريعا.
قضاة 6:7 وكان، لما صرخ بنو إسرائيل إلى الرب بسبب المدينيين،
قضاة 6:28 وبكر رجال المدينة صباحا، فإذا مذبح البعل قد هدم، والوتد المقدس الذي كان بقربه قد قطع، وقد أصعد الثور الثاني على المذبح المبني.
قضاة 6:37 فهاءنذا واضع جزاز صوف في البيدر. فإذا سقط الندى على الجزاز وحده، وعلى سائر الأرض جفاف، علمت أنك تخلص إسرائيل عن يدي، كما قلت )).
قضاة 7:13 فلما وصل جدعون، إذا برجل يقص على صاحبه حلما قائلا: ((حلمت حلما كأني برغيف خبز من شعير يتقلب في معسكر مدين، حتى صار إلى الخيمة وصدمها فأسقطها وقلبها رأسا على عقب )).
قضاة 7:13 فلما وصل جدعون، إذا برجل يقص على صاحبه حلما قائلا: ((حلمت حلما كأني برغيف خبز من شعير يتقلب في معسكر مدين، حتى صار إلى الخيمة وصدمها فأسقطها وقلبها رأسا على عقب )).
قضاة 7:14 فأجاب صاحبه وقال: ((إنما هذا سيف جدعون بن يوآش، الرجل الإسرائيلي الذي أسلم الله إلى يده مدين كل المعسكر)).
قضاة 7:22 ونفخ الثلاث مئة في الأبواق، فجعل الرب كل واحد يوجه سيفه إلى صاحبه في المعسكر كله. فهرب العسكر إلى بيت شطة، إلى صريرة حتى انتهوا إلى جانب آبل محولة التي عند طبات.
قضاة 7:22 ونفخ الثلاث مئة في الأبواق، فجعل الرب كل واحد يوجه سيفه إلى صاحبه في المعسكر كله. فهرب العسكر إلى بيت شطة، إلى صريرة حتى انتهوا إلى جانب آبل محولة التي عند طبات.
قضاة 7:25 وقبضوا على قائدي مدين، وهما عوريب وزيب، وقتلوا عوريب على صخرة عوريب، وقتلوا زيبا على معصرة زيب، وطاردوا المدينيين، وأتوا برأس عوريب و زيب إلى جدعون في عبر الأردن.
قضاة 8:1 فقال له رجال أفرائيم: (( لماذا صنعت بنا هكذا، ولم تدعنا حين ذهبت لقتالي المدينيين؟ )) وخاصموه خصاما شديدا.
قضاة 8:20 ثم قال لياثر بكره: ((قم فاقتلهما))، فلم يستل الصبي سيفه خوفا، لأنه ما زال صبيا.
قضاة 8:30 وصار لجدعون سبعون ابنا خرجوا من صلبه، لأنه تزوج نساء كثيرات.
قضاة 8:35 ولم يصنعوا رحمة إلى بيت يربعل جدعون، مقابل الخير الذي صنعه إلى إسرائيل.
قضاة 9:5 فجاء بيت أبيه في عفرة، وقتل إخوته بني يربعل، سبعين رجلا، على صخرة واحدة. وبقي يوتام، صغر بني يربعل، لأنه اختبأ.
قضاة 9:5 فجاء بيت أبيه في عفرة، وقتل إخوته بني يربعل، سبعين رجلا، على صخرة واحدة. وبقي يوتام، صغر بني يربعل، لأنه اختبأ.
قضاة 9:7 فأخبر يوتام بذلك، فانطلق ووقف على قمة جبل جرزيم، ورفع صوته ونادى وقال لهم: (( إسمعوا لي يا أعيان شكيم فيسمع الله لكم.
قضاة 9:16 والآن إن كنتم أنتم فعلتم بالحق والاستقامة، فملكتم أبيملك، وأحسنتم إلى يربعل وبيته، وكافأتموه على ما صنعت يداه-
قضاة 9:18 فقمتم اليوم على بيت أبي، وذبحتم بنيه سبعين رجلا على صخرة واحدة، وملكتم أبيملك، ابن أمته، على أعيان شكيم لأنه أخوكم-
قضاة 9:24 ليردوا عليه العنف الذي عامل به بني يربعل السبعين، ويجلبوا دمهم على أبيملك أخيهم الذي قتلهم وعلى أعيان شكيم الذين أخذوا صيده في قتل إخوته.
قضاة 9:33 وبكر صباحا نحو طلوع الشمس، وأهجم على المدينة، فإنه يخرج هو وأصحابه إليك، فاصنع بهم ما تستطيعه يدك )).
قضاة 9:48 فصعد أبيملك إلى جبل صلمون، هو وجميع القوم الذين معه، وأخذ أبيملك فأسا بيده وقطع غصنا من الشجر وحمله على عاتقه وقال للقوم الذين معه: ((ما رأيتموني أفعل فافعلوه أنتم سريعا)).
قضاة 9:56 ورد الله على أبيملك الشر الذي صنعه بأبيه من قتل إخوته السبعين.
قضاة 10:6 وعاد بنو إسرائيل فصنعوا الشر في عيني الرب، وعبدواالبعل والعشتاروت وآلهة أرام وآلهة صيدون وآلهة موآب وآلهة بني عمون آلهة الفلسطينيين، وتركوا الرب ولم يعبدوه.
قضاة 11:13 فقال ملك بني عمون لرسل يفتاح: ((لأن إسرائيل، حين صعد من مصر، أخذ أرضي من أرنون إلى اليبوق والأردن، فردها الآن بسلام )).
قضاة 11:16 لأنه، حين صعد من مصر، سار في البرية إلى بحر القصب، ووصل إلى قادش.
قضاة 11:25 ألعلك حقا خير من بالاق بن صفور، ملك موآب؟ فهل خاصم بتي إسرائيل أو أثار عليهم حربا؟
قضاة 11:35 فلما رآها، مزق ثيابه وقال: ((آه، يا ابنتي، قد صرعتني صرعا وصرت من جملة من أشقاني، لأني فتحت فمي أمام الرب، ولا أستطيع أن أتراجع )).
قضاة 11:35 فلما رآها، مزق ثيابه وقال: ((آه، يا ابنتي، قد صرعتني صرعا وصرت من جملة من أشقاني، لأني فتحت فمي أمام الرب، ولا أستطيع أن أتراجع )).
قضاة 12:1 واجتمع رجال أفرائيم وعبروا الأردن إلى جهة صافون، وقالوا ليفتاح: لماذا عبرت لمحاربة بني عمون، ولم تدعنا لننطلق معك؟ لنحرقن عليك بيتك بالنار)).
قضاة 12:3 ورأيت أنك لم تخلصني، فخاطرت بنفسي وعبرت إلى بني عمون، فأسلمهم الرب إلى يدي. فماذا صعدتم إلي لتحاربوني اليوم؟ ))
قضاة 12:6 فيقولون له: ((إذن قل: ((شبولت ))، فيقول: ((سبولت )) غير قادر على لفظها لفظا صحيحا ، فيقبضون عليه ويذبحونه عند معابر الأردن. فقتل في ذلك الوقت من أفرائيم اثنان وأربعون ألفا.
قضاة 13:2 وكان رجل من صرعة، من عشيرة دان اسمه منوح، وكانت امرأته عاقرا لا تلد.
قضاة 13:9 فسمع الله صوت منوح، فأتى ملاك الله ثانية إلى المرأة وهي في الحقل، ولم يكن منوح زوجها معها.
قضاة 13:16 فقال ملاك الرب لمنوح: ((إن أنت استبقيتني، لم آكل من خبزك. أما إن صنعت محرقة فللرب أصعدها)) (لأن منوح لم يكن يعلم أنه ملاك الرب).
قضاة 13:20 فكان، عند ارتفاع اللهيب عن المذبح نحو السماء، أن ملاك الرب صعد في لهيب المذبح، ومنوح وزوجته ينظران، فسقطا على وجهيهما إلى الأرض.
قضاة 13:25 وبدأ روح الرب يحركه في معسكر دان، بين صرعة وأشتاؤول.
قضاة 15:6 فقال أهل فلسطين: ((من صنع هذا؟ )) فقيل: ((شمشون، صهر التمني، لأن أباها أخذ زوجته وأعطاها لوصيفه )). فصعد أهل فلسطين وأحرقوا المرأة وأباها بالنار.