فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ت

رومية 1:13 ولا أريد أن تجهلوا، أيها الإخوة، أني كثيرا ما قصدت الذهاب إليكم، فحيل بيني وبينه إلى اليوم، ومرادي أن أجني بعض الثمار عندكم كما أجنيها عند سائر الأمم الوثنية.
رومية 1:21 لأنهم عرفوا الله ولم يمجدوه ولا شكروه كما ينبغي لله، بل تاهوا في آرائهم الباطلة فأظلمت قلوبهم الغبية.
رومية 1:23 قد استبدلوا بمجد الله الخالد صورا تمثل الإنسان الزائل والطيور وذوات الأربع والزحافات.
رومية 1:25 قد استبدلوا الباطل بحقيقة الله واتقوا المخلوق وعبدوه بدل الخالق، تبارك أبدا. آمين.
رومية 1:27 وكذلك ترك الذكران الوصال الطبيعي للأنثى والتهب بعضهم عشقا لبعض، فأتى الذكران الفحشاء بالذكران، فنالوا في أنفسهم الجزاء الحق لضلالتهم.
رومية 2:1 فلا عذر لك أيا كنت، يا من يدين، لأنك وأنت تدين غيرك نحكم على نفسك، فإنك تعمل عمله، يا من يدين،
رومية 2:1 فلا عذر لك أيا كنت، يا من يدين، لأنك وأنت تدين غيرك نحكم على نفسك، فإنك تعمل عمله، يا من يدين،
رومية 2:3 أو تظن ، أنت الذي يدين من يعملون مثل هذه الأعمال ويفعلها، أنك تنجو من قضاء الله،
رومية 2:3 أو تظن ، أنت الذي يدين من يعملون مثل هذه الأعمال ويفعلها، أنك تنجو من قضاء الله،
رومية 2:4 أم تزدري جزيل لطفه وحلمه وطول أناته، ولا تعلم أن لطف الله يحملك على التوبة؟
رومية 2:4 أم تزدري جزيل لطفه وحلمه وطول أناته، ولا تعلم أن لطف الله يحملك على التوبة؟
رومية 2:5 غير أنك بقساوتك وقلة توبة قلبك تذخر لك غضبا ليوم الغضب، إذ ينكشف قضاء الله العادل
رومية 2:5 غير أنك بقساوتك وقلة توبة قلبك تذخر لك غضبا ليوم الغضب، إذ ينكشف قضاء الله العادل
رومية 2:14 فالوثنيون الذين بلا شريعة، إذا عملوا بحسب الطبيعة ما تأمر به الشريعة، كانوا شريعة لأنفسهم، هم الذين لا شريعة لهم،
رومية 2:15 فيدلون على أن ما تأمر به الشريعة من الأعمال مكتوب في قلوبهم، وتشهد لهم ضمائرهم وأفكارهم، فهي تارة تشكوهم وتارة تدافع عنهم.
رومية 2:15 فيدلون على أن ما تأمر به الشريعة من الأعمال مكتوب في قلوبهم، وتشهد لهم ضمائرهم وأفكارهم، فهي تارة تشكوهم وتارة تدافع عنهم.
رومية 2:15 فيدلون على أن ما تأمر به الشريعة من الأعمال مكتوب في قلوبهم، وتشهد لهم ضمائرهم وأفكارهم، فهي تارة تشكوهم وتارة تدافع عنهم.
رومية 2:15 فيدلون على أن ما تأمر به الشريعة من الأعمال مكتوب في قلوبهم، وتشهد لهم ضمائرهم وأفكارهم، فهي تارة تشكوهم وتارة تدافع عنهم.
رومية 2:17 فإذا كنت تدعى يهوديا، وتعتمد على الشريعة وتفتخر بالله
رومية 2:18 وتعرف مشيئته وتميز ما هو الأفضل بفضل تلقنك الشريعة،
رومية 2:21 أفتعلم غيرك ولا تعلم نفسك؟ أتعظ بالامتناع عن السرقة وتسرق؟
رومية 3:4 حاش له! بل صدق الله وكذب كل إنسان، على حد ما ورد في الكتاب: (( لكي تكون بارا في كلامك وتغلب إذا حوكمت )) .
رومية 3:13 حناجرهم قبور مفتحة وبألسنتهم يمكرون. سم الأصلال تحت شفاههم
رومية 3:15 أقدامهم تسرع إلى سفك الدماء
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:21 أما الآن فقد أظهر بر الله بمعزل عن الشريعة، تشهد له الشريعة والأنبياء،
رومية 3:25 ذاك الذي جعله الله كفارة في دمه بالإيمان ليظهر بره، بإغضائه عن الخطايا الماضية في حلمه تعالى،
رومية 4:4 فمن قام بعمل, لا تحسب أجرته نعمة بل حقا,
رومية 4:11 وقد تلقى سمة الختان خاتما للبر الذي يأتي من الإيمان وهو أقلف, فأصبح أبا لجميع المؤمنين الذين في القلف, لكي ينسب إليهم البر,
رومية 4:15 لأن الشريعة تجلب الغضب، وحيث لا تكون شريعة لا تكون معصية
رومية 4:15 لأن الشريعة تجلب الغضب، وحيث لا تكون شريعة لا تكون معصية
رومية 4:15 لأن الشريعة تجلب الغضب، وحيث لا تكون شريعة لا تكون معصية
رومية 5:3 لا بل نفتخر بشدائدنا نفسها لعلمنا أن الشدة تلد الثبات
رومية 5:4 والثبات يلد فضيلة الاختبار وفضيلة الاختبار تلد
رومية 5:13 فالخطيئة كانت في العالم إلى عهد الشريعة، ومع أنه لا تحسب خطيئة على فاعلها إذا لم تكن هناك شريعة،
رومية 5:13 فالخطيئة كانت في العالم إلى عهد الشريعة، ومع أنه لا تحسب خطيئة على فاعلها إذا لم تكن هناك شريعة،
رومية 5:14 فقد ساد الموت من عهد آدم إلى عهد موسى، ساد حتى الذين لم يرتكبوا خطيئة تشبه معصية آدم، وهو صورة للذي سيأتي .
رومية 5:15 ولكن ليست الهبة كمثل الزلة: فإذا كانت جماعة الناس قد ماتت بزلة إنسان واحد، فبالأولى أن تفيض على جماعة الناس نعمة الله والعطاء الممنوح بنعمة إنسان واحد، ألا وهو يسوع المسيح.
رومية 5:17 فإذا كان الموت بزلة إنسان واحد قد ساد عن يد إنسان واحد، فأحرى أولئك الذين تلقوا فيض النعمة وهبة البر أن يسودوا بالحياة بيسوع المسيح وحده.
رومية 5:19 فكما أنه بمعصية إنسان واحد جعلت جماعة الناس خاطئة، فكذلك بطاعة واحد تجعل جماعة الناس بارة.
رومية 5:21 حتى إنه كما سادت الخطيئة للموت، فكذلك تسود النعمة بالبر في سبيل الحياة الأبدية بيسوع المسيح ربنا.
رومية 6:7 لأن الذي مات تحرر من الخطيئة.
رومية 6:12 فلا تسودن الخطيئة جسدكم الفاني فتذعنوا لشهواته،
رومية 6:13 ولا تجعلوا من أعضائكم سلاحا للظلم في سبيل الخطيئة، بل أجعلوا أنفسكم في خدمة الله، على أنكم أحياء قاموا من بين الأموات، واجعلوا من أعضائكم سلاحا للبر في سبيل الله،
رومية 6:16 ألا تعلمون أنكم، إذا جعلتم أنفسكم عبيدا في خدمة أحد لتخضعوا له، صرتم عبيدا لمن تخضعون: إما للخطيئة وعاقبتها الموت، وإما للطاعة وعاقبتها البر؟
رومية 6:16 ألا تعلمون أنكم، إذا جعلتم أنفسكم عبيدا في خدمة أحد لتخضعوا له، صرتم عبيدا لمن تخضعون: إما للخطيئة وعاقبتها الموت، وإما للطاعة وعاقبتها البر؟
رومية 6:21 فأي ثمر حملتم حينذاك؟ إنكم تخجلون الآن من تلك الأمور لأن عاقبتها الموت.
رومية 6:21 فأي ثمر حملتم حينذاك؟ إنكم تخجلون الآن من تلك الأمور لأن عاقبتها الموت.
رومية 6:22 أما الآن، وقد أعتقتم من الخطيئة وصرتم عبيدا لله، فإنكم تحملون الثمر الذي يقود إلى القداسة، وعاقبته الحياة الأبدية،