فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ت

2 مك 5:3 و قنابل من الخيل مصطفة وهجوم وكر بين الفريقين وتقليب تروس وحراب كثيرة واستلال سيوف ورشق نبال ولمعان حلي ذهبية ودروع من كل صنف
2 مك 5:11 فلما بلغت الملك هذه الحوادث اتهم اليهود بالانتقاض عليه فزحف من مصر وقد تنمر في قلبه واخذ المدينة عنوة
2 مك 5:20 و لذلك بعدما اشترك الموضع في مصائب الامة عاد فاشترك في نعم الرب وبعدما خذله القدير في غضبه ادرك كل مجد عند توبته تعالى
2 مك 5:20 و لذلك بعدما اشترك الموضع في مصائب الامة عاد فاشترك في نعم الرب وبعدما خذله القدير في غضبه ادرك كل مجد عند توبته تعالى
2 مك 5:22 و ترك عمالا يراغمون الامة منهم فيلبس في اورشليم وهو فريجي الاصل وكان اشرس اخلاقا من الذي نصبه
2 مك 6:15 فقد قضى فينا بذلك لئلا تبلغ اثامنا غايتها وينتقم منا اخيرا
2 مك 6:17 نقول هذا على سبيل التذكرة ونرجع الى تتمة الحديث بكلام موجز
2 مك 6:20 و قذف لحم الخنزير من فيه ثم تقدم كما يليق بمن يتمنع بشجاعة عما لا يحل ذوقه رغبة في الحياة
2 مك 6:21 فخلا به الموكلون بامر الضحايا الكفرية لما كان بينهم وبينه من قديم المعرفة وجعلوا يحثونه ان ياتي بما يحل له تناوله من اللحم مهيأ بيده ويتظاهر بانه ياكل من لحم الضحايا التي امر بها الملك
2 مك 6:23 لكنه عول على الراي النزيه الجدير بسنه وكرامة شيخوخته وما بلغ اليه من جلالة المشيب وبكمال سيرته الحسنة منذ حداثته بلب الشريعة المقدسة الالهية واجاب بغير توقف وقال بل اسبق الى الجحيم
2 مك 6:24 لانه لا يليق بسننا الرئاء لئلا يظن كثير من الشبان ان العازار وهو ابن تسعين سنة قد انحاز الى مذهب الاجانب
2 مك 6:30 و لما اشرف على الموت من الضرب تنهد وقال يعلم الرب وهو ذو العلم المقدس اني وانا قادر على التخلص من الموت اكابد في جسدي عذاب الضرب الاليم واما في نفسي فاني احتمل ذلك مسرورا لاجل مخافته
2 مك 6:31 و هكذا قضى هذا الرجل تاركا موته قدوة شهامة وتذكار فضيلة لامته باسرها فضلا عن الشبان بخصوصهم
2 مك 7:1 و قبض على سبعة اخوة مع امهم فاخذ الملك يكرههم عل تناول لحوم الخنزير المحرمة ويعذبهم بالمقارع والسياط
2 مك 7:2 فانتدب احدهم للكلام وقال ماذا تبتغي وعم تستنطقنا انا لنختار ان نموت ولا نخالف شريعة ابائنا
2 مك 7:2 فانتدب احدهم للكلام وقال ماذا تبتغي وعم تستنطقنا انا لنختار ان نموت ولا نخالف شريعة ابائنا
2 مك 7:9 و فيما كان على اخر رمق قال انك ايها الفاجر تسلبنا الحياة الدنيا ولكن ملك العالمين اذا متنا في سبيل شريعته فسيقيمنا لحياة ابدية
2 مك 7:14 و لما اشرف على الموت قال حبذا ما يتوقعه الذي يقتل بايدي الناس من رجاء اقامة الله له اما انت فلا تكون لك قيامة للحياة
2 مك 7:16 انك بما لك من السلطان على البشر مع كونك فانيا تفعل ما تشاء ولكن لا تظن ان الله قد خذل ذريتنا
2 مك 7:16 انك بما لك من السلطان على البشر مع كونك فانيا تفعل ما تشاء ولكن لا تظن ان الله قد خذل ذريتنا
2 مك 7:16 انك بما لك من السلطان على البشر مع كونك فانيا تفعل ما تشاء ولكن لا تظن ان الله قد خذل ذريتنا
2 مك 7:18 و بعده ساقوا السادس فلما قارب ان يموت قال لا تغتر بالباطل فانا نحن جلبنا على انفسنا هذا العذاب لانا خطانا الى الهنا ولذلك وقع لنا ما يقضي بالعجب
2 مك 7:19 و اما انت لا تحسب انك تترك سدى بعد تعرضك لمناصبة الله
2 مك 7:19 و اما انت لا تحسب انك تترك سدى بعد تعرضك لمناصبة الله
2 مك 7:19 و اما انت لا تحسب انك تترك سدى بعد تعرضك لمناصبة الله
2 مك 7:21 و كانت تحرض كلا منهم بلغة ابائها وهي ممتلئة من الحكمة السامية وقد القت على كلامها الانثوي بسالة رجلية
2 مك 7:22 قائلة لهم اني لست اعلم كيف نشاتم في احشائي ولا انا منحتكم الروح والحياة ولا احكمت تركيب اعضائكم
2 مك 7:23 على ان خالق العالم الذي جبل تكوين الانسان وابدع لكل شيء تكوينه سيعيد اليكم برحمته الروح والحياة لانكم الان تبذلون انفسكم في سبيل شريعته
2 مك 7:23 على ان خالق العالم الذي جبل تكوين الانسان وابدع لكل شيء تكوينه سيعيد اليكم برحمته الروح والحياة لانكم الان تبذلون انفسكم في سبيل شريعته
2 مك 7:23 على ان خالق العالم الذي جبل تكوين الانسان وابدع لكل شيء تكوينه سيعيد اليكم برحمته الروح والحياة لانكم الان تبذلون انفسكم في سبيل شريعته
2 مك 7:24 و ان انطيوكس اذ تخيل انه يستخف به وخشي صوت معير يعيره اخذ يحرض بالكلام اصغرهم الباقي بل اكد له بالايمان انه يغنيه ويسعده اذا ترك شريعة ابائه ويتخذه خليلا له ويقلده المناصب
2 مك 7:24 و ان انطيوكس اذ تخيل انه يستخف به وخشي صوت معير يعيره اخذ يحرض بالكلام اصغرهم الباقي بل اكد له بالايمان انه يغنيه ويسعده اذا ترك شريعة ابائه ويتخذه خليلا له ويقلده المناصب
2 مك 7:25 و لمل لم يصخ الغلام لذلك البتة دعا الملك امه وحثها ان تشير على الغلام بما يبلغ الي خلاصه
2 مك 7:26 و الح عليها حتى وعدت بانها تشير على ابنها
2 مك 7:27 ثم انحنت اليه واستهزات بالملك العنيف وقالت بلغة ابائها يا بني ارحمني انا التي حملتك في جوفها تسعة اشهر وارضعتك ثلاث سنين وعالتك وبلغتك الى هذه السن وربتك
2 مك 7:29 فلا تخف من هذا الجلاد لكن كن مستاهلا لاخوتك واقبل الموت لاتلقاك مع اخوتك بالرحمة
2 مك 7:30 و فيما هي تتكلم قال الغلام ماذا انتم منتظرون اني لا اطيع امر الملك وانما اطيع امر الشريعة التي القيت الى ابائنا على يد موسى
2 مك 7:31 و انت ايها المخترع كل شر على العبرانيين انك لن تنجو من يدي الله
2 مك 7:34 و اما انت ايها المنافق يا اخبث كل بشر فلا تتشامخ باطلا وتتنمر بامالك الكاذبة وانت رافع يدك على عبيده
2 مك 7:35 لانك لم تنج من دينونة الله القدير الرقيب
2 مك 7:36 و لقد صبر اخوتنا على الم ساعة ثم فازوا بحياة ابدية وهم في عهد الله واما انت فسيحل بك بقضاء الله العقاب الذي تستوجبه بكبريائك
2 مك 7:37 و انا كاخوتي ابذل جسدي ونفسي في سبيل شريعة ابائنا وابتهل الى الله ان لا يبطئ في توبته على امتنا وان يجعلك بالمحن والضربات تعترف بانه هو الاله وحده
2 مك 7:37 و انا كاخوتي ابذل جسدي ونفسي في سبيل شريعة ابائنا وابتهل الى الله ان لا يبطئ في توبته على امتنا وان يجعلك بالمحن والضربات تعترف بانه هو الاله وحده
2 مك 8:5 و لما اصبح المكابي في جيش لم تعد الامم تثبت امامه اذ كان سخط الرب قد استحال الى رحمة
2 مك 8:5 و لما اصبح المكابي في جيش لم تعد الامم تثبت امامه اذ كان سخط الرب قد استحال الى رحمة
2 مك 8:6 فجعل يفاجئ المدن والقرى ويحرقها حتى اذا استولى على مواضع توافقه تغلب على الاعداء في مواقع جمة
2 مك 8:6 فجعل يفاجئ المدن والقرى ويحرقها حتى اذا استولى على مواضع توافقه تغلب على الاعداء في مواقع جمة
2 مك 8:9 فاختار لساعته نكانور بن بتركلس من خواص اصدقاء الملك وجعل تحت يده لفيفا من الامم يبلغ عشرين الفا ليستاصل ذرية اليهود عن اخرهم وضم اليه جرجياس وهو من القواد المحنكين في امر الحرب
2 مك 8:11 و ارسل في الحال الى مدن الساحل يدعو الى مشتري رقاب اليهود مسعرا كل تسعين رقبة بقنطار ولم يخطر له ما سيحل به من نقمة القدير
2 مك 8:22 و اقام كل واحد من اخوته سمعان ويوسف ويوناتان قائدا على فرقة وجعل تحت يده الفا وخمس مئة