فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ط

قضاة 16:7 فقال لها شمشون: ((إذا أوثقوني بسبعة حبال طريئة لم تجف بعد، فإني أضعف وأصير كواحد من الناس )).
قضاة 16:8 فجاءها أقطاب الفلسطينيين بسبعة حبال طريئة أتجف بعد، فأوثقته بها،
قضاة 16:25 فلما طابت نفوسهم قالوا: ((هلم بشمشون، فيسلينا)). فدعوا شمشون من السجن، فسلاهم، وأقاموه بين الأعمدة.
قضاة 17:8 فذهب الرجل من المدينة، من بيت لحم يهوذا، ليسكن حيث يجد منزلا. فانتهى إلى جبل أفرائيم، إلى بيت ميخا، وهو سائر في طريقه.
قضاة 18:5 فقالوا له: ((إسأل لنا الله فنعلم هل ننجح في طريقنا التي نحن سائرون فيها)).
قضاة 18:9 فقالوا لهم: ((قوموا بنا نصعد عليهم، لأننا رأينا الأرض، وهي طيبة جدا، وأنتم ساكنون، فلا تتأخروا عن المسير لتذهبوا وترثوا الأرض )).
قضاة 19:3 ثم قام زوجها وسار في طلبها ليطيب قلبها ويردها إليه. وأخذ معه خادما له وحمارين. فأدخلته بيت أبيها. فلما رآه أبو المرأة، فرح بلقائه.
قضاة 19:18 فقال له: ((نحن عابرو طريق من بيت لحم. يهوذا إلى أقصى جبل أفرائيم، لأني من هناك، ولكني كنت قد ذهبت إلى بيت لحم يهوذا، وأنا خادم في بيت الرب، وليس من يستقبلني في منزله.
قضاة 19:22 فلما طابت أنفسهم، إذا رجال المدينة، قوم لا خير فيهم، قد أحاطوا بالبيت وأخذوا يقرعون الباب، وقالوا للشيخ صاحب البيت: ((أخر الرجل الذي دخل بيتك لنعرفه )).
قضاة 19:25 فأبى الرجال أن يسمعوا له. فأخذ الرجل سريته وأخرجها إليهم خارجا، فعرفوها ونالوا منها الليل كله إلى الصباح، وتركوها عند طلوع الفجر.
قضاة 19:26 فجاءت المرأة عند إقبال الصباح، ووقعت عند باب بيت الرجل، حيث كان سيدها، وبقيت هناك إلى طلوع النهار.
قضاة 20:42 وهربوا من أمام رجال إسرائيل، إلى طريق البرية. فأدركهم القتال، والذين من سائر المدن أطبقوا عليهم فأسقطوهم.
قضاة 20:47 وولى منهم ست مئة رجل هاربين في طريق البرية، إلى صخرة الرمون، وأقاموا في صخرة الرمون أربعة أشهر.
راعوث 1:6 فقالت هي وكنتاها ورجعت من حقول موآب، لأنها سمعت، وهي في حقول موآب، أن الرب قد افتقد شعبه ليرزقهم طعاما.
راعوث 3:1 وقالت لها نعمي حماتها: ((يا ابنتي، إني طالبة لك مكان راحة ليكون لك فيه خير.
راعوث 3:7 فأكل بوعز وشرب وطابت نفسه وجاء ليضطجع عند طرف كدس الحبوب، وأتت إليه خلسة كشفت جهة رجليه واضطجعت.
صم 1 1:24 فلما فطمته، صعدت به، ومعها ثور ابن ثلاث سنوات ، وإيفة من دقيق، وزق خمر، وجاءت به إلى الرب في شيلو، وكان الصبي لا يزال طفلا.
صم 1 2:13 ولا حق الكهنة من الشعب ، وإنما كانوا، كلما ذبح رجل ذبيحة، يجيء خادم الكاهن عند طبخ اللحم، وبيده شوكة ذات ثلاث أسنان.
صم 1 6:9 وانظروا، فإن صعد في طريق أرضه جهة بيت شمس، يكون هو الذي أنزل بنا هذه الكارثة الشديدة، وإلا علمنا أن ليست يده هي التي ضربتنا، وإنما كان ذلك اتفاقا" .
صم 1 6:12 فتوجهت البقرتان رأسا على طريق بيت شمس، وكانتا تسيران على الطريق نفسه، وهما تخوران في مسيرهما، ولم تحيدا يمنة ولا يسرة، وأقطاب الفلسطينيين يسيرون وراءهما إلى حدود بيت شمس.
صم 1 7:2 وكان، مذ يوم أقام تابوت الرب في قرية يعاريم، أن طالت الأيام ومضت عشرون سنة، وتاق كل بيت إسرائيل إلى الرب.
صم 1 8:10 فنقل صموئيل جميع كلمات الرب إلى الشعب الذي طلب منه ملكا،
صم 1 9:2 وكان له ابن اسمه شاول ، شاب جميل، لم يكن في بني إسرائيل رجل أجمل منه. وكان يزيد طولا على كل الشعب من كتفه فما فوق.
صم 1 9:3 فضلت أتن قيس، أبي شاول، فقال قيس لشاول ابنه: "خذ معك واحدا من الخدم، وقم فسر في طلب الأتن ".
صم 1 9:6 فقال له خادمه: " هوذا الآن رجل الله في هذه المدينة ، وهو رجل مكرم، كل ما يقوله يتم. فلنذهب الآن إليه لعله يدلنا على طريقنا الذي نسلكه ".
صم 1 9:8 فعاد الخادم وأجاب شاول وقال: "إن معي ربع مثقال فضة أقدمه لرجل الله ، فيدلنا على طريقنا".
صم 1 9:26 وبكروا عند طلوع الفجر، فدعا صموئيل شاول الذي كان على السطح وقال له: "قم فأصرفك ". فقام شاول وخرج هو وصموئيل معا إلى الخارج.
صم 1 9:27 فبينما هما نازلان عند طرف المدينة، قال صموئيل لشاول: "مر الخادم أن يتقدم "، ففعل، " وقف أنت الآن فأسمعك كلام الله".
صم 1 10:2 فإذا فارقتني اليوم، تصادف رجلين عند قبر راحيل في حدود بنيامين، في صلصح ، فيقولان لك: قد وجدت الأتن التي خرجت في طلبها، وقد ترك أبوك أمر الأتن وقلق في أمركما وقال: ماذا أصنع في أمر ابني؟
صم 1 10:14 فقال عم شاول له ولخادمه: "أين ذهبتما؟ " فقالا: "في طلب الأتن، فلما لم نجدها، أتينا صموئيل ".
صم 1 10:23 فأسرعوا وأخذوه من هناك. فوقف في وسط الشعب، فإذا هو يزيد طولا على الشعب كافة من كتفه فما فوق.
صم 1 14:2 وكان شاول جالسا في طرف جبع، تحت شجرة رمان في مجرون. وكان معه نحو من ست مئة رجل.
صم 1 14:24 وتضايق رجال إسرائيل في ذلك اليوم، فأعلن شاول على الشعب يمين اللعنة هذه فقال: "ملعون الرجل الذي يذوق طعاما إلى المساء، حتى أنتقم من أعدائي ". فلم يذق الشعب كله طعاما .
صم 1 14:24 وتضايق رجال إسرائيل في ذلك اليوم، فأعلن شاول على الشعب يمين اللعنة هذه فقال: "ملعون الرجل الذي يذوق طعاما إلى المساء، حتى أنتقم من أعدائي ". فلم يذق الشعب كله طعاما .
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 14:28 فكلمه رجل من الشعب وقال له: "إن أباك أعلن على الشعب يمين اللعنة فقال: ملعون الرجل الذي يذوق اليوم طعاما، مع أن الشعب قد أعيا".
صم 1 15:4 فنادى شاول الشعب واستعرضهم في طلائيم، فكانوا مئتي ألف راجل وعشرة آلاف رجل من يهوذا.
صم 1 17:4 فخرج رجل مبارز من صفوف الفلسطينيين اسمه جليات من جت. وكان طوله ست أذرع وشبرا،
صم 1 17:52 وقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا وطاردوا الفلسطينيين، حتى انتهوا إلى الوادي وإلى أبواب عقرون، وسقط قتلى الفلسطينيين في طريق شعرئيم إلى جت وإلى عقرون.
صم 1 20:26 ولم يقل شاول في ذلك اليوم شيئا لأنه قال في نفسه: "لعله عرض له عارض، لعله غير طاهر، لا شك أنه ليس بطاهر" .
صم 1 20:34 فقام يوناتان عن المائدة غاضبا غضبا شديدا ولم يأكل طعاما في اليوم الثاني من الشهر، من حزنه على داود، لأن أباه قد أخزاه.
صم 1 24:2 فأخذ شاول ثلاثة آلاف رجل منتخبين من جميع إسرائيل، وسار في طلب داود ورجاله عند صخور الوعول.
صم 1 24:4 فقال لداود رجاله: " هذا هو اليوم الذي قال لك الرب فيه: هاءنذا أسلم عدوك إلى يدك، فتصنع به ما حسن في عينيك ". فقام داود وقطع طرف رداء شاول خفية.
صم 1 24:5 وبعد ذلك، خفق قلب داود لقطعه طرف رداء شاول .
صم 1 24:11 فانظر يا أبي، انظر طرف ردائك في يدي. فمن كوفي قطعت طرف ردائك ولم أقتلك، اعلم وانظر أن ليس في يدي شر ولا معصية ولم أخطأ إليك، وأنت تتصيد نفسي لتأخذها.
صم 1 24:11 فانظر يا أبي، انظر طرف ردائك في يدي. فمن كوفي قطعت طرف ردائك ولم أقتلك، اعلم وانظر أن ليس في يدي شر ولا معصية ولم أخطأ إليك، وأنت تتصيد نفسي لتأخذها.
صم 1 25:25 لا يبال سيدي بهذا الرجل الذي لا خير فيه، بنابال، لأنه طبق اسمه، فإن نابال اسمه والحماقة عنده. فأما أنا أمتك، فلم أر خدام سيدي الذين أرسلتهم.
صم 1 25:36 فعادت أبيجائيل إلى نابال، فإذا في بيته مأدبة كمأدبة الملوك، وكان نابال قد طابت نفسه وسكر جدا، فلم تخبره بشيء صغير أو كبير إلى ضوء الصباح.
صم 1 26:8 فقال أبيشاي لداود: " قد أسلم الله اليوم عدوك إلى يدك، فدعني أطعنه بهذا الرمح إلى الأرض طعنة واحدة ولا أثني عليه ".
صم 1 27:8 وكان داود يصعد هو ورجاله ويغزون الجشوريين والجرزيين والعمالقة، لأن أولئك كانوا سكان الأرض من طالم جهة شور إلى أرض مصر.