|
زكريا 2:2
|
فقلت: (( إلى أين أنت منطلق؟ )) فقال لي: (( لأمسح أورشليم وأرى كم عرضها كم طولها ))
|
|
زكريا 3:5
|
وقلت: ليجعل تاج طاهر على رأسه. فجعلوا التاج الطاهر على رأسه وألبسوه الثياب وملاك الرب واقف.
|
|
زكريا 3:7
|
هكذا قال رب القوات: إن سرت في طرقي وحفظت أحكامي، فأنت أيضا تحكم على بيتي وتحافظ على دياري، فأعطيك سبيلا إلى وسط أولئك الواقفين هنا )).
|
|
زكريا 5:1
|
وعدت ورفعت عيني ورأيت في الرؤيا، فإذا بسفر طائر.
|
|
زكريا 5:2
|
فقال لي: (( ماذا أنت راء؟ )) فقلت: (( أنا راء سفرا طائرا طوله عشرون ذراعا وعرضه عشر أذرع )).
|
|
زكريا 5:2
|
فقال لي: (( ماذا أنت راء؟ )) فقلت: (( أنا راء سفرا طائرا طوله عشرون ذراعا وعرضه عشر أذرع )).
|
|
زكريا 6:10
|
خذ من أهل الجلاء، من حلداي ومن طوبيا ومن يدعيا، الذين أتوا من بابل، وآذهب في ذلك اليوم، وآدخل بيت يوشيا بن صفنيا.
|
|
زكريا 8:19
|
(( هكذا قال رب القوات: إن صوم الشهر الرابع وصوم الخامس وصوم السابع وصوم العاشر سيكون لبيت بهوذا سرورا وفرحا وأعيادا طيبة. فأحبوا الحق والسلام )).
|
|
زكريا 12:10
|
«وَأُفِيضُ عَلَى بَيْتِ دَاوُدَ وَعَلَى سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ رُوحَ النِّعْمَةِ وَالتَّضَرُّعَاتِ، فَيَنْظُرُونَ إِلَيَّ، الَّذِي طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُونَ عَلَيْهِ كَنَائِحٍ عَلَى وَحِيدٍ لَهُ، وَيَكُونُونَ فِي مَرَارَةٍ عَلَيْهِ كَمَنْ هُوَ فِي مَرَارَةٍ عَلَى بِكْرِهِ.
|
|
ملاخي 1:7
|
(( بأنكم تقربون على مذبحي طعاما نجسا، وتقولون: بم نجسناك؟ بقولكم إن مائدة الرب حقيرة.
|
|
ملاخي 1:11
|
لأنه من مشرق الشمس إلى مغربها آسمي عظيم في الأمم، وفي كل مكان تحرق وتقرب لآسمي تقدمة طاهرة، لأن آسمي عظيم في الأمم، قال رب القوات.
|
|
ملاخي 2:9
|
فأنا أيضا جعلتكم حقيرين وأدنياء عند جميع الشعب، بقدر ما أنكم لم تحفظوا طرقي وحابيتم الوجوه في تعليمكم.
|
|
ملاخي 2:16
|
لأنه. إذا طلق أحد عن بغض، قال الرب إله إسرائيل. غطى لباسه عنفا، قال رب القوات. فصونوا أرواحكم ولا تغدروا.
|
|
ملاخي 3:10
|
هاتوا جميع العشور إلى بيت الخزانة، ليكون في بيتي طعام، وجربوني بذلك، قال رب القوات. تروا هل لا أفتح لكم نوافذ السماء وأفيض عليكم بركة لا تنفد،
|
|
1 مك 2:19
|
فاجاب متتيا بصوت عظيم وقال انه وان طاعت للملك كل الامم التي في دار ملكه وارتد كل احد عن دين ابائه ورضي باوامره
|
|
1 مك 2:44
|
و الفوا جيشا واوقعوا بالخطاة في غضبهم وبرجال النفاق في حنقهم وفر الباقون الى الامم طالبين النجاة
|
|
1 مك 3:30
|
و خشي انه لا يملك ما يقوم بنفقاته وعطاياه التي طال ما كان يجود بها جودا واسعا فاق به الملوك الذين كانوا من قبله
|
|
1 مك 4:38
|
فراوا المقدس خاليا والمذبح منجسا والابواب محرقة وقد طلع النبات في الديار كما يطلع في غابة او جبل من الجبال والغرفات مهدومة
|
|
1 مك 5:13
|
و جميع اخوتنا الذين في ارض طوب قد قتلوا وسبيت نساؤهم واولادهم وسلبت امتعتهم وهلك هناك نحو الف رجل
|
|
1 مك 5:53
|
و كان يهوذا يجمع المتخلفين ويشجع الشعب طول الطريق حتى وصلوا الى ارض يهوذا
|
|
1 مك 6:33
|
فبكر الملك ووجه بباس جيشه الى طريق بيت زكريا فتاهبت الجيوش للقتال ونفخوا في الابواق
|
|
1 مك 6:53
|
و لم يكن في اوعيتهم طعام لانها كانت السنة السابعة وكان الذين لجاوا الى اليهودية من الامم قد اكلوا ما فضل من الذخيرة
|
|
1 مك 6:57
|
فبادر وسعى الى الملك والقواد والجيش وقال لهم انا لنضعف يوما بعد يوم وقد قل طعامنا والمكان الذي نحاصره حصين وامور المملكة تستحثنا
|
|
1 مك 8:26
|
و ليس على الرومانيين ان يؤدوا الى المحاربين معهم او يجهروا لهم طعاما ولا اسلحة ولا فضة ولا سفنا كذلك حسن عند الرومانيين لكن يحافظون على اوامر الرومانيين بغير ان ياخذوا شيئا
|
|
1 مك 8:28
|
و ليس على اليهود ان يؤدوا الى المناصرين طعاما ولا اسلحة ولا فضة ولاسفنا كذلك حسن عند الرومانيين لكن يحافظون على اوامر اليهود دون غش
|
|
1 مك 9:2
|
فانطلقا في طريق الجلجال ونزلا عند مشالوت باربيل فاستولى عليها واهلكا نفوسا كثيرة
|
|
1 مك 9:9
|
فصرفوه عن عزمه قائلين انه ليس في طاقاتنا اليوم الا ان ننجو بنفوسنا ثم نرجع مع اخواتنا ونقاتلهم فانا عدد قليل
|
|
1 مك 9:32
|
فلما علم بكيديس طلب قتله
|
|
1 مك 9:41
|
و تحول العرس الى مناحة وصوت الات طربهم الى نحيب
|
|
1 مك 10:30
|
و نصف اتاء الشجر الذي يحق لي اخذه اعفيكم من هذه الاشياء من اليوم فصاعد في ارض يهوذا وفي المدن الثلاث الملحقة بها من ارض السامرة والجليل من هذا اليوم على طول الزمان
|
|
1 مك 11:4
|
و لما وصل الى اشدود اروه هيكل داجون المحرق واشدود وضواحيها المهدومة والجثث المطروحة والذين كان يوناتان قد احرقهم في الحرب وكانوا قد جعلوا رجامهم على طريقه
|
|
1 مك 11:11
|
و تجنى عليه طمعا في ملكه
|
|
1 مك 11:36
|
هذا كله قد انعمنا عليهم به تبرعا ومن الان لا يلغى شيء من هذا الانعام ما طال الزمان
|
|
1 مك 11:46
|
فهرب الملك الى داره فاستولى اهل المدينة على طرق المدينة وشرعوا في القتال
|
|
1 مك 12:43
|
فتلقاه باكرام واوصى به جميع اصحابه واهدى اليه هدايا وامر جيوشه بان يطيعوه طاعتهم لنفسه
|
|
1 مك 12:51
|
و اذ راى طالبوهم انهم مستبسلون رجعوا عنهم
|
|
1 مك 12:53
|
و طلب كل الامم الذين حولهم ان يدمروهم لانهم قالوا
|
|
1 مك 13:21
|
و انفذ الذين في القلعة رسلا الى تريفون يلحون عليه ان ياتيهم في طريق البرية وينفذ اليهم ميرة
|
|
1 مك 15:8
|
و كل ضريبة ملكية كانت فيما سلف او تكون فيما ياتي تفعى منها من الان على طول الزمان
|
|
1 مك 15:41
|
و جعل فيها فرسانا وجنودا ليخرجوا وينتشروا في طرق اليهودية كما رسم له الملك
|
|
2 مك 1:33
|
فشاع ذلك واخبر ملك فارس ان الموضع الذي خبا فيه الكهنة النار حين جلائهم قد ظهر فيه ماء وبه طهر الذين مع نحميا الذبيحة
|
|
2 مك 2:28
|
كما ان الذي يعد مادبة ويبتغي بها منفعة الناس لا يكون الامر عليه سهلا غير انا لاجل مرضاة الكثيرين سنتحمل هذا النصب عن طيبة نفس
|
|
2 مك 3:11
|
و ان قسما منه لهركانس بن طوبيا احد عظماء الاشراف ثم ان الامر ليس على ما وشى به سمعان المنافق وانما المال كله اربعون قنطار فضة ومئتا قنطار ذهب
|
|
2 مك 4:7
|
و كان انه بعد وفاة سلوقس واستيلاء انطيوكس الملقب بالشهير على الملك طمع ياسون اخو اونيا في الكهنوت الاعظم
|
|
2 مك 4:19
|
انفذ ياسون الخبيث رسلا من اورشليم انطاكيي الرعوية ومعهم ثلاث مئة درهم فضة لذبيحة هركليس لكن هؤلاء طلبوا ان لا تنفق على الذبيحة لان ذلك كان غير لائق بل تنفق في شيء اخر
|
|
2 مك 4:30
|
و حدث بعد ذلك ان اهل طرسوس وملو تمردوا لانهم جعلوا هبة لانطيوكيس سرية الملك
|
|
2 مك 5:8
|
و كانت خاتمة امره منقلبا سيئا لان ارتاس زعيم العرب طرده فجعل يفر من مدينة الى مدينة والجميع ينبذونه ويبغضونه بغضة من ارتد عن الشريعة ويمقتونه مقت من هو قتال لاهل وطنه حتى دحر الى مصر
|
|
2 مك 5:10
|
و الذي طرح كثيرين بغير قبر اصبح لم يبك عليه ولم يدفن ولم يكن له قبر في وطنه
|
|
2 مك 6:13
|
فانه اذا لم يهمل الكفرة زمنا طويلا بل عجل عليهم بالعقاب فذلك دليل على رحمة عظيمة
|
|
2 مك 6:18
|
كان رجل يقال له العازار من متقدمي الكتبة طاعن في السن رائع المنظر في الغاية فاكرهوه بفتح فيه على اكل لحم الخنزير
|