فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أي

متى 24:42 فاسهروا إذا، لأنكم لا تعلمون أي يوم يأتي ربكم.
متى 24:43 وتعلمون أنه لو عرف رب البيت أي ساعة من الليل يأتي السارق لسهر ولم يدع بيته ينقب.
متى 27:14 فلم يجبه عن أي منها حتى تعجب الحاكم كثيرا.
متى 27:15 وكان من عادة الحاكم في كل عيد أن يطلق للجمع سجينا، أي واحد أرادوا.
متى 27:33 ولما وصلوا إلى المكان الذي يقال له جلجثة، أي مكان الجمجمة،
متى 27:46 ونحو الساعة الثالثة صرخ يسوع صرخة شديدة قال: ((إيلي إيلي لما شبقتاني؟ ))أي: ((إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ )).
متى 27:62 وفي الغد، أي بعد يوم التهيئة للسبت، ذهب عظماء الكهنة و الفريسيون معا إلى بيلاطس
مرقس 3:17 ويعقوب ابن زبدى ويوحنا أخو يعقوب، ولقبهما بوانرجس، أي : ابني الرعد،
مرقس 5:41 فأخذ بيد الصبية وقال لها: ((طليتا قوم !))أي: يا صبية أقول لك: قومي.
مرقس 7:2 فرأوا بعض تلاميذه يتناولون الطعام بأيد نجسة، أي غير مغسولة
مرقس 7:12 فإنكم لا تدعونه يساعد أباه أو أمه أي مساعدة
مرقس 7:34 ورفع عينيه نحو السماء وتنهد وقال له: ((إفتح!)) أي: انفتح.
مرقس 9:2 فتلألأت ثيابه ناصعة البياض، حتى ليعجز أي قصار في الأرض أن يأتي بمثل بياضها.
مرقس 12:42 وجاءت أرملة فقيرة فألقت عشرين، أي فلسا.
مرقس 15:6 وكان في كل عيد يطلق لهم سجينا أي واحد طلبوا.
مرقس 15:22 وساروا به إلى المكان المعروف بالجلجثة، أي مكان الجمجمة.
مرقس 15:34 وفي الساعة الثالثة صرخ يسوع صرخة شديدة، قال: ((ألوي ألوي، لما شبقتاني؟)) أي: إلهي إلهي، لماذا تركتني ؟
مرقس 15:42 وكان المساء قد أقبل، ولما كان ذلك اليوم يوم التهيئة، أي الذي قبل السبت،
لوقا 12:1 واجتمع في أثناء ذلك ألوف من الناس، حتى داس بعضهم بعضا، فأخذ يقول لتلاميذه أولا:(( إياكم وخمير الفريسيين، أي الرياء.
لوقا 14:31 أم أي ملك يسير إلى محاربة ملك آخر، ولا يجلس قبل ذلك فيفكر ليرى هل يستطيع أن يلقى بعشرة آلاف من يزحف إليه بعشرين ألفا؟
لوقا 15:4 ((أي امرئ منكم إذا كان له مائة خروف فأضاع واحدا منها، لا يترك التسعة والتسعين في البرية، ويسعى إلى الضال حتى يجده؟
يوحنا 1:38 فالتفت يسوع فرآهما يتبعانه فقال لهما: (( ماذا تريدان ؟)) قالا له: (( رابي (أي يا معلم) أين تقيم ؟))
يوحنا 1:42 وجاء به إلى يسوع فحدق إليه يسوع وقال: (( أنت سمعان بن يونا، وستدعى كيفا))، أي صخرا.
يوحنا 2:18 فأجابه اليهود: (( أي آية ترينا حتى تعمل هذه الأعمال ؟))
يوحنا 6:1 وعبر يسوع بعد ذلك بحر الجليل (أي بحيرة طبرية).
يوحنا 9:7 ثم قال له: (( اذهب فاغتسل في بركة سلوام)) ، أي الرسول. فذهب فاغتسل فعاد بصيرا.
يوحنا 11:36 فقال اليهود: (( انظروا أي محبة كان يحبه)).
يوحنا 16:13 فمتى جاء هو، أي روح الحق، أرشدكم إلى الحق كله لأنه لن يتكلم من عنده بل يتكلم بما يسمع ويخبركم بما سيحدث
يوحنا 20:16 فقال لها يسوع: (( مريم! )) فالتفتت وقالت له بالعبرية: (( رابوني! )) أي: يا معلم.
اعمال 1:19 وعرف ذلك سكان أورشليم جميعا، حتى دعي هذا الحقل في لغتهم ((حقل دمخ )) أي حقل الدم.
اعمال 3:20 فتأتيكم من عند الرب أيام الفرج ويرسل إليكم المسيح المعد لكم من قبل، أي يسوع،
اعمال 4:36 وإن لاويا قبرسيا اسمه يوسف، ولقبه الرسل برنابا، أي ابن الفرج،
اعمال 7:49 ((السماء عرشي والأرض موطئ قدمي. أي بيت تبنون لي؟ أم أيا يكون مكان راحتي؟
اعمال 8:38 ثم أمر بأن تقف المركبة، ونزلا كلاهما في الماء، أي فيليبس والخصي، فعمده.
اعمال 9:36 وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثة، أي ظبية، غنية بالأعمال الصالحة والصدقات التي تعطيها.
اعمال 10:41 لا للشعب كله، بل للشهود الذين اختارهم الله من قبل، أي لنا نحن الذين أكلوا وشربوا معه بعد قيامته من بين الأموات.
اعمال 19:4 فقال بولس: ((إن يوحنا عمد معمودية توبة، داعيا الشعب إلى الإيمان بالآتي بعده، أي بيسوع )).
اعمال 19:40 فنحن على خطر من أن نتهم بالفتنة التي وقعت في هذا اليوم، وليس هناك أي سبب نستطيع أن نتذرع به في أمر هذا التجمهر)).
اعمال 20:24 ولكني لا أبالي بحياتي ولا أرى لها قيمة عندي، فحسبي أن أتم شوطي وأتم الخدمة التي تلقيتها من الرب يسوع، أي أن أشهد لبشارة نعمة الله.
اعمال 23:34 فقرأ الحاكم الرسالة وسأل من أي ولاية هو. فلما عرف أنه من قيليقية
اعمال 24:20 بل ليقل هؤلاء الحاضرون أنفسهم أي ذنب وجدوا لي، حين مثلت أمام المجلس،
اعمال 25:18 فلما قابله متهموه، لم يذكروا له أي تهمة من التهم الخبيثة التي كنت أتوهمها،
رومية 1:20 فمنذ خلق العالم لا يزال ما لا يظهر من صفاته، أي قدرته الأزلية وألوهته، ظاهرا للبصائر في مخلوقاته. فلا عذر لهم إذا،
رومية 3:9 فماذا إذا؟ هل لنا أي فضل؟ لا فضل لنا على الإطلاق، فقد برهنا أن اليهود واليونانيين هم كلهم في حكم الخطيئة،
رومية 7:18 لأني أعلم أن الصلاح لا يسكن في، أي في جسدي. فالرغبة في الخير هي باستطاعتي، وأما فعله فلا.
رومية 8:23 وليست وحدها, بل نحن الذين لنا باكورة الروح نئن في الباطن منتظرين التبني, أي افتداء أجسادنا,
رومية 9:23 ومراده أن يخبر عن سعة مجده في آنية الرحمة التي سبق أن أعدها للمجد، أي فينا نحن
رومية 10:6 وأما البر الآتي من الإيمان فيقول هذا الكلام: (( لا تقل في قلبك: من يصعد إلى السماء؟ (أي لينزل المسيح)
رومية 10:7 أو: من ينزل إلى الهاوية؟ (أي ليصعد المسيح من بين الأموات) )).
رومية 12:2 ولا تتشبهوا بهذه الدنيا، بل تحولوا بتجدد عقولكم لتتبينوا ما هي مشيئة الله، أي ما هو صالح وما هو مرضي وما هو كامل.