فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ه

صم 2 8:9 وسمع توعو، ملك حماة ، أن داود قد كسر جيش هدد عازر كله.
صم 2 8:10 فأرسل توعو آبنه يورام إلى داود الملك ليقرئه السلام ويباركه، لأنه قاتل هدد عازر كسره، لأن هدد عازر كانت له حروب مع توعو. وفي يد يورام أنية من الفضة والذهب والنحاس .
صم 2 8:10 فأرسل توعو آبنه يورام إلى داود الملك ليقرئه السلام ويباركه، لأنه قاتل هدد عازر كسره، لأن هدد عازر كانت له حروب مع توعو. وفي يد يورام أنية من الفضة والذهب والنحاس .
صم 2 8:12 من الأدوميين والموآبيين وبني عمون والفلسطينيين والعمالقة، وما غنمه من هدد عازر بن رحوب، ملك صوبة.
صم 2 9:1 وقال داود: ((هل بقي أحد من بيت شاول فأصنع إليه رحمة من أجل يوناتأن؟ ))
صم 2 9:4 فقال له الملك: ((أين هو؟ )) فقال صيبا للملك: ((هو في بيت ماكير بن عميئيل في لودبار)) .
صم 2 9:6 فوصل مفيبعل بن يوناتأن بن شاول إلى داود، وأرتمى على وجهه وسجد. فقال داود: ((يا مفيبعل )). قال: ((هاءنذا عبدك )).
صم 2 10:14 ورأى بنو عمون أن قد أنهزم الأراميون، فأنهزموا هم أيضا من وجه أبيشاي، ودخلوا المدينة. فعاد يوآب من محاربة بني عمون، وجاء أورشليم.
صم 2 10:16 وأرسل هدد عازر وآستنفر الأراميين الذين في عبر النهر. فماتوا إلى حيلام، وعلى رأسهم شوباك، قائد جيش هدد عازر.
صم 2 10:16 وأرسل هدد عازر وآستنفر الأراميين الذين في عبر النهر. فماتوا إلى حيلام، وعلى رأسهم شوباك، قائد جيش هدد عازر.
صم 2 11:8 ثم قال داود لأوريا: ((أنزل إلى بيتك وأغسل رجليك)). فخرج أوريا من بيت الملك، وحملت وراءه هدية من عند الملك.
صم 2 12:7 فقال ناتأن لداود: ((أنت هو الرجل. هكذا قال الرب إله إسرائيل: أني مسحتك ملكا عام إسرائيل، وأنقذتك من يد شاول،
صم 2 12:11 هكذا قال الرب: هاءنذا مثير عليك الشر من بيتك، وسآخذ نساءك أمامك وأسلمهن إلى قريبك، فيضاجع نساءك أمام هذه الشمس.
صم 2 12:11 هكذا قال الرب: هاءنذا مثير عليك الشر من بيتك، وسآخذ نساءك أمامك وأسلمهن إلى قريبك، فيضاجع نساءك أمام هذه الشمس.
صم 2 12:19 ورأى داود حاشيته يتهامسون، ففطن داود أن الصبي قد مات. فقال داود لحاشييه: ((هل مات الصبي )). فقالوا: (( قد مات )).
صم 2 13:12 فقالت له: ((لا تغتصبني يا أخي، لأنه لا يفعل هكذا في إسرائيل، فلا تفعل هذه الفاحشة
صم 2 13:20 فقال لها أبشالوم أخوها: (( هل كان أمنون أخوك معك؟ أسكتي الأن يا اختي. أنه أخوك، ولا يأخذ هذا الأمر من نفسك )). فأقامت تامار حزينة في بيت أبشالوم أخيها.
صم 2 13:30 وبينما هم في الطريق، بلغ الخبر إلى داود وقيل له: ((قد قتل أبشالوم جميع بني الملك، ولم يبق منهم أحد)).
صم 2 13:32 فتكلم يوناداب بن شمعة، أخي داود، وقال: ((لا يحسب سيدي أن جميع الفتيأن بني الملك قد هلكوا. لم يقتل إلا أمنون وحده، لأن ذلك كان في نية أبشالوم، مذ يوم اغتصب أمنون أخته.
صم 2 13:35 فقال يوناداب للملك: ((هوذا بنو الملك مقبلون، وقد تم الأمر كما قال عبدك )).
صم 2 13:38 وكان أبشالوم قد هرب وذهب إلى جشور ولبث هناك ثلاث سنوات.
صم 2 14:20 لأجل تحويل وجه الأمور فعل عبدك يوآب هذا، ولكن لسيدي حكمة كحكمة ملاك الله في معرفة كل مما في الأرض )).
صم 2 14:21 فقال الملك ليوآب: ((هاءنذا أفعل هذا الأمر، فآذهب ورد القى أبشالوم )) .
صم 2 14:32 فقال أبشالوم ليوآب: ((أني قد آستدعيتك قائلا: تعال إلى هنا فأرسلك إلى الملك، لكي تقول له: لماذا جئت من جشور. لقد كان خيرا لي لو بقيت هناك. والأن، لأر وجه الملك. فأن كان علي إثم فليقتلني )).
صم 2 15:20 أمسا أتيتنا، واليوم أجعلك تتيه لتذهب معنا، بينما أنا هائم على وجهي! فارجع ورد إخوتك معك، والرب يصنع إليك رحمة ووفاء)) .
صم 2 16:5 ولما وصل الملك داود إلى بحوريم، إذا برجل قد خرج من هناك، وكان من عشيرة بيت شاول، اسمه شمعي بن جيرا، وهو يلعن في أثناء خروجه.
صم 2 16:10 لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
صم 2 16:11 وقال داود لأبيشاي ولجميع حاشيته: ((هوذا آبني الذي خرج من صلبي يطلب نفسي! فكم بالأحرى هذا البنياميني! دعوه يلعن، لأن الرب قال له ذلك.
صم 2 17:9 ولقد يكون الأن مختبئا في إحدى الحفر أو في بعض الأماكن. فيكون، إذا سقط بعض هؤلاء في أول الأمر، أن السامع يسمع فيقول: قد وقع أنكسار في الشعب الذي وراء أبشالوم،
صم 2 17:18 فرآهما فتى فأخبر أبشالوم ، وأما هما فأسرعا في سيرهما ووصلا الى بيت رجل في بحوريم، وكانت له في داره بئر ، فنزلا فيها.
صم 2 18:3 لكن الشعب قال: (( لا تخرج أنت، لأننا إذا هربنا نحن، لا يبالون بنا، وإذا مات نصفنا، لا يبالون بنا. أما أنت فكعشرة آلاف منا. فالأفضل أن تكون لنا نجدة من المدينة)).
صم 2 18:7 فآنكسر هناك جيش إسرائيل أمام رجال داود، وكانت هناك هزيمة عظيمة في ذلك اليوم، وقتل عشرون ألفا.
صم 2 18:14 فقال يوآب: ((أني لا أتمهل هكذا أمامك )). وأخذ بيده ثلاثة أوتاد فغرسها في قلب أبشالوم، وكان لا يزال حيا في وسط البلوطة.
صم 2 18:17 وأخذوا أبشالوم وطرحوه في الغابة في حفرة كبيرة، وجمعوا فوقه كومة من الحجارة كبيرة جدا. وكان كل إسرائيل قد هرب كل آمرئ إلى خيمته.
صم 2 18:26 حين رأى الرقيب رجلا آخر يركض. فنادى الرقيب البواب وقال: ((هوذا رجل يركض وحده )). فقال الملك: ((وهذا أيضا مبشر)).
صم 2 18:29 فقال الملك: ((هل سلم الفتى أبشالوم؟ )) فقال أحيماعص: ((قد شاهدت ضجيجا شديدا، حين أرسل يوآب خادم الملك وعبدك، ولم أعلم ما كان )) .
صم 2 18:30 فقال الملك: ((قف على حدة وأنتظر ههنا))، فوقف على حدة وأنتظر.
صم 2 18:32 فقال الملك للكوشي: ((هل سلم الفتى أبشالوم؟ ))فقال الكوشي: ((يكون كالفتى أعداء سيدي الملك وجميع الذين ثاروا عليك بالشر)).
صم 2 19:1 وقيل ليوآب: ((هوذا الملك يبكي وينتحب على أبشالوم )).
صم 2 19:3 وتسلل الشعب في ذلك اليوم في دخوله إلى المدينة، كما يتسلل الشعب الخجل إذا هرب في القتال.
صم 2 19:6 بحبك لمبغضيك وبغضك لمحبيك، لأنك قد اظهرت اليوم أن لا قيمة عندك للقواد والرجال، فقد علمت اليوم أنه لو كان أبشالوم حيا وكنا كلنا قد هلكنا، لحسن الأمر حينئذ في عينيك.
صم 2 19:8 فقام الملك وجلس بالباب. فأخبر الشعب وقيل له: (( هوذا الملك جالس بالباب )). فأقبل الشعب كله الى أمام الملك.
صم 2 19:9 وكان كل الشعب في جدال في جميع أسباط إسرائيل قائلا: (( أن الملك هو الذي أنقذنا من يد أعدائنا، وهو الذي نجأنا من يد الفلسطينيين، والآن قد هرب من هذه الأرض لأجل أبشالوم، ((
صم 2 20:4 وقال الملك لعماسا: ((إجمع إلي رجال يهوذا في ثلاثة أيام، وآحضر أنت ههنا)).
صم 2 20:14 ومر يوآب بجميع أسباط إسرائيل إلى آبل بيت معكة .واجتمع الحلفاء كلهم وساروا هم أيضا وراءه
صم 2 20:16 فنادت آمرأة حكيمة من المدينة: (( اسمعوا آسمعوا ! قولوا ليوآب: أدن إلى ههنا فكلمك ))
صم 2 20:21 ليس الأمر هكذا، ولكن رجلا من جبل أفرائيم آسمه شابع بن بكري قد رفع يده على الملك داود. سلموه وحده ، وأنا أنصرف عن المدينة)). فقالت المرأة ليوآب: (( هوذا رأسه يلقى إليك من فوق السور)).
صم 2 20:21 ليس الأمر هكذا، ولكن رجلا من جبل أفرائيم آسمه شابع بن بكري قد رفع يده على الملك داود. سلموه وحده ، وأنا أنصرف عن المدينة)). فقالت المرأة ليوآب: (( هوذا رأسه يلقى إليك من فوق السور)).
صم 2 21:16 فإذا بيشبيبنوب، أحد بني رافاة الذي وزن رمحه ثلاث مئة مثقال من نحاس، وكان متقلدا سيفا جديدا، قد هم أن يقتل داود
صم 2 21:22 هؤلاء الأربعة كانوا من بني رافاة في جت ، فسقطوا بيد داود وأيدي رجاله.