|
يشوع 2:3
|
فأرسل ملك أريحا إلى راحاب قائلا: "أخرجي الرجلين اللذين أتياك ودخلا بيتك، فإنهما أتيا ليتجسسا الأرض كلها".
|
|
يشوع 3:6
|
وكلم يشوع الكهنة قائلا: "إحملوا تابوت العهد واعبروا أمام الشعب ". فحملوا تابوت العهد وساروا أمام الشعب.
|
|
يشوع 3:8
|
وأنت فمر الكهنة حاملي تابوت العهد قائلا: إذا وصلتم إلى ضفة مياه الأردن، فقفوا في الأردن ".
|
|
يشوع 4:1
|
وكان لما انتهت الأمة كلها من عبور الأردن أن الرب كلم يشوع قائلا: "
|
|
يشوع 4:15
|
وكلم الرب يشوع قائلا:
|
|
يشوع 4:17
|
فأمر يشوع الكهنة قائلا " اصعدوا من الأردن ".
|
|
يشوع 4:21
|
ثم كلم بني إسرائيل قائلا: "إذا سأل بنوكم غدا آباءهم وقالوا: ما هذه الحجارة؟،
|
|
يشوع 6:10
|
وأمر يشوع الشعب قائلا: "لا تهتفوا ولا تسمعوا أصواتكم، ولا يخرج من أفواهكم كلمة إلى يوم أقول لكم: اهتفوا، فتهتفون ".
|
|
يشوع 6:26
|
وأقسم يشوع في ذلك الوقت قائلا: "ملعون لدى الرب الرجل الذي ينهض ويبني هذه المدينة أريحا: بحياة بكره يؤسسها وبحياة أصغر بنيه ينصب أبوابها".
|
|
يشوع 7:2
|
وأرسل يشوع قوسا من أريحا إلى العي التي عند بيت آون، شرقي بيت إيل، وكلمهم قائلا: "إصعدوا وتجسسوا الأرض". فصعد القوم وتجسسوا العي.
|
|
يشوع 9:22
|
فاستدعاهم يشوع وخاطبهم قائلا: "لماذا خدعتمونا وقلتم: إننا بعيدون منكم جدا، وأنتم مقيمون بقربنا؟
|
|
يشوع 10:3
|
فأرسل أدوني صادق، ملك أورشليم، إلى هوهام، ملك حبرون، وفرآم، ملك يرموت، ويافيع، ملك لاكيش، ودبير، ملك عجلون، قائلا:
|
|
يشوع 18:8
|
فقام القوم ومضوا وأوصى يشوع الذاهبين لمسح الأرض قائلا: "امضوا فسيروا في الأرض وامسحوها، وعودوا إلي حتى ألقي القرعة بينكم ههنا أمام الرب في شيلو".
|
|
يشوع 20:1
|
وخاطب الرب يشوع قائلا:
|
|
يشوع 22:8
|
وخاطبهم قائلا: " بمال كثير تعودون إلى خيامكم وبمواش كثير جدا وبفضة وذهب ونحاس وحديد وثياب كثير جدا، فاقتسموا غنائم أعدائكم مع إخوتكم).
|
|
قضاة 7:13
|
فلما وصل جدعون، إذا برجل يقص على صاحبه حلما قائلا: ((حلمت حلما كأني برغيف خبز من شعير يتقلب في معسكر مدين، حتى صار إلى الخيمة وصدمها فأسقطها وقلبها رأسا على عقب )).
|
|
قضاة 9:1
|
فانطلق أبيملك بن يربعل إلى شكيم إلى أخواله وكلمهم وكل عشيرة بيت أبي أمه، قائلا:
|
|
قضاة 11:12
|
وأنفذ يفتاح رسلا إلى ملك بني عمون قائلا: ((ماذا بيني وبينك حتى أتيتني للحرب في أرضي؟))
|
|
قضاة 19:30
|
فكل من رآها قال: (( لم يكن ولم ير مثل هذا منذ يوم صعد بنو إسرائيل من أرض مصر إلى هذا اليوم (( . وأمر الرجال الذين أرسلهم قائلا: ((قولوا هذا لكل رجل من إسرائيل: هل كان مثل هذا منذ يوم صعد بنو إسرائيل من أرض مصر إلى هذا اليوم؟ ففكروا وتشاوروا وأحكموا ))
|
|
صم 1 1:17
|
فأجابها عالي قائلا: "إمضي بسلام، وإله إسرائيل يعطيك بغيتك التي التمستها من لدنه ".
|
|
صم 1 2:20
|
فيبارك عالي ألقانة وزوجته قائلا: "يرزقك الرب نسلا من هذه المرأة بدل ما وهبت للرب " . ثم يذهبان إلى بيتهما.
|
|
صم 1 4:17
|
فأجاب المخبر قائلا: "هرب إسرائيل أمام الفلسطينيين. وكانت أيضا ضربة عظيمة في الشعب، وقتل ابناك أيضا، حفني وفنحاس، وأخذ تابوت الله ".
|
|
صم 1 15:10
|
فكان كلام الرب إلى صموئيل قائلا:
|
|
صم 1 18:11
|
فرمى شاول بالرمح قائلا في نفسه: "أسمر داود في الحائط ". فتنحى داود من أمامه مرتين .
|
|
صم 1 18:22
|
وأمر شاول حاشيته قائلا: "تكلموا مع داود سرا وقولوا: إنك قد أعجبت الملك، كل حاشيته أحبتك، فصاهر الآن الملك ".
|
|
صم 1 19:15
|
فأعاد شاول الرسل ليروا داود قائلا لهم: "أصعدوه إلي في السرير لأقتله ".
|
|
صم 1 19:22
|
فذهب هو بنفسه إلى الرامة، وانتهى إلى البئر الكبيرة التي عند سيكو، وسأل قائلا: "أين صموئيل وداود؟ " فقالوا له: " في نايودت في الرامة ".
|
|
صم 1 20:21
|
وحينئذ أرسل خادمي قائلا له: إذهب فالتقط الأسهم. فإن قلت للخادم: الأسهم خلفك، فخذها وأت أنت إلي لأن لك سلاما وليس عليك شيء، حي الرب!
|
|
صم 1 23:2
|
فسأل داود الرب قائلا: "أأسير وأضرب أولئك الفلسطينيين؟ " فقال الرب لداود: " سر فإنك ستضرب الفلسطينيين وتخلص قعيلة".
|
|
صم 1 26:14
|
وصاح داود بالشعب وبأبنير بن نير قائلا: "هلا تجيب يا أبنير؟ " فأجاب أبنير وقال: "ومن أنت يا من يصيح بالملك؟ "
|
|
صم 1 26:22
|
فأجاب داود قائلا: "هذا رمح الملك، فليعبر أحد الخدام ويأخذه.
|
|
صم 1 27:11
|
ولم يكن داود يبقي رجل أو امرأة لئلا يأتي بهم إلى جت، قائلا في نفسه: " يخشى أن يخبروا علينا ويقولوا: إن داود فعل كذا". وكان ذلك دأبه كل أيام إقامته في ريف الفلسطينيين.
|
|
صم 1 28:10
|
فحلف لها شاول بالرب قائلا: "حي الرب! إنه لا يلحقك عقاب في هذا الأمر".
|
|
صم 1 30:8
|
فسأل داود الرب قائلا: "أ اطارد هذه العصابة وهل ادركها؟ " فقال الرب: " طارد، فإنك متدرك وتنقذ"
|
|
صم 1 30:26
|
ووصل داود إلى صقلاج، وبعث من الغنيمة إلى شيوخ يهوذا ولكل من أصدقائه قائلا: "هذه لكم بركة من غنيمة أعداء الرب،
|
|
صم 2 3:14
|
وأرسل داود رسلا إلى إشبعل بن شاول قائلا: ((أعطني آمرأتي ميكال التي خطبتها بمئة قلفة من الفلسطيييين).
|
|
صم 2 3:17
|
كلم أبنير شيوخ إسرائيل قائلا : ((أنكم من أمس فما قبل كنتم تطلبون داود ملكا عليكم،
|
|
صم 2 3:18
|
فآفعلوا الأن، لأن الرب كلم داود قائلا: أني عن يد داود عبدي أخلص شعبي اشرائيل من أيدي الفلسطيييين ومن أيدي جميع أعدائهم )) .
|
|
صم 2 7:4
|
كلام الرب في تلك الليلة إلى ناتأن قائلا:
|
|
صم 2 7:7
|
فهل تكلمت في مسيري مع جميع بني إسرائيل بكلمة مع أحد قضاة إسرائيل ممن أمرته أن يرعى إسرائيل شعبي قائلا: لماذا لم تبنوا لي بيتا من الأرز؟
|
|
صم 2 7:27
|
لأنك أنت، يا رب القوات، اله إسرائيل، أوصيت إلى عبدك قائلا: أبني لك بيتا. لذلك تشجع قلب عبدك ليصلي إليك هذه الصلاة.
|
|
صم 2 10:11
|
قائلا: ((أن قوي علي الأراميون، تكون أنت لي نجدة، وأن قوي عليك بنو عمون، أذهب أنا لنجدتك.
|
|
صم 2 11:6
|
فأرسل داود إلى يوآب قائلا: ((أرسل إلي أوريا الحثي )). فأرسل يوآب أوريا إلى داود.
|
|
صم 2 11:15
|
كتب في الكتاب قائلا: ((ضعوا أوريا حيث يكون القتال شديدا، وأنصرفوا من ورائه، فيضرب ويموت))
|
|
صم 2 13:33
|
فالأن لا يأخذ هذا الأمر من نفس سيدي الملك، قائلا في نفسه: أن جميع بني الملك قد قتلوا، إذ لم يقتل إلا أمنون وحده،
|
|
صم 2 13:34
|
وهرب أبشالوم )). ورفع الفتى الرقيب عينيه ونظر، فإذا بجمع كثير يسير على طريق حورونائيم التي بجأنب الجبل. فأفى الرقيب وأخبر الملك قائلا: ((إفي أرى رجالا على طريق حورونائيم التي بجأنب الجبل)) .
|
|
صم 2 14:32
|
فقال أبشالوم ليوآب: ((أني قد آستدعيتك قائلا: تعال إلى هنا فأرسلك إلى الملك، لكي تقول له: لماذا جئت من جشور. لقد كان خيرا لي لو بقيت هناك. والأن، لأر وجه الملك. فأن كان علي إثم فليقتلني )).
|
|
صم 2 17:6
|
فوصل حوشاي إلى أبشالوم، فكلمه أبشالوم قائلا: ((أن احيتوفل قال لنا كذا وكذا. أفنعمل بحسب كلامه؟ وإلا فتكلم أنت )).
|
|
صم 2 19:9
|
وكان كل الشعب في جدال في جميع أسباط إسرائيل قائلا: (( أن الملك هو الذي أنقذنا من يد أعدائنا، وهو الذي نجأنا من يد الفلسطينيين، والآن قد هرب من هذه الأرض لأجل أبشالوم، ((
|
|
صم 2 19:11
|
وأرسل الملك داود إلى صادوق وأبياتار الكاهنين قائلا: ((كلما شيوخ يهوذا وقولا: لماذا تكونون أنتم آخر الناس في إرجاع الملك الى بيته، مع أن كلام كل إسرائيل قد بلغ الى الملك.
|