فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

فكان

عدد 2:32 أولئك هم المحصون من بني إسرائيل بحسب بيوت آبائهم، فكان مجموع محصي المخيمات، بحسب جيوشهم، ست مئة ألف وثلاثة آلاف وخمس مئة وخمسين.
عدد 3:39 فكان مجموع عدد اللاويين الذين أحصاهم موسى، بحسب أمر الرب على حسب عشائرهم، جميع الذكور من ابن شهر فصاعدا،اثنين وعشرين ألفا. هـ) اللاويون وفداء الأبكار
عدد 3:43 فكان مجموع أبكار الذكور، بعد أسمائهم، من ابن شهر فصاعدا، اثنين وعشرين ألفا ومئتين وثلاثة وسبعين.
عدد 4:36 فكان المحصون منهم بحسب عشائرهم ألفين وسبع مئة وخمسين.
عدد 7:12 فكان الذي قرب قربانه في اليوم الأول نحشون بن عميناداب، من سبط يهوذا.
عدد 16:31 فكان عند انتهائه من هذا الكلام كله أن انشقت الأرض التي تحتهم،
عدد 16:49 فكان الذين ماتوا بالضربة أربعة عشر ألفا وسبع مئة، عدا من مات بسبب قورح.
عدد 21:9 فصنع موسى حية من نحاس وجعلها على سارية. فكان أي إنسان لدغته حية ونظر إلى الحية النحاسية يحيا.
عدد 26:20 فكان بنو يهوذا بحسب عشائرهم: لشيلة عشيرة الشيليين، ولفارص عشير الفارصيين، ولزارح عشيرة الزارحيين.
عدد 26:62 فكان المحصون منهم ثلاثة وعشرين ألفا، كل ذكر من ابن شهر فصاعدا. ذلك بأنهم لم يحصوا في جملة بني إسرائيل، لأنهم لم يعطوا ميراثا بين بني إسرائيل.
عدد 31:32 فكان النهب، أي ما بقي من الغنيمة التي سلبها رجال القتال: من الغنم ست مئة وخمسة وسبعين ألفا،
عدد 31:36 فكان نصف ذلك، وهو نصيب الذين خرجوا للقتال: من الغنم ثلاث مئة وسبعة وثلاثين ألفا وخمس مئة،
عدد 31:52 فكان مجموع ذهب التقدمة التي قدموها للرب: ستة عشر ألفا وسبع مئة وخمسين مثقالا، من رؤساء الألوف ورؤساء المئات.
تثنية 1:3 فكان في السنة الأربعين، في الأول من الشهر الحادي عشر، أن كلم موسى بني إسرائيل بكل ما أمره الرب به إليهم.
تثنية 17:4 وأخبرت وسمعت وبحثت جيدا، فكان الأمر صحيحا ثابتا، وقد صنعت هذه القبيحة في إسرائيل،
يشوع 4:18 فكان عندما صعد الكهنة، حاملو تابوت عهد الرب، من وسط الأردن، ونقلوا أخامص أقدامهم إلى اليبس، أن مياه الأردن رجعت إلى مكانها، وجرت كما كانت تجري من أمس فما قبل على جميع شطوطه.
يشوع 6:8 فكان كما قال يشوع للشعب: سار سبعة كهنة حاملين سبعة أبواق من قرون الكباش أمام الرب، وعبروا ونفخوا في الأبواق، وتابوت عهد الرب سائر وراءهم،
يشوع 6:20 فهتف الشعب ونفخ في الأبواق، فكان عند سماع الشعب صوت البوق أن الشعب هتف هتافا شديدا، فسقط السور في مكانه، فصعد الشعب إلى المدينة، كل واحد على وجهه، واستولوا على المدينة.
يشوع 13:29 وأعطى موسى نصف سبط منسى، فكان لنصف سبط بني منسى بحسب عشائرهم.
يشوع 17:1 اوكانت حصة سبط منسى- لأنه بكر يوسف- لماكير، بكر منسى، أبي جلعاد. ولأنه كان رجل حرب، فكان نصيبه جلعاد وباشان.
يشوع 19:2 فكان لهم في ميراثهم: بئر سبع وشمع ومولاذة
يشوع 19:25 فكان في حدودهم: حلقة وحلي وباطن وأكشاف
يشوع 22:20 ألم يكن أن عاكان بن زارح هو خان في أمر المحرم، فكان الغضب على جماعة إسرائيل كلها، مع أنه كان رجلا واحدا، ولكنه لم يمت بإثمه وحده؟ ".
قضاة 2:18 فلما أقام الرب عليهم قضاة، كان الرب مع القاضي. فكان يخلصهم من أيدي أعدائهم كل أيام القاضي، لأن الرب رئف بأنينهم من ظالميهم ومضايقيهم.
قضاة 6:38 فكان كذلك. وبكر في الغد، فعصر الجزاز، فخرج منه من الندى ملء كوب ماء.
قضاة 6:40 فصنع الرب كذلك في تلك الليلة، فكان على الجزاز وحده جفاف وعلى سائر الأرض ندى.
قضاة 7:6 فكان عدد من ولغ في الماء من راحته إلى فمه ثلاث مئة رجل، وسائر الشعب أجمع جثوا على ركبهم ليشربوا.
قضاة 7:9 فكان في تلك الليلة أن الرب قال لجدعون: (( قم فأنزل إلى المعسكر، لأني قد أسلمته إلى يدك.
قضاة 8:27 فصاغ جدعون ذلك أفودا ، وجعله في مدينته عفرة. فزنى كل إسرائيل باتباعه الأفود، فكان ذلك فخا لجدعون وبيته.
قضاة 12:5 واستولى الجلعاديون على معابر الأردن في اتجاه أفرائيم، فكان إذا أحد الناجين من أفرائيم قال: (( دعوني أعبر))، يقول له الجلعاديون: (( أأفرائيمي أنت ))؟ فيقول: ((لا)).
قضاة 16:30 وقال: ((لتمت نفسي مع الفلسطينيين )). ودفع بشدة، فسقط البيت على الأقطاب وعلى كل الشعب الذي في البيت. فكان الموتى الذين قتلهم في موته أكثر من الذين قتلهم في حياته .
قضاة 17:6 وفي تلك الأيام، لم يكن لإسرائيل ملك، فكان كل واحد يعمل ما يحسن في عينيه.
قضاة 17:11 ثم رضي اللاوي أن يقيم مع الرجل. فكان الفتى عنده كأحد بنيه.
قضاة 17:12 فكرس ميخا ذلك اللاوى، فكان الفتى له كاهنا. وأقام في بيت ميخا.
قضاة 20:15 وأحصي بنو بنيامين الذين من المدن في ذلك اليوم، فكان عددهم ستة وعشرين ألف رجل مستل سيف، ما عدا أهل جبع الذين كان عددهم سبع مئة رجل مختارين.
قضاة 20:17 وأحصي رجال إسرائيل، ما عدا بنيامين، فكان عددهم أربع مئة ألف رجل مستل سيف، كلهم رجال حرب.
قضاة 20:46 فكان مجموع القتلى من بنيامين في ذلك اليوم خمسة وعشرين ألفا مستلي سيف، كلهم محاربون بواسل.
قضاة 21:9 فكان الشعب قد أحصي، فإذا ا يكن هناك أحد من سكان يابيش جلعاد.
راعوث 2:17 فالتقطت في الحقل إلى المساء، ودرست ما لقطت، فكان نحو إيفة شعير.
صم 1 1:20 فكان في انقضاء الأيام أن حنة حملت وولدت ابنا، فدعته صموئيل، لأنها قالت: "من الرب التمسته " .
صم 1 2:11 ثم مضى ألقانة إلى الرامة، إلى منزله. وأما الصبي فكان يخدم الرب أمام عالي الكاهن. ابنا عالي
صم 1 2:22 وأما عالي فكان قد شاخ جدا، وبلغه كل ما يصنع بنوه بكل إسرائيل ومجامعتهم النساء الخادمات على باب خيمة الموعد.
صم 1 2:26 أما صموئيل الصبي، فكان يتسامى في القامة والحظوة عند الله والناس.
صم 1 3:1 وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
صم 1 5:10 ئم أرسلوا تابوت الله إلى عقرون. فكان عند وصول تابوت الله إلى عقرون أن صرخ أهل عقرون وقالوا: "قد أتوني بتابوت إله إسرائيل ليقتلني أنا وشعبي ".
صم 1 11:8 فاستعرضهم في بازاق، فكان بنو إسرائيل ثلاث مئة ألف رجل، ورجال يهوذا ثلاثين ألفا .
صم 1 13:2 واختار لنفسه ثلاثة آلاف من إسرائيل. فكان معه ألفان في مكماش وجبل بيت إيل، وكان مع يوناتان ألف في جبع بنيامين. وصرف شاول بقية الشعب، كل واحد إلى خيمته.
صم 1 13:15 وقام صموئيل وصعد من الجلجال ليمضي في سبيله. وصعد بقية الشعب وراء شاول لملاقاة الشعب المحارب، وذهب من الجلجال إلى جبع بنيامين. واستعرض شاول الشعب الذي معه، فكان نحو ست مئة رجل .
صم 1 13:20 فكان كل إسرائيل ينزل إلى الفلسطينيين، كل امرئ منهم ليسن سكته ومعوله وفأسه ومنجله.
صم 1 15:10 فكان كلام الرب إلى صموئيل قائلا: