|
ملوك 1 1:52
|
فقال سلمان: ((ان كان ذا شرف، فلا تسقط شعرة منه على الأرض. وأما ان وجد به سوء ، فانه يموت شابا .
|
|
ملوك 1 1:52
|
فقال سلمان: ((ان كان ذا شرف، فلا تسقط شعرة منه على الأرض. وأما ان وجد به سوء ، فانه يموت شابا .
|
|
ملوك 1 1:53
|
وأرسل الملك سليمان فانزله عن المذبح. فماتى وسجد للملك سليمان. فقال له سليمان: ((انصرف إلى بيتك )).
|
|
ملوك 1 1:53
|
وأرسل الملك سليمان فانزله عن المذبح. فماتى وسجد للملك سليمان. فقال له سليمان: ((انصرف إلى بيتك )).
|
|
ملوك 1 1:53
|
وأرسل الملك سليمان فانزله عن المذبح. فماتى وسجد للملك سليمان. فقال له سليمان: ((انصرف إلى بيتك )).
|
|
ملوك 1 2:1
|
ولما دنا يوم وفاة داود، أوصى سليمان آبنه وقال:
|
|
ملوك 1 2:11
|
وكان عدد الأيام التي ملك فيها داود على إسرائيل أربعين سنة. ملك في حبرون سبع سنين ، وملك في أورشليم ثلاثا وثلاثين سنة.
|
|
ملوك 1 2:11
|
وكان عدد الأيام التي ملك فيها داود على إسرائيل أربعين سنة. ملك في حبرون سبع سنين ، وملك في أورشليم ثلاثا وثلاثين سنة.
|
|
ملوك 1 2:12
|
وجلس سليمان على عرش داود أبيه ، وتوطد ملكه جدا.
|
|
ملوك 1 2:13
|
وجاء أدونيا بن حجيت إلى بتشابع، أم سليمان. فقالت: (( اللسلم جئت؟ ))قال: (( للسلم ))
|
|
ملوك 1 2:17
|
فقال لها: ((كلمي سليمان الملك، فانه لا يرد وجهك، وآسأليه ان يعطيني أبيشاج الشونمية زوجة ))
|
|
ملوك 1 2:19
|
ودخلت بتشابع على الملك سليمان لتكلمه في أمر أدونيا. فقام الملك لاستقبالها وسجد لها، ثم جلس على عرشه ووضع عرشا لأم الملك، فجلست عن يمينه
|
|
ملوك 1 2:22
|
فأجاب الملك سليمان وقال لأمه ((ما بالك تتوسطين لأدونيا في أمر أبيشاج الشونمية ؟ توسطي له إذا في أمر الملك ، لانه أخي الذي هو أكبر مني. توسطي له ولأبياتار الكاهن ويوآب أبن صروية)).
|
|
ملوك 1 2:23
|
وحلف الملك سليمان بالرب وقال: ((كذا يصنع الرب بي وكذا يزيد، ان لم يكن أدونيا لقاء حياته تكلم بهذا الكلام.
|
|
ملوك 1 2:25
|
وأرسل الملك سليمان عن يد بنايا بن يوياداع، فضربه فمات.
|
|
ملوك 1 2:27
|
وعزل سليمان أبياتار عن كهنوت الرب، ليتم القول الذي قاله الرب في بيت عالي في شيلو.
|
|
ملوك 1 2:29
|
فأخبر الملك سليمان ان يوآب قد هرب إلى خيمة الرب)) وانه بجانب المذبح. فأرسل سليمان إلى يوآب قائلا: (( مما بالك هربت إلى المذبح ؟ )) فقال يوآب: (( لاني خفت من وجهك فهربت إلى الرب )). فأرسل سليمان الملك بنايا بن يوياداع وقال له : (( اذهب وآضربه )).
|
|
ملوك 1 2:29
|
فأخبر الملك سليمان ان يوآب قد هرب إلى خيمة الرب)) وانه بجانب المذبح. فأرسل سليمان إلى يوآب قائلا: (( مما بالك هربت إلى المذبح ؟ )) فقال يوآب: (( لاني خفت من وجهك فهربت إلى الرب )). فأرسل سليمان الملك بنايا بن يوياداع وقال له : (( اذهب وآضربه )).
|
|
ملوك 1 2:29
|
فأخبر الملك سليمان ان يوآب قد هرب إلى خيمة الرب)) وانه بجانب المذبح. فأرسل سليمان إلى يوآب قائلا: (( مما بالك هربت إلى المذبح ؟ )) فقال يوآب: (( لاني خفت من وجهك فهربت إلى الرب )). فأرسل سليمان الملك بنايا بن يوياداع وقال له : (( اذهب وآضربه )).
|
|
ملوك 1 2:31
|
فقال له الملك: ((إفعل كما قال وآضربه وادفنه، فتصرف عني وعن بيت أبي الدم الزكي الذي سفكه يوآب،
|
|
ملوك 1 2:33
|
فليرتد دمهما على رأس يوآب وعلى رؤوس ذريته للأبد! وأما داود فلذريته وبيته وعرشه سلام للأبد من عند الرب! ))
|
|
ملوك 1 2:38
|
فقال شمعي للملك: ((حسن ما قلت. انه كما تكلم سيدي الملك يفعل عبدك)). وأقام شمعي في أورشليم أياما كثيرة.
|
|
ملوك 1 2:41
|
فأخبر سليمان ان شمعي قد خرج من أورشليم إلى جت وعاد.
|
|
ملوك 1 2:42
|
فأرسل الملك ودعا شمعي وقال: ((ألم أكن قد آستحلفتك بالرب وأشهدت عليك قائلا: انك، في يوم تخرج و تذهب إلى هنا وهناك، فآعلم انك تموت موتا. فقلت لي: حسن ما قلت، ولقد سمعت.
|
|
ملوك 1 2:45
|
فأما سليمان الملك فمبارك ، وعرش داود ثابت أمام الرب للأبد)).
|
|
ملوك 1 2:46
|
وأمر الملك بنايا بن يوياداع، فخرج وضربه فمات. واستقر الملك في يد سليمان.
|
|
ملوك 1 3:1
|
وصاهر سليمان فرعون، ملك مصر، وتزوج ابنة فرعون وأتى بها إلى مدينة داود ، ريثما يتم بناء بيته وبيت الرب وسور أورشليم المحيط بها .
|
|
ملوك 1 3:3
|
وأحب سليمان الرب سائرا على سنن داود أبيه، ولكنه كان يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
|
ملوك 1 3:3
|
وأحب سليمان الرب سائرا على سنن داود أبيه، ولكنه كان يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
|
ملوك 1 3:3
|
وأحب سليمان الرب سائرا على سنن داود أبيه، ولكنه كان يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
|
ملوك 1 3:4
|
وذهب الملك إلى جبعون ليذبح هناك، لانها هي المشرف الأعظم، وأصعد سليمان ألف محرقة على ذلك المذبح.
|
|
ملوك 1 3:6
|
فقال سليمان: ((أنت صنعت إلى عبدك داود أبي رحمة عظيمة بحسب سلوكه أمامك بالحق والبر واستقامة القلب معك، وحفظت له تلك الرحمة العظيمة، واعطيته آبنا يجلس على عرشه كما هو اليوم.
|
|
ملوك 1 3:6
|
فقال سليمان: ((أنت صنعت إلى عبدك داود أبي رحمة عظيمة بحسب سلوكه أمامك بالحق والبر واستقامة القلب معك، وحفظت له تلك الرحمة العظيمة، واعطيته آبنا يجلس على عرشه كما هو اليوم.
|
|
ملوك 1 3:10
|
فحسن في عيني الرب ان يكون سليمان قد سأل هذا الأمر.
|
|
ملوك 1 3:10
|
فحسن في عيني الرب ان يكون سليمان قد سأل هذا الأمر.
|
|
ملوك 1 3:11
|
فقال له الله: (( بما انك سألت هذا الأمر، ولم تسأل لك إياما كثيرة، ولا سألت لك الغنى، ولم تطلب نفوس أعدائك، بل سألت لك التمييز لإجراء الحكم،
|
|
ملوك 1 3:11
|
فقال له الله: (( بما انك سألت هذا الأمر، ولم تسأل لك إياما كثيرة، ولا سألت لك الغنى، ولم تطلب نفوس أعدائك، بل سألت لك التمييز لإجراء الحكم،
|
|
ملوك 1 3:11
|
فقال له الله: (( بما انك سألت هذا الأمر، ولم تسأل لك إياما كثيرة، ولا سألت لك الغنى، ولم تطلب نفوس أعدائك، بل سألت لك التمييز لإجراء الحكم،
|
|
ملوك 1 3:14
|
وان أنت سرت في طريقي حافظا فرائضي ووصاياي، كما سار داود أبوك، أطيل أيامك ((.
|
|
ملوك 1 3:14
|
وان أنت سرت في طريقي حافظا فرائضي ووصاياي، كما سار داود أبوك، أطيل أيامك ((.
|
|
ملوك 1 3:15
|
فأستيقظ سليمان، فإذ هو حلم. فجاء إلى أورشليم ووقمت أمام تابوت عهد الرب، وأصعد محرقات وقرب ذبائح سلامية، وأقام مأدبة لجميع حاشييه.
|
|
ملوك 1 3:15
|
فأستيقظ سليمان، فإذ هو حلم. فجاء إلى أورشليم ووقمت أمام تابوت عهد الرب، وأصعد محرقات وقرب ذبائح سلامية، وأقام مأدبة لجميع حاشييه.
|
|
ملوك 1 3:17
|
وقالت إحداهما: ((أربعوك يا سيدي. اني وهذه المرأة مقيمتان في بيت واحد. فولدت وأنا في البيت معها
|
|
ملوك 1 3:26
|
فكلمت الملك المرأة التي ابنها الحي، لان أحشاءها تحركت على أبنها، وقالت: ((أربعوك يا سيدي. أعطوها الولد حيا ولا تقتلوه )). فقالت الآخرى: (( بل لا يكون لي ولا لك. أشطروه)).
|
|
ملوك 1 4:1
|
وكان الملك سليمان ملكا على كل إسرائيل.
|
|
ملوك 1 4:10
|
وآبن حاسد في أربوت، وكأنت له سوكو وكل أرض حافر،
|
|
ملوك 1 4:11
|
وابن أبيناداب في سفوح دور ، كأنت طافت، بنت سليمان، زوجة له،
|
|
ملوك 1 4:11
|
وابن أبيناداب في سفوح دور ، كأنت طافت، بنت سليمان، زوجة له،
|
|
ملوك 1 4:13
|
وآبن جابر في راموت جلعاد، وله مزارع يائير بن منسى التي في جلعاد ومنطقة أربعوب التي في باشان، أي ستون مدينة كبيرة ذات أسوار ومغاليق من نحاس،
|
|
ملوك 1 4:19
|
وجابر بن أوري في أرض جلعاد، أرض سيحون، ملك الأمورلين، وعوج ، ملك باشان، وهو المحافظ الوحيد في الأرض .
|