|
2 مك 9:11
|
فلما راى نفسه في تلك الحال من تمزق جسمه اخذ ينزل عن كبريائه المفرطة ويتعقل الحق اذ كانت الاوجاع تزداد فيه على الساعات بالضربة الالهية
|
|
2 مك 9:18
|
و اذ لم تسكن الامه لان قضاء الله العادل كان قد حل عليه قنط من نفسه وكتب الى اليهود رسالة في معنى التوسل وهذه صورتها
|
|
2 مك 9:19
|
من انطيوكس الملك القائد الى رعايا اليهود الافاضل السلام الكثير والعافية والغبطة
|
|
2 مك 9:22
|
ليس لاني قانط من نفسي فان لي رجاء وثيقا ان اتخلص من علتي
|
|
2 مك 9:29
|
فنقل جثته فيلبس رضيعه ثم انصرف الى مصر الى بطلماوس فيلوماتور خوفا من ابن انطيوكس
|
|
2 مك 10:8
|
و رسموا رسما عاما على جميع امة اليهود ان يعيدوا هذه الايام في كل سنة
|
|
2 مك 10:8
|
و رسموا رسما عاما على جميع امة اليهود ان يعيدوا هذه الايام في كل سنة
|
|
2 مك 10:10
|
و لنشرع الان في خبر ابن ذاك المنافق ونذكر ما كان من رزايا الحروب بالايجاز
|
|
2 مك 10:21
|
فلما اخبر المكابي بما وقع جمع رؤساء الشعب وشكا ما فعلوا من بيع اخوتهم بالمال اذ اطلقوا اعدائهم عليهم
|
|
2 مك 10:25
|
فعندما اقترب توجه اصحاب المكابي الى الابتهال الى الله وقد حثوا التراب على رؤوسهم وحزموا احقاءهم بالمسوح
|
|
2 مك 10:26
|
و خروا عند رجل المذبح وابتهلوا اليه ان يكون راحما لهم ومعاديا لاعدائهم ومضايقا لمضايقيهم كما ورد في الشريعة
|
|
2 مك 10:26
|
و خروا عند رجل المذبح وابتهلوا اليه ان يكون راحما لهم ومعاديا لاعدائهم ومضايقا لمضايقيهم كما ورد في الشريعة
|
|
2 مك 10:29
|
فلما اشتد القتال تراءى للاعداء من السماء خمسة رجال رائعي المنظر على خيل لها لجم من ذهب فجعل اثنان منهم يقدمان اليهود
|
|
2 مك 10:29
|
فلما اشتد القتال تراءى للاعداء من السماء خمسة رجال رائعي المنظر على خيل لها لجم من ذهب فجعل اثنان منهم يقدمان اليهود
|
|
2 مك 11:4
|
غير متفكر في قدرة الله لكن متوكلا برعونة قلبه على ربوات الرجالة والوف الفرسان وفيلته الثمانين
|
|
2 مك 11:10
|
و اخذوا يتقدمون بانتظام وقد اتتهم السماء نصرة والرب رحمة
|
|
2 مك 11:22
|
و هذه صورة رسالة الملك من الملك انطيوكس الى اخينا ليسياس سلام
|
|
2 مك 11:24
|
و اذ قد بلغنا ان اليهود غير راضين بما امرهم والدنا من التحول الى سنن اليونان لكنهم متمسكون بمذهبهم ولذلك يسالون انتباح لهم سننهم
|
|
2 مك 11:26
|
فاذا ارسلت اليهم وعاقدتهم ليطمئنوا اذا علموا راينا فيهم ويقبلوا على مصالحهم بارتياح فنعما تفعل
|
|
2 مك 11:27
|
و هذه رسالة الملك الى الامة من الملك انطيوكس الى مشيخة اليهود وسائر اليهود سلام
|
|
2 مك 11:34
|
و ارسل الرومانيون اليهم رسالة هذه صورتها من كونتس مميوس وتيطس منليوس رسولي الرومانيين الى شعب اليهود سلام
|
|
2 مك 11:34
|
و ارسل الرومانيون اليهم رسالة هذه صورتها من كونتس مميوس وتيطس منليوس رسولي الرومانيين الى شعب اليهود سلام
|
|
2 مك 11:35
|
ما رخص لكم فيه ليسياس نسيب الملك نحن موافقون عليه
|
|
2 مك 12:2
|
الا ان القواد الذين في البلاد وهم تيموتاوس وابلونيوس بن جنايوس وايرونيمس وديمفون وكذلك نكانور حاكم قبرس لميدعوا لهم راحة ولا سكينة
|
|
2 مك 12:4
|
و اذ كان ذلك باجماع اهل المدينة كلهم رضي به اليهود وهم واثقون منهم بالاخلاص وغير متهمين لهم بسوء فلما امعنوا في البحر اغرقوهم وكان عددهم يبلغ المئتين
|
|
2 مك 12:9
|
نزل على اهل يمنيا ليلا واحرق المرفا مع الاسطول حتى رؤى ضوء النار من اورشليم على بعد مئتين واربعين غلوة
|
|
2 مك 12:15
|
فدعا اصحاب يهوذا رب العالمين العظيم الذي اسقط اريحا على عهد يشوع بغير كباش ولا مجانيق ثم وثبوا على السور كالاسود
|
|
2 مك 12:20
|
و قسم المكابي جيشه فرقا واقامهما على الفرق وحمل على تيموتاوس وكان معه مئة وعشرون الف راجل والفان وخمس مئة فارس
|
|
2 مك 12:23
|
و شد يهوذا في اثارهم يثخن في اولئك الكفرة حتى اهلك منهم ثلاثين الف رجل
|
|
2 مك 12:33
|
فبرز اليهم في ثلاثة الاف راجل واربع مئة فارس
|
|
2 مك 12:35
|
و كان فيهم فارس ذو باس يقال له دوسيتاوس من رجال بكينور فادرك جرجياس وقبض على ثوبه واجتذبه بقوة يريد ان ياسر ذلك المنافق حيا فعدا عليه فارس من التراكيين وقطع كتفيه وفر جرجياس الى مريشة
|
|
2 مك 12:42
|
ثم انثنوا يصلون ويبتهلون ان تمحى تلك الخطيئة المجترمة كل المحو وكان يهوذا النبيل يعظ القوم ان ينزهوا انفسهم عن الخطيئة اذ راوا بعيونهم ما اصاب الذي سقطوا لاجل الخطيئة
|
|
2 مك 12:45
|
و لاعتباره ان الذين رقدوا بالتقوى قد ادخر لهم ثواب جميل
|
|
2 مك 12:46
|
و هو راي مقدس تقوي ولهذا قدم الكفارة عن الموتى ليحلوا من الخطيئة
|
|
2 مك 13:2
|
و معه ليسياس الوكيل وقيم المصالح ومعهما جيش من اليونان مؤلف من مئة وعشرة الاف راجل وخمسة الاف وثلاث مئة فارس واثنين وعشرين فيلا وثلاث مئة عجلة ذات مناجل
|
|
2 مك 13:5
|
و هناك برج علوه خمسون ذراعا مملوء رمادا وفيه الة مستديرة تهوي براكبها من جميع جهاتها الى الرماد
|
|
2 مك 13:15
|
و جعل لهم كلمة السر النصر بالله ثم اختار قوما من نخب الشبان وهجم ليلا على مخيم الملك في المحلة وقتل اربعة الاف رجل واهلك اول الفيلة مع القوم الذين كانوا في برجه
|
|
2 مك 13:16
|
و ملاوا المحلة رعبا واضطرابا وانقلبوا فائزين بوقاية الرب التي كانت تكتنفه
|
|
2 مك 13:21
|
و ان رجلا من جيش اليهود اسمه رودكس كاشف العدو باسرارهم فطلبوه وقبضوا عليه وسجنوه
|
|
2 مك 13:21
|
و ان رجلا من جيش اليهود اسمه رودكس كاشف العدو باسرارهم فطلبوه وقبضوا عليه وسجنوه
|
|
2 مك 14:1
|
و بعد مدة ثلاث سنين بلغ اصحاب يهوذا ان ديمتريوس بن سلوقس قد ركب البحر من ميناء طرابلس بجيش كثيف واسطول
|
|
2 مك 14:5
|
ثم اصاب فرصة توافق رعونة مقاصده فان ديمتريوس دعاه الى ديوانه وساله عن احوال اليهود وما في نياتهم
|
|
2 مك 14:6
|
فقال ان الحسيديين من اليهود الذين عليهم يهوذا المكابي لا يزالون في الحروب والفتن ولا يدعون للملكة راحة
|
|
2 مك 14:15
|
و لما بلغ اليهود قدوم نكانور وانضمام الامم اليه حثوا التراب على رؤوسهم وابتهلوا الى الذي اقام شعبه ليبقى مدى الدهر مدافعا عن ميراثه بايات بينة
|
|
2 مك 14:20
|
فبحثوا في الامر طويلا وعرض القائد ذلك على الجمهور فاجمعوا كلهم على راي واحد وقبلوا العهد
|
|
2 مك 14:22
|
و اقام يهوذا رجالا متسلحين متاهبين في المواضع الموافقة مخافة ان يدهمهم الاعداء بشر ثم تفاوضوا وعقدوا الاتفاق
|
|
2 مك 14:25
|
و حثه على الزواج والاستيلاد فتزوج ولبث في راحة وطيب عيش
|
|
2 مك 14:26
|
و لما راى الكيمس ما هما فيه من التصافي والتعاهد عاد فاتى الى ديمتريوس وقال ان نكانور يرى في الامور راي الفساد وانه قد عين في موضعه يهوذا الكامن للملكة كاهنا اعظم
|
|
2 مك 14:26
|
و لما راى الكيمس ما هما فيه من التصافي والتعاهد عاد فاتى الى ديمتريوس وقال ان نكانور يرى في الامور راي الفساد وانه قد عين في موضعه يهوذا الكامن للملكة كاهنا اعظم
|
|
2 مك 14:30
|
و راى المكابي ان نكانور قد تغير عليه ولم يعد يتلقاه ببشاشته المالوفة ففطن ان هذا التغير ليس عن خير فجمع عددا من اصحابه وتغيب عن نكانور
|