فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

د

كو 1 4:8 لقد شبعتم! لقد اغتنيتم! من دوننا ملكتم، ويا ليتكم ملكتم فنملك نحن أيضا معكم!
كو 1 5:12 أفمن شأني أن أدين الذين في خارج الكنيسة؟ أما عليكم أنتم أن تدينوا الذين في داخلها؟
كو 1 6:7 وفي كل حال فإنه من الخسارة أن يكون بينكم دعاو . فلم لا تفضلون احتمال الظلم؟ ولم لا تفضلون احتمال السلب؟
كو 1 7:15 وإن شاء غير المؤمن أن يفارق فليفارق، فليس الأخ أو الأخت في مثل هذه الحال بمرتبطين، لأن الله دعاكم أن تعيشوا بسلام.
كو 1 7:17 ومهما يكن من أمر فليسر كل واحد في حياته على ما قسم له الرب كما كان عليه إذ دعاه الله، وهذا ما أفرضه في الكنائس كلها.
كو 1 7:20 فليبق كل واحد على الحال التي كان فيها حين دعي.
كو 1 7:21 أأنت عبد حين دعيت؟ فلا تبال، ولو كان بوسعك أن تصير حرا، فالأولى بك أن تستفيد من حالك،
كو 1 7:22 لأنه من دعي في الرب وهو عبد كان عتيق الرب، وكذلك من دعي وهو حر كان عبد المسيح.
كو 1 7:22 لأنه من دعي في الرب وهو عبد كان عتيق الرب، وكذلك من دعي وهو حر كان عبد المسيح.
كو 1 7:24 فليبق كل واحد ، أيها الإخوة، لدى الله على ما كان عليه حين دعي.
كو 1 7:39 إن المرأة تظل مرتبطة بزوجها ما دام حيا، فإن مات زوجها أصبحت حرة، لها أن تتزوج من شاءت، ولكن زواجا في الرب فقط .
كو 1 10:16 أليست كأس البركة التي نباركها مشاركة في دم المسيح؟ أليس الخبز الذي نكسره مشاركة في جسد المسيح؟
كو 1 10:27 إن دعاكم غير مؤمن ورغبتم في تلبية دعوته، فكلوا من كل ما يقدم لكم ولا تسألوا عن شيء : مراعاة للضمير،
كو 1 10:27 إن دعاكم غير مؤمن ورغبتم في تلبية دعوته، فكلوا من كل ما يقدم لكم ولا تسألوا عن شيء : مراعاة للضمير،
كو 1 15:58 فكونوا إذا، يا إخوتي الأحباء، ثابتين راسخين، متقدمين في عمل الرب دائما، عالمين أن جهدكم لا يذهب سد ى عند الرب.
كو 2 2:14 الشكر لله الذي يستصحبنا دائما أبدا في نصره بالمسيح. وينشر بأيدينا في كل مكان شذا معرفته.
كو 2 5:4 ولذلك نئن مثقلين ما دمنا في هذه الخيمة، لأننا لا نريد أن نخلع ما نلبس، بل نريد أن نلبس ذاك فوق هذا، حتى تبتلع الحياة ما هو زائل.
كو 2 5:6 لذلك فلما كنا واثقين في كل حين، على علمنا بأننا، ما دمنا في هذا الجسد، نحن في هجرة عن الرب،
كو 2 6:10 محزونين ونحن دائما فرحون، فقراء ونغني كثيرا من الناس، لاشيء عندنا ونحن نملك كل شيء.
كو 2 8:17 فقد لبى دعوتي، بل ذهب إليكم بدافع من نفسه لشدة اهتمامه.
كو 2 11:23 هم خدم المسيح؟ ـ أقول قول أحمق ـ وأنا أفوقهم: أفوقهم في المتاعب، أفوقهم في دخول السجون، أفوقهم كثيرا جدا في تحمل الجلد، في التعرض لأخطار الموت مرارا.
كو 2 11:32 كان عامل الملك الحارث في دمشق يأمر بحرسة المدينة للقبض علي،
كو 2 11:33 ولكني دليت في زنبيل من كوة على السور فنجوت من يديه.
كو 2 13:2 قلت من قبل عند حضوري في المرة الثانية وأقول اليوم وأنا غائب، للذين خطئوا فيما مضى ولسواهم جميعا، ما قلته لهم: إن عدت إليكم فلن أشفق على أحد، ما دمتم
غلاطية 1:4 الذي جاد بنفسه من أجل خطايانا لينقذنا من دنيا الشر هذه عملا بمشيئة إلهنا وأبينا،
غلاطية 1:6 عجبت لسرعة ارتدادكم هذا عن الذي دعاكم بنعمة المسيح إلى بشارة أخرى:
غلاطية 1:17 ولا صعدت إلى أورشليم قاصدا من هم رسل قبلي، بل ذهبت من ساعتي إلى ديار العرب، ثم عدت إلى دمشق.
غلاطية 1:17 ولا صعدت إلى أورشليم قاصدا من هم رسل قبلي، بل ذهبت من ساعتي إلى ديار العرب، ثم عدت إلى دمشق.
غلاطية 2:4 وإلا لكان ذلك بسبب الإخوة الكذابين المتطفلين الذين دسوا أنفسهم بيننا ليتجسسوا حريتنا التي نحن عليها في المسيح يسوع فيستعبدونا،
غلاطية 4:1 فأقول إن الوارث، ما دام قاصرا، فلا فرق بينه وبين العبد، مع أنه صاحب المال كله،
غلاطية 4:25 ( لأن سيناء جبل في ديار العرب ) وهاجر تقابل أورشليم هذا الدهر، فهي في العبودية مع أولادها.
غلاطية 5:13 إنكم، أيها الإخوة، قد دعيتم إلى الحرية، بشرط واحد وهو أن لا تجعلوا هذه الحرية فرصة للجسد، بل بفضل المحبة اخدموا بعضكم بعضا،
غلاطية 6:10 فما دامت لنا الفرصة إذا، فلنصنع الخير إلى جميع الناس ولاسيما إلى إخوتنا في الإيمان .
افسس 1:18 وأن ينير بصائر قلوبكم لتدركوا ما هو الرجاء الذي تنطوي عليه دعوته وما هي سعة المجد في ميراثه بين القديسين
افسس 4:1 فأناشدكم إذا، أنا السجين في الرب، أن تسيروا سيرة تليق بالدعوة التي دعيتم إليها،
افسس 4:4 فهناك جسد واحد وروح واحد، كما أنكم دعيتم دعوة رجاؤها واحد.
افسس 4:4 فهناك جسد واحد وروح واحد، كما أنكم دعيتم دعوة رجاؤها واحد.
افسس 5:18 لا تشربوا الخمر لتسكروا، فإنها تدعو إلى الفجور، بل دعوا الروح يملأكم،
افسس 5:27 فيزفها إلى نفسه كنيسة سنية لا دنس فيها ولا تغضن ولا ما أشبه ذلك، بل مقدسة بلا عيب.
افسس 6:14 فانهضوا إذا (( وشدوا أوساطكم بالحق والبسوا درع البر
فيلبي 1:4 ففي كل صلاة أرفع الدعاء دائما بفرح من أجلكم جميعا،
فيلبي 1:19 لأني أعلم أنه يؤول إلى خلاصي، ويعود الفضل إلى دعائكم وإلى معونة روح يسوع المسيح.
فيلبي 1:28 لا تهابون البتة خصومكما. ففي ذلك دلالة لهم على الهلاك، ودلالة لكم على خلاصكم. وهذا من فضل الله،
فيلبي 2:12 لذلك يا أحبائي، كما أطعتم دائما، فلا يكن ذلك في حضوري فقط، بل على وجه مضاعف الآن في غيابي، واعملوا لخلاصكم بخوف ورعدة،
فيلبي 2:17 فلو اقتضى الأمر أن يراق دمي ذبيحة مقربة في سبيل إيمانكم، لفرحت وشاركتكم الفرح جميعا،
فيلبي 4:4 إفرحوا في الرب دائما، أكرر القول: افرحوا.
كولوسي 1:3 نشكر الله أبا ربنا يسوع المسيح دائما، ونحن نصلي من أجلكم،
كولوسي 2:12 ذلك أنكم دفنتم معه بالمعمودية و بها أيضا أقمتم معه، لأنكم آمنتم بقدرة الله الذي أقامه من بين الأموات.
كولوسي 3:15 وليسد قلوبكم سلام المسيح، ذاك السلام الذي إليه دعيتم لتصيروا جسدا واحدا. وكونوا شاكرين.
كولوسي 4:6 ليكن كلامكم دائما لطيفا مليحا فتعرفوا كيف ينبغي لكم أن تجيبوا كل إنسان.