فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ج

راعوث 3:2 والآن، آليس بوعز الذي كنت جمع خادماته هو قريب لنا، وها هوذا يذري الشعير في البيدر هذه الليلة؟
راعوث 3:4 فإذا اضطجع فعايني الموضع الذي يضطجع فيه، واذهبي فاكشفي جهة رجليه واضطجعي، وهو يخبرك بما ينبغي أن تصنعي )).
راعوث 3:7 فأكل بوعز وشرب وطابت نفسه وجاء ليضطجع عند طرف كدس الحبوب، وأتت إليه خلسة كشفت جهة رجليه واضطجعت.
راعوث 3:14 فرقدت نحد رجليه إلى الصباح، وقامت قبل أن يعرف الإنسان صاحبه. فإن بوعز كان يقول في نفسه: لا يعلم أحد أن تلك المرأة جاءت إلى البيدر .
صم 1 1:1 كان رجل من الرامتائيم ، صوفي من جبل أفرائيم، يقال له ألقانة بن يروحام بن أليهو ابن توحو بن صوف الأفرائيمي.
صم 1 1:9 وقامت حنة، من بعدما أكلوا في شيلو وشربوا، وكان عالي الكاهن جالسا على الكرسي إلى دعامة هيكل الرب،
صم 1 2:17 وعظمت خطيئة الشبان أمام الرب جدا، لأن الناس استهانوا بتقدمة الرب.
صم 1 2:19 وكانت أمه تصنع له جبة صغيرة وتأتيه بها من سنة إلى سنة عند صعودها مع زوجها ليذبح الذبيحة السنوية.
صم 1 2:22 وأما عالي فكان قد شاخ جدا، وبلغه كل ما يصنع بنوه بكل إسرائيل ومجامعتهم النساء الخادمات على باب خيمة الموعد.
صم 1 4:10 وقاتل الفلسطينيون، فانكسر إسرائيل وهرب كل واحد إلى خيمته. وكانت ضربة شديدة جدا، فسقط من إسرائيل ثلاثون ألفا من الرجالة.
صم 1 4:12 فركض رجل من بنيامين من جبهة القتال، وأتى شيلو في ذلك اليوم، وثيابه ممزقة، والتراب على رأسه.
صم 1 4:13 ولما وصل، إذا بعالي جالس على الكرسي بجانب الطريق، وهو يراقب ، لأن قلبه كان قلقا على تابوت الله. فأتى الرجل وأخبر في المدينة. فصرخت المدينة بأسرها.
صم 1 4:15 وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
صم 1 4:16 فقال الرجل لعالي: "أنا قادم من جبهة القتال ومن جبهة القتال هربت اليوم". فقال: "ما الخبر يا بني؟ "
صم 1 4:16 فقال الرجل لعالي: "أنا قادم من جبهة القتال ومن جبهة القتال هربت اليوم". فقال: "ما الخبر يا بني؟ "
صم 1 4:18 فلما ذكر تابوت الله، سقط عالي عن الكرسي إلى خلفه على جانب الباب، فاندق عنقه ومات، لأن الرجل كان قد شاخ وثقل. وكان قد تولى قضاء إسرائيل أربعين سنة .
صم 1 4:21 وسمت الصبي ايكابود قائلة: "قد جلي المجد عن إسرائيل "، بسبب تابوت الله الذي أخذ وبسبب حميها وبعلها.
صم 1 4:22 قالت: "قد جلي المجد عن إسرائيل، لأن تابوت الله قد أخذ".
صم 1 5:4 ثم بكروا في صباح الغد، فإذا بداجون ملقى على وجهه على الأرض أمام تابوت الرب، ورأس داجون وكفاه مقطوعة عند عتبة الباب. وبقي جذعه وحده في مكانه.
صم 1 5:8 فأرسلوا وجمعوا إليهم كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "ماذا نصنع بتابوت إله إسرائيل !؟ " فقالوا: " لينقل تابوت إله إسرائيل إلى جت ". فنقلوا تابوت إله إسرائيل.
صم 1 5:9 وكان من بعد ما نقلوه أن يد الرب كانت على المدينة باضطراب فمديد جدا، وضرب أهل المدينة من الصغير إلى الكبير، وانبعثت فيهم البواسير.
صم 1 5:11 وأرسلوا وجمعوا كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "أرسلوا تابوت إله إسرائيل، وردوه إلى مكانه، لئلا يقتلني أنا وشعبي، لأن اضطراب الموت حل في المدينة كلها". وكانت يد الله هناك ثقيلة جدا.
صم 1 6:4 فقالوا: "ما ذبيحة الإثم التي نؤديها له؟ " قالوا: "على عدد أقطاب الفلسطينيين، خمسة بواسير من ذهب وخمس فئران من ذهب، لأن ضربة واحدة نالتكم جميعا، أنتم وأقطابكم.
صم 1 6:7 والآن فاصنعوا مركبة جديدة، وخذوا بقرتين مرضعين لم يعلهما نير ، وشدوا البقرتين إلى المركبة، وردوا عجليهما من ورائهما إلى البيت .
صم 1 6:9 وانظروا، فإن صعد في طريق أرضه جهة بيت شمس، يكون هو الذي أنزل بنا هذه الكارثة الشديدة، وإلا علمنا أن ليست يده هي التي ضربتنا، وإنما كان ذلك اتفاقا" .
صم 1 7:14 وردت إلى إسرائيل المدن التي أخذها منهم الفلسطينيون، من عقرون إلى جت، وأنقذ إسرائيل أرضها من يد الفلسطينيين. وكان بين إسرائيل والأموريين سلم.
صم 1 9:1 وكان رجل من بنيامين اسمه قيس بن أبيئيل بن صرور بن بكورت بن أفيح بن رجل من بنيامين ثري جدا.
صم 1 9:2 وكان له ابن اسمه شاول ، شاب جميل، لم يكن في بني إسرائيل رجل أجمل منه. وكان يزيد طولا على كل الشعب من كتفه فما فوق.
صم 1 9:4 فجاز جبل أفرائيم، وعبر إلى أرض شليشة، فلم يجداها. فعبرا في أرض شعليم، فلم تكن هناك، فجاز إلى أرض بنيامين، فلم يجداها.
صم 1 10:3 وإذا تقدمت أيضا ووصلت إلى بلوطة تابور، يصادفك هناك ثلاثة رجال صاعدين إلى الله، إلى بيت إيل، ومع أحدهم ثلاثة جداء، ومع الآخر ثلاثة أرغفة من الخبز، ومع الآخر زق خمر.
صم 1 10:5 ثم تصل إلى جبع الله ، حيث مركز أمامي للفلسطينيين، فيكون، عند دخولك المدينة من هناك، أنك تلقى مجموعة من الأنبياء نازلين من المشرف، وقدامهم عيدان ودفوف ومزامير وكنارات، وهم يتنبأون .
صم 1 10:10 ووصلوا إلى جبع، فإذا المجموعة من الأنبياء قد استقبلوه، فانقض عليه روح الله فتنبأ في وسطهم.
صم 1 10:11 فلما رآه كل من كان يعرفه من أمس فما قبل، وهو يتنبأ مع الأنبياء، قال القوم بعضهم لبعض: "ماذا جرى لابن قيس؟ أشاول أيضا من الأنبياء؟ "
صم 1 10:13 ولما انتهى من التنبؤ، جاء إلى المشرف.
صم 1 10:26 وانصرف شاول أيضا إلى بيته في جبع، وانصرف معه البواسل الذين مس الله قلوبهم.
صم 1 11:1 وصعد ناحاش العموني وعسكر على يابيش جلعاد، فقال جميع أهل يابيش لناحاش: "إقطع لنا عهدا فنخدمك ".
صم 1 11:4 ووصل رسلهم إلى جبع شاول، ونقلوا هذا الكلام إلى مسامع الشعب. فرفع كل الشعب صوته بالبكاء.
صم 1 11:9 فقالوا للرسل الذين أتوهم: " هكذا تقولون لأهل يابيش جلعاد: غدا يكون لكم نصر، عندما تحمى الشمس". فرجع الرسل وأخبروا أهل يابيش، ففرحوا.
صم 1 12:9 فنسوا الرب إلههم، فباعهم إلى يد سيسرا، قائد جيش حاصور، وإلى يد الفلسطينيين وإلى يد ملك موآب، فحاربوهم.
صم 1 12:25 وإن صنعتم الشر، فإنكم تهلكون أنتم وملككم جميعا".
صم 1 13:2 واختار لنفسه ثلاثة آلاف من إسرائيل. فكان معه ألفان في مكماش وجبل بيت إيل، وكان مع يوناتان ألف في جبع بنيامين. وصرف شاول بقية الشعب، كل واحد إلى خيمته.
صم 1 13:3 فضرب يوناتان عميد الفلسطينيين في جبع، وسمع أهل فلسطين ذلك. ونفخ شاول في البوق في الأرض كلها وقال: "ليسمع العبرانيون".
صم 1 13:7 وعبر قوم من العبرانيين الأردن إلى أرض جاد وجلعاد.
صم 1 13:15 وقام صموئيل وصعد من الجلجال ليمضي في سبيله. وصعد بقية الشعب وراء شاول لملاقاة الشعب المحارب، وذهب من الجلجال إلى جبع بنيامين. واستعرض شاول الشعب الذي معه، فكان نحو ست مئة رجل .
صم 1 14:2 وكان شاول جالسا في طرف جبع، تحت شجرة رمان في مجرون. وكان معه نحو من ست مئة رجل.
صم 1 14:2 وكان شاول جالسا في طرف جبع، تحت شجرة رمان في مجرون. وكان معه نحو من ست مئة رجل.
صم 1 14:5 والسن الأولى قائمة من جهة الشمال، مقابل مكماش، والأخرى من الجنوب، مقابل جبع.
صم 1 14:5 والسن الأولى قائمة من جهة الشمال، مقابل مكماش، والأخرى من الجنوب، مقابل جبع.
صم 1 14:16 ورأى مراقبو شاول الذين في جبع بنيامين أن الجمهور يتبدد ويتفرق.
صم 1 14:20 واجتمع شاول كل الشعب الذي معه وجاؤوا إلى المعركة، فإذا بسيف كل واحد على صاحبه، وكان بلبال عظيم جدا.