فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أي

كو 1 1:18 فإن لغة الصليب حماقة عند الذين يسلكون سبيل الهلاك، وأما عند الذين يسلكون سبيل الخلاص، أي عندنا، فهي قدرة الله.
كو 1 3:11 أما الأساس، فما من أحد يستطيع أن يضع غير الأساس الذي وضع، أي يسوع المسيح.
كو 1 9:12 وإذا كان غيرنا يحصل على نصيب من ذلك الحق، أفلسنا نحن أولى به؟ ومع ذلك لم نستعمل هذا الحق، بل نصبر على كل شيء لئلا نقيم أي مانع كان دون بشارة المسيح.
كو 1 9:15 أما أنا فلم أستعمل أي حق من هذه الحقوق، ولم أكتب هذا لأعامل هذه المعاملة. فالموت أفضل لي من أن. مفخرتي هذه لن ينتزعها أحد.
كو 1 15:35 ورب قائل يقول: (( كيف يقوم الأموات؟ في أي جسد يعودون؟ ))
كو 2 6:14 لا تكونوا مقرونين بغير المؤمنين في نير واحد. أي صلة بين البر والإثم؟ وأي اتحاد بين النور والظلمة؟
كو 2 7:9 فإني أفرح الآن، لا لما نالكم من الحزن، بل لأن حزنكم حملكم على التوبة. فقد حزنتم لله، فلم ينلكم منا أي خسران،
كو 2 7:11 فانظروا ما أورثكم هذا الحزن لله: فأي حمية ، بل أي اعتذار وغيظ وخوف وشوق ونخوة وعقاب! وقد برهنتم في كل شيء على أنكم أبرياء من ذلك الأمر.
كو 2 12:13 ففي أي شيء كنتم دون سائر الكنائس إلا لأني أنا بنفسي لم أكلفكم شيئا؟ فاصفحوا لي عن هذا الظلم.
غلاطية 3:16 فمواعد الله قد وجهت إلى إبراهيم (( وإلى نسله ))، ولم يقل: (( وإلى أنساله )) كما لو كان الكلام على كثيرين، بل هناك نسل واحد: (( و إلى نسلك ))، أي المسيح.
افسس 1:7 فكان لنا فيه الفداء بدمه أي الصفح عن الزلات على مقدار نعمته الوافرة
افسس 1:9 فأطلعنا على سر مشيئته أي ذلك التدبير الذي ارتضى أن يعده في نفسه منذ القدم
افسس 1:13 وفيه أنتم أيضا سمعتم كلمة الحق أي بشارة خلاصكم وفيه آمنتم فختمتم بالروح الموعود، الروح القدس
افسس 2:14 فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
افسس 4:22 أي أن تقلعوا عن سيرتكم الأولى فتخلعوا الإنسان القديم الذي تفسده الشهوات الخادعة،
افسس 6:17 واتخذوا لكم خوذة الخلاص وسيف الروح، أي كلمة الله.
فيلبي 3:9 وأكون فيه، ولا يكون بري ذلك الذي يأتي من الشريعة، بل البر الذي ينال بالإيمان بالمسيح، أي البر الذي يأتي من الله ويعتمد على الإيمان،
فيلبي 4:6 لا تكونوا في هم من أي شيء كان، بل في كل شيء لترفع طلباتكم إلى الله بالصلاة والدعاء مع الشكر،
كولوسي 1:5 من أجل الرجاء المحفوظ لكم في السموات. فقد سمعتم بهذا الرجاء في كلمة الحق، أي في البشارة
كولوسي 1:27 فقد أراد الله أن يعلمهم أي غنى هو غنى مجد ذلك السر عند الوثنيين، أي أن المسيح فيكم وهو رجاء المجد.
كولوسي 1:27 فقد أراد الله أن يعلمهم أي غنى هو غنى مجد ذلك السر عند الوثنيين، أي أن المسيح فيكم وهو رجاء المجد.
كولوسي 2:1 إني أريد أن تعلموا أي جهاد أجاهد من أجلكم ومن أجل الذين هم في اللاذقية ومن أجل سائر الذين لم يروني بعيونهم،
تس 1 1:9 فهم يخبرون أي استقبال لقينا عندكم وكيف اهتديتم إلى الله وتركتم الأوثان لتعملوا لله الحق الحي
تس 1 4:1 أما بعد فنسألكم، أيها الإخوة، ونناشدكم الرب يسوع: قد تعلمتم منا أي سيرة يجب أن تسيروا لإرضاء الله، وهي السيرة التي تسيرونها اليوم، فازدادوا تقدما فيها.
تي 1 2:5 لأن الله واحد، والوسيط بين الله والناس واحد، وهو إنسان، أي المسيح يسوع
تي 1 5:14 فأريد إذا أن تتزوج الأرامل الشابات ويأتين بأولاد ويقمن بتدبير المنزل ولا يدعن للخصم أي لسبيل للشتيمة،
فليمون 1:16 لا ليكون عبدا بعد اليوم ، بل أفضل من عبد، أي أخا حبيبا، وهو أخ حبيب جدا إلي فكم بالأحرى إليك، إن في صلة بشرية وإن في صلة في الرب.
عبرانيين 2:14 فلما كان الأبناء شركاء في الدم واللحم، شاركهم هو أيضا فيهما مشاركة تامة ليكسر بموته شوكة ذاك الذي له القدرة على الموت، أي إبليس،
عبرانيين 7:2 وله أدى إبراهيم العشر من كل شيء. وتفسير اسمه أولا ملك البر، ثم ملك شليم، أي ملك السلام.
عبرانيين 7:5 إن الذين يقبلون الكهنوت من بني لاوي تأمرهم الشريعة بأن يأخذوا العشر من الشعب، أي من إخوتهم، مع أنهم خرجوا هم أيضا من صلب إبراهيم.
عبرانيين 9:11 أما المسيح فقد جاء عظيم كهنة للخيرات المستقبلة، و من خلال خيمة أكبر وأفضل لم تصنعها الأيدي، أي أنها ليست من هذه الخليقة،
عبرانيين 10:20 سبيلا جديدة حية فتحها لنا من خلال الحجاب، أي جسده،
عبرانيين 11:35 واستعاد نساء أمواتهن بالقيامة. وتحمل بعضهم توتير الأعضاء أبوا النجاة رغبة في الأفضل، أي في القيامة
عبرانيين 13:15 فلنقرب لله عن يده ذبيحة الحمد في كل حين، أي ما تلفظه الشفاه المسبحة لاسمه.
بطرس 1 3:4 بل الخفي من قلب الإنسان، أي زينة بريئة من الفساد لنفس وادعة مطمئنة: ذلك هو الثمين عند الله.
بطرس 1 3:20 وكانت بالأمس قد عصت، حين قضى لطف الله بالإمهال. وذلك أيام كان نوح يبني السفينة فنجا فيها بالماء عدد قليل ، أي ثمانية أشخاص.
يوحنا 1 3:1 أنظروا أي محبة خصنا بها الآب لندعى أبناء الله وإننا نحن كذلك. إذا كان العالم لا يعرفنا فلأنه لم يعرفه.
رؤيا 7:1 رأيت بعد ذلك أربعة ملائكة قائمين على زوايا الأرض الأربع، يحبسون رياح الأرض الأربع لكيلا تهب ريح منها على البر ولا على البحر ولا على أي شجرة من الأشجار.
رؤيا 18:22 وصوت العازفين بالكنارة والمغنين والزمارين والنافخين في الأبواق لن يسمع فيك. ولن بوجد فيك أي صانع ولن تسمع فيك جعجعة رحى
رؤيا 20:8 فيسعى في إضلال الأمم التي في زوايا الأرض الأربع، أي ياجوج وماجوج، فيجمعهم للحرب، وعددهم عدد رمل البحر.
رؤيا 21:17 وقاس سورها، فإذا هو مائة وأربع وأربعون ذراعا، بمقياس الناس، أي مقياس الملاك.