فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ن

راعوث 4:11 فقال كل الشعب الذي في باب المدينة والشيوخ: ((نحن شهود. ليجعل الرب المرأة الداخلة بيتك كراحيل وليئة اللتين بنتا كلتاهما بيت إسرائيل. فكن صاحب قدرة في أفراتة وأقم لك اسما في بيت لحم.
راعوث 4:16 فأخذت نعمي الصبي وجعلته في حجرها وحضنته.
راعوث 4:20 وعميناداب ولد نحشون، ونحشون ولد سلمون،
صم 1 1:10 فصلت إلى الرب في مرارة نفسها وبكت بكاء
صم 1 1:11 ونذرت نذرا وقالت: "يا رب القوات، إن أنت نظرت إلى بؤس أمتك وذكرتني ولم تنس أمتك وأعطيت أمتك مولودا ذكرا، أعطه للرب لكل أيام حياته، ولا يعلو رأسه موسى"
صم 1 1:11 ونذرت نذرا وقالت: "يا رب القوات، إن أنت نظرت إلى بؤس أمتك وذكرتني ولم تنس أمتك وأعطيت أمتك مولودا ذكرا، أعطه للرب لكل أيام حياته، ولا يعلو رأسه موسى"
صم 1 1:15 فأجابت حنة وقالت: "كلا يا سيدي، ولكني امرأة مكروبة النفس، ولم أشرب خمرا ولا مسكرا، ولكني أسكب نفسي أمام الرب.
صم 1 1:26 وقالت: "يا سيدي، حية نفسك! أنا المرأة التي وقفت لديك ههنا تصلي إلى الرب.
صم 1 2:15 وكذلك قبل إحراق الشحم، كان يجيء خادم الكاهن إلى صاحب الذبيحة، ويقول له: "هات لحما يشوى للكاهن، فإنه لا يقبل منك لحما مسلوقا، بل نيئا ".
صم 1 2:16 فإن أجابه الرجل: " دع الشحم يحترق أولا، ثم تأخذ ما ترغب فيه نفسك "، قال له: "كلا، بل الآن تعطيني، وإلا أخذت منك بالقوة".
صم 1 2:20 فيبارك عالي ألقانة وزوجته قائلا: "يرزقك الرب نسلا من هذه المرأة بدل ما وهبت للرب " . ثم يذهبان إلى بيتهما.
صم 1 3:1 وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
صم 1 3:20 وعلم كل إسرائيل، من دان إلى بئر شبع، أن صموئيل قد ائتمنه الرب نبيا.
صم 1 5:8 فأرسلوا وجمعوا إليهم كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "ماذا نصنع بتابوت إله إسرائيل !؟ " فقالوا: " لينقل تابوت إله إسرائيل إلى جت ". فنقلوا تابوت إله إسرائيل.
صم 1 5:9 وكان من بعد ما نقلوه أن يد الرب كانت على المدينة باضطراب فمديد جدا، وضرب أهل المدينة من الصغير إلى الكبير، وانبعثت فيهم البواسير.
صم 1 5:12 والذين لم يموتوا منهم أصابتهم البواسير، وارتفع صراخ نجدة المدينة إلى السماء.
صم 1 6:2 فدعا الفلسطينيون الكهنة والعرافين وقالوا: "ماذا نصنع بتابوت الرب؟ أخبرونا كيف نرسله إلى مكانه "
صم 1 6:2 فدعا الفلسطينيون الكهنة والعرافين وقالوا: "ماذا نصنع بتابوت الرب؟ أخبرونا كيف نرسله إلى مكانه "
صم 1 6:4 فقالوا: "ما ذبيحة الإثم التي نؤديها له؟ " قالوا: "على عدد أقطاب الفلسطينيين، خمسة بواسير من ذهب وخمس فئران من ذهب، لأن ضربة واحدة نالتكم جميعا، أنتم وأقطابكم.
صم 1 6:4 فقالوا: "ما ذبيحة الإثم التي نؤديها له؟ " قالوا: "على عدد أقطاب الفلسطينيين، خمسة بواسير من ذهب وخمس فئران من ذهب، لأن ضربة واحدة نالتكم جميعا، أنتم وأقطابكم.
صم 1 6:7 والآن فاصنعوا مركبة جديدة، وخذوا بقرتين مرضعين لم يعلهما نير ، وشدوا البقرتين إلى المركبة، وردوا عجليهما من ورائهما إلى البيت .
صم 1 6:12 فتوجهت البقرتان رأسا على طريق بيت شمس، وكانتا تسيران على الطريق نفسه، وهما تخوران في مسيرهما، ولم تحيدا يمنة ولا يسرة، وأقطاب الفلسطينيين يسيرون وراءهما إلى حدود بيت شمس.
صم 1 6:19 وضرب الرب أهل بيت شمس، لأنهم نظروا إلى ما في تابوت الرب، وقتل من الشعب سبعين رجلا، وكانوا خمسين ألف رجل. فحزن الشعب، لأن الرب ضرب الشعب هذه الضربة الشديدة .
صم 1 7:12 فأخذ صموئيل حجرا ونصبه بين المصفاة والسن، وسماه أبان هاعيزر وقال: "إلى ههنا نصرنا الرب ".
صم 1 8:7 فقال الرب لصموئيل: "اسمع لكلام الشعب في كل ما يقولون لك، فإنهم لم ينبذوك أنت، بل نبذوني أنا من ملكي عليهم.
صم 1 8:20 ونكون نحن كسائر الأمم، فيقضي لنا ملكنا، ويخرج أمامنا ويحارب حروبنا".
صم 1 9:5 فلما أتيا أرض صوف، قال شاول لخادمه الذي معه: "تعال نرجع، لعل أبي قد أهمل الأتن وقلق في أمرنا ".
صم 1 9:6 فقال له خادمه: " هوذا الآن رجل الله في هذه المدينة ، وهو رجل مكرم، كل ما يقوله يتم. فلنذهب الآن إليه لعله يدلنا على طريقنا الذي نسلكه ".
صم 1 9:7 فقال شاول لخادمه: "إذا ذهبنا إليه، فماذا نقدم للرجل، وقد نفد الخبز من أوعيتنا، وليس من هدية نقدمها لرجل الله؟ فماذا معنا؟ "
صم 1 9:7 فقال شاول لخادمه: "إذا ذهبنا إليه، فماذا نقدم للرجل، وقد نفد الخبز من أوعيتنا، وليس من هدية نقدمها لرجل الله؟ فماذا معنا؟ "
صم 1 9:7 فقال شاول لخادمه: "إذا ذهبنا إليه، فماذا نقدم للرجل، وقد نفد الخبز من أوعيتنا، وليس من هدية نقدمها لرجل الله؟ فماذا معنا؟ "
صم 1 9:9 وكان فيما سبق إذا أراد الرجل في إسرائيل أن يذهب ليسأل الله، يقول: " هلم نذهب إلى الرائي "، لأن الذي يقال له اليوم النبي كان يقال له من قبل راء.
صم 1 9:12 فأجبن وقلن: " نعم، هاهوذا قد سبقك، فأسرع الآن، فإنه اليوم قد أتى المدينة، لأن للشعب ذبيحة في المشرف .
صم 1 9:16 "غدا في مثل هذه الساعة أرسل إليك رجلا من أرض بنيامين، فامسحه قائدا على شعبي إسرائيل، فيخلص شعبي من يد الفلسطينيين، لأني نظرت إلى شعبي، وقد انتهى صراخهم إلي ".
صم 1 9:20 فأما الأتن التي ضلت لك منذ ثلاثة أيام، فلا تجعل بالك عليها، لأنها قد وجدت. ولمن كل نفيس في إسرائيل؟ أليس لك ولكل بيت أبيك؟ "
صم 1 9:25 ثم نزلوا من المشرف إلى المدينة، وتكلم صموئيل مع شاول على السطح.
صم 1 9:27 فبينما هما نازلان عند طرف المدينة، قال صموئيل لشاول: "مر الخادم أن يتقدم "، ففعل، " وقف أنت الآن فأسمعك كلام الله".
صم 1 10:5 ثم تصل إلى جبع الله ، حيث مركز أمامي للفلسطينيين، فيكون، عند دخولك المدينة من هناك، أنك تلقى مجموعة من الأنبياء نازلين من المشرف، وقدامهم عيدان ودفوف ومزامير وكنارات، وهم يتنبأون .
صم 1 10:14 فقال عم شاول له ولخادمه: "أين ذهبتما؟ " فقالا: "في طلب الأتن، فلما لم نجدها، أتينا صموئيل ".
صم 1 10:19 وأنتم اليوم قد نبذتم إلهكم الذي هو مخلصكم من جميع بلاياكم وشدائدكم، وقلتم له: أقم علينا ملكا. فقفوا الآن أيام الرب على حسب أسباطكم وعشائركم ".
صم 1 10:24 فقال صموئيل لكل الشعب: "أرأيتم أن الذي اختاره الرب لا نظير له في كل الشعب؟ " فهتف الشعب كله وقال: "يعيش الملك ".
صم 1 11:1 وصعد ناحاش العموني وعسكر على يابيش جلعاد، فقال جميع أهل يابيش لناحاش: "إقطع لنا عهدا فنخدمك ".
صم 1 11:2 فقال لهم ناحاش العموني: "أقطع لكم عهدا على أن أقلع كل عين يمنى لكم، فأجعل ذلك عارا على كل إسرائيل ".
صم 1 11:3 فقال له شيوخ يابيش: "أمهلنا سبعة أيام حتى نرسل رسلا إلى أراضي إسرائيل كلها. فإن لم يكن لنا مخلص، خرجنا إليك ".
صم 1 11:9 فقالوا للرسل الذين أتوهم: " هكذا تقولون لأهل يابيش جلعاد: غدا يكون لكم نصر، عندما تحمى الشمس". فرجع الرسل وأخبروا أهل يابيش، ففرحوا.
صم 1 11:10 فقال أهل يابيش للعمونيين: "غدا نخرج إليكم ، فتصنعون بنا ما يحسن في عيونكم ".
صم 1 11:13 فقال شاول: "لا يقتل أحد في هذا اليوم، لأن الرب قد أجرى اليوم نصرا في إسرائيل ".
صم 1 12:12 ثم رأيتم أن ناحاش، ملك بني عمون، زاحف عليكم، فقلتم لي: كلا، بل ليملك علينا ملك، ولا ملك لكم إلا الرب إلهكم.
صم 1 12:19 وقال كل الشعب لصموئيل: "صل لأجل عبيدك إلى الرب إلهك لئلا نموت، لأننا قد زدنا على جميع خطايانا شرا بطلبنا لنا ملكا".
صم 1 13:12 فقلت في نفسي: الآن ينزل الفلسطينيون علي إلى الجلجال، ولم أسترض وجه الرب، كرهت نفسي وأصعدت المحرقة".