فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

مثوى

اشعياء 38:10 إني قلت في منتصف أيامي ذاهب إلى أبواب مثوى الأموات قد حرمت بقية سني.
اشعياء 38:18 فإن مثوى الأموات لا يحمدك والموت لا يسبحك والذين يهبطون إلى الجب لا يرجون أمانتك.
اشعياء 57:9 وقربت الزيت إلى مولك وكثرت أطيابك وأرسلت سفراءك إلى بعيد وآنحططت إلى مثوى الأموات.
حزقيال 31:15 هكذا قال السيد الرب: إني، في يوم هبوطها إلى مثوى الأموات، أقمت مناحة. غطيت عليها الغمر ومنعت أنهاره، فحبست الحياة الغزيرة، وألبست لبنان حدادا عليها، واصفرت بسببها جميع أشجار الحقول.
حزقيال 31:16 من صوت سقوطها أرعشت الأمم، حين أهبطتها إلى مثوى الأموات مع الهابطين في الجب، فتعزى في الأرض السفلى جميع أشجار عدن، نخبة لبنان وخياره، كل مسقي بالماء.
حزقيال 31:17 تلك أيضا هبطت معها إلى مثوى الأموات، إلى قتلى السيف، وكذلك أنصارها الساكنون في ظلها في وسط الأمم .
حزقيال 32:21 يكلمه من وسط مثوى الأموات أقوياء الجبابرة الذين قد هبطوا مع أنصاره واضجعوا وهم قلف قتلى بالسيف .
حزقيال 32:27 ولم يضجعوا مع الجبابرة الذين سقطوا من الزمان القديم، وهبطوا إلى مثوى الأموات مع أدوات حربهم، وجعلوا سيوفهم تحت رؤوسهم، وكانت آثامهم على عظامهم، لأن رعب الجبابرة كان في أرض الأحياء.
هوشع 13:14 أفأفتديهم من يد مثوى الأموات وأفكهم من الموت؟ أين أوبئتك أيها الموت؟ وأين آفتك يا مثوى الأموات؟ إن الشفقة تتوارى عن عيني
هوشع 13:14 أفأفتديهم من يد مثوى الأموات وأفكهم من الموت؟ أين أوبئتك أيها الموت؟ وأين آفتك يا مثوى الأموات؟ إن الشفقة تتوارى عن عيني
عاموس 9:2 إن خرقوا مثوى الأموات فمن هناك تأخذهم يدي أو صعدوا إلى السماء فمن هناك أنزلهم
يونان 2:3 وقال: إلى الرب صرخت في ضيقي فأجابني من جوف مثوى الأموات آستغثت فسمعت صوتي
متى 11:23 وأنت، يا كفرناحوم، أتراك ترفعين إلى السماء؟سيهبط بك إلى مثوى الأموات. فلو جرى في سدوم ما جرى فيك من المعجزات، لبقيت إلى اليوم.
لوقا 10:15 وأنت يا كفرناحوم، أتراك ترفعين إلى السماء ؟ سيهبط بك إلى مثوى الأموات.
لوقا 16:23 فرفع عينيه وهو في مثوى الأموات يقاسي العذاب، فرأى إبراهيم عن بعد ولعازر في أحضانه.
اعمال 2:27 لأنك لن تترك نفسي في مثوى الأموات ولا تدع قدوسك ينال منه الفساد.
اعمال 2:31 فرأى من قبل قيامة المسيح وتكلم عليها فقال: لم يترك في مثوى الأموات، ولا نال من جسده الفساد.
رؤيا 6:8 فرأيت فرسا ضاربا إلى الخضرة، واسم الراكب عليه الطاعون، وكان مثوى الأموات يتبعه، فأوليا السلطان على ربع الدنيا ليقتلا بالسيف والمجاعة والطاعون ووحوش الأرض.