فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ل

رومية 3:8 ولماذا لانفعل الشر لكي يأتي منه الخير، كما يفترى علينا فيزعم بعضهم أننا نقول به؟ إن الحكم على هؤلاء لعدل .
رومية 3:9 فماذا إذا؟ هل لنا أي فضل؟ لا فضل لنا على الإطلاق، فقد برهنا أن اليهود واليونانيين هم كلهم في حكم الخطيئة،
رومية 3:9 فماذا إذا؟ هل لنا أي فضل؟ لا فضل لنا على الإطلاق، فقد برهنا أن اليهود واليونانيين هم كلهم في حكم الخطيئة،
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:19 وإننا نعلم أن كل ما تقوله الشريعة إنما تقوله للذين هم في حكم الشريعة، لكي يخرس كل لسان ولكي يعرف العالم كله مذنبا عند الله.
رومية 3:22 هو بر الله وطريقه الإيمان بيسوع المسيح، لجميع الذين آمنوا، لا فرق.
رومية 3:25 ذاك الذي جعله الله كفارة في دمه بالإيمان ليظهر بره، بإغضائه عن الخطايا الماضية في حلمه تعالى،
رومية 3:26 ليظهر بره في الزمن الحاضر فيكون هو بارا ويبرر من كان من أهل الإيمان بيسوع.
رومية 3:27 فأين السبيل إلى الافتخار؟ لا مجال له. وبأي شريعة؟ أبشريعة الأعمال؟ لا، بل بشريعة الإيمان
رومية 3:30 لأن الله أحد, بالإيمان يبرر المختون وبالإيمان يبرر الأقلف.
رومية 4:2 فلو نال إبراهيم البر بالأعمال لكان له سبيل إلى الافتخار بذلك, ولكن ليس عند الله.
رومية 4:2 فلو نال إبراهيم البر بالأعمال لكان له سبيل إلى الافتخار بذلك, ولكن ليس عند الله.
رومية 4:7 (( طوبى للذين عفي عن آثامهم وغفرت لهم خطاياهم !
رومية 4:7 (( طوبى للذين عفي عن آثامهم وغفرت لهم خطاياهم !
رومية 4:8 طوبى للرجل الذي لا يحاسبه الرب بخطيئة . )) .
رومية 4:9 أفهذه الطوبى للمختونين فقط أم للقلف أيضا؟ فإننا نقول : إن الإيمان حسب لإبراهيم برا,
رومية 4:9 أفهذه الطوبى للمختونين فقط أم للقلف أيضا؟ فإننا نقول : إن الإيمان حسب لإبراهيم برا,
رومية 4:9 أفهذه الطوبى للمختونين فقط أم للقلف أيضا؟ فإننا نقول : إن الإيمان حسب لإبراهيم برا,
رومية 4:10 ولكن كيف حسب له؟ أفي الختان أم في القلف ؟ لا في الختان, بل في القلف,
رومية 4:11 وقد تلقى سمة الختان خاتما للبر الذي يأتي من الإيمان وهو أقلف, فأصبح أبا لجميع المؤمنين الذين في القلف, لكي ينسب إليهم البر,
رومية 4:11 وقد تلقى سمة الختان خاتما للبر الذي يأتي من الإيمان وهو أقلف, فأصبح أبا لجميع المؤمنين الذين في القلف, لكي ينسب إليهم البر,
رومية 4:11 وقد تلقى سمة الختان خاتما للبر الذي يأتي من الإيمان وهو أقلف, فأصبح أبا لجميع المؤمنين الذين في القلف, لكي ينسب إليهم البر,
رومية 4:12 وأبا لأهل الختان الذين ليسوا من أهل الختان فحسب, بل يقتفون أيضا آثار الإيمان الذي كان عليه أبونا إبراهيم وهو في القلف .
رومية 4:12 وأبا لأهل الختان الذين ليسوا من أهل الختان فحسب, بل يقتفون أيضا آثار الإيمان الذي كان عليه أبونا إبراهيم وهو في القلف .
رومية 4:14 فلو كان الورثة أهل الشريعة لأبطل الإيمان ونقض الوعد،
رومية 4:15 لأن الشريعة تجلب الغضب، وحيث لا تكون شريعة لا تكون معصية
رومية 4:16 ولذلك فالميراث يحصل بالإيمان ليكون على سبيل النعمة ويبقى الوعد جاريا على نسل إبراهيم كله، لا على من ينتمون إلى الشريعة فحسب، بل على من ينتمون إلى إيمان إبراهيم أيضا. وهو أب لنا جميعا،
رومية 4:16 ولذلك فالميراث يحصل بالإيمان ليكون على سبيل النعمة ويبقى الوعد جاريا على نسل إبراهيم كله، لا على من ينتمون إلى الشريعة فحسب، بل على من ينتمون إلى إيمان إبراهيم أيضا. وهو أب لنا جميعا،
رومية 4:17 فقد ورد في الكتاب: (( إني جعلتك أبا لعدد كبير من الأمم )). هو أب لنا عند الذي به آمن، عند الله الذي يحيي الأموات ويدعو إلى الوجود غير الموجود.
رومية 4:17 فقد ورد في الكتاب: (( إني جعلتك أبا لعدد كبير من الأمم )). هو أب لنا عند الذي به آمن، عند الله الذي يحيي الأموات ويدعو إلى الوجود غير الموجود.
رومية 4:18 آمن راجيا على غير رجاء فأصبح أبا لعدد كبير من الأمم على مما قيل: (( هكذا يكون نسلك )) .
رومية 4:20 ففي وعد الله لم يتردد لعدم الإيمان، بل قواه إيمانه فمجد الله
رومية 4:24 بل من أجلنا أيضا نحن الذين يحسب لنا الإيمان برا لأننا نؤمن بمن أقام من بين الأموات يسوع ربنا
رومية 4:24 بل من أجلنا أيضا نحن الذين يحسب لنا الإيمان برا لأننا نؤمن بمن أقام من بين الأموات يسوع ربنا
رومية 5:2 وبه أيضا بلغنا بالإيمان إلى هذه النعمة التي فها نحن قائمون، ونفتخر بالرجاء لمجد الله،
رومية 5:3 لا بل نفتخر بشدائدنا نفسها لعلمنا أن الشدة تلد الثبات
رومية 5:5 الرجاء والرجاء لا يخيب صاحبه، لأن محبة الله أفيضت في قلوبنا بالروح القدس الذي وهب لنا.
رومية 5:5 الرجاء والرجاء لا يخيب صاحبه، لأن محبة الله أفيضت في قلوبنا بالروح القدس الذي وهب لنا.
رومية 5:6 لما كنا لا نزال ضعفاء، مات المسيح في الوقت المحدد من أجل قوم كافرين،
رومية 5:8 أما الله فقد دل على محبته لنا بأن المسيح قد مات من أجلنا إذ كنا خاطئين.
رومية 5:12 فكما أن الخطيئة دخلت في العالم عن يد إنسان واحد، وبالخطيئة دخل الموت، وهكذا سرى الموت إلى جميع الناس لأنهم جميعا خطئوا...
رومية 5:14 فقد ساد الموت من عهد آدم إلى عهد موسى، ساد حتى الذين لم يرتكبوا خطيئة تشبه معصية آدم، وهو صورة للذي سيأتي .
رومية 5:15 ولكن ليست الهبة كمثل الزلة: فإذا كانت جماعة الناس قد ماتت بزلة إنسان واحد، فبالأولى أن تفيض على جماعة الناس نعمة الله والعطاء الممنوح بنعمة إنسان واحد، ألا وهو يسوع المسيح.
رومية 5:20 وقد جاءت الشريعة لتكثر الزلة، ولكن حيث كثرت الخطيئة فاضت النعمة،
رومية 5:21 حتى إنه كما سادت الخطيئة للموت، فكذلك تسود النعمة بالبر في سبيل الحياة الأبدية بيسوع المسيح ربنا.
رومية 6:1 فماذا نقول؟ أنتمادى في الخطيئة لتكثر النعمة؟
رومية 6:4 فدفنا معه في موته بالمعمودية لنحيا نحن أيضا حياة جديدة كما أقيم المسيح من بين الأموات بمجد الآب؟
رومية 6:6 ونحن نعلم أن إنساننا القديم قد صلب معه ليزول هذا البشر الخاطئ، فلا نظل عبيدا للخطيئة،
رومية 6:6 ونحن نعلم أن إنساننا القديم قد صلب معه ليزول هذا البشر الخاطئ، فلا نظل عبيدا للخطيئة،