فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ق

اعمال 28:19 غير أن اليهود اعترضوا فاضطررت أن أرفع دعواي إلى قيصر، لا كأن لي شكوى على أمتي.
اعمال 28:21 فقالوا له: ((نحن ما تلقينا كتابا في شأنك من اليهودية، ولا قدم علينا أحد من الإخوة فأبلغنا أو قال لنا عليك سوءا.
اعمال 28:25 وبينما هم منصرفون كانوا على اختلاف فيما بينهم، فقال بولس كلمة واحدة: ((أحسن الروح القدس في قوله لآبائكم بلسان النبي أشعيا:
اعمال 28:27 فقد غلظ قلب هذا الشعب وأصموا آذانهم وأغمضوا عيونهم لئلا يبصروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا. أفأشفيهم؟ )).
رومية 1:7 إلى المدعوين ليكونوا قديسين. عليكم النعمة والسلام من لدن الله أبينا والرب يسوع المسيح.
رومية 1:13 ولا أريد أن تجهلوا، أيها الإخوة، أني كثيرا ما قصدت الذهاب إليكم، فحيل بيني وبينه إلى اليوم، ومرادي أن أجني بعض الثمار عندكم كما أجنيها عند سائر الأمم الوثنية.
رومية 1:16 فإني لا أستحيي بالبشارة، فهي قدرة الله لخلاص كل مؤمن، لليهودي أولا ثم لليوناني،
رومية 1:20 فمنذ خلق العالم لا يزال ما لا يظهر من صفاته، أي قدرته الأزلية وألوهته، ظاهرا للبصائر في مخلوقاته. فلا عذر لهم إذا،
رومية 1:21 لأنهم عرفوا الله ولم يمجدوه ولا شكروه كما ينبغي لله، بل تاهوا في آرائهم الباطلة فأظلمت قلوبهم الغبية.
رومية 1:24 ولذلك أسلمهم الله بشهوات قلوبهم إلى الدعارة يشينون بها أجسادهم في أنفسهم.
رومية 1:32 ومع أنهم يعرفون قضاء الله بأن الذين يعملون مثل هذه الأعمال يستوجبون الموت، فهم لا يفعلونها فحسب، بل يرضون عن الذين يعملونها.
رومية 2:2 ونحن نعلم أن قضاء الله يجري بالحق على الذين يعملون مثل هذه الأعمال.
رومية 2:3 أو تظن ، أنت الذي يدين من يعملون مثل هذه الأعمال ويفعلها، أنك تنجو من قضاء الله،
رومية 2:5 غير أنك بقساوتك وقلة توبة قلبك تذخر لك غضبا ليوم الغضب، إذ ينكشف قضاء الله العادل
رومية 2:5 غير أنك بقساوتك وقلة توبة قلبك تذخر لك غضبا ليوم الغضب، إذ ينكشف قضاء الله العادل
رومية 2:15 فيدلون على أن ما تأمر به الشريعة من الأعمال مكتوب في قلوبهم، وتشهد لهم ضمائرهم وأفكارهم، فهي تارة تشكوهم وتارة تدافع عنهم.
رومية 2:19 وتوقن أنك قائد للعميان ونور للذين في الظلام
رومية 2:25 لاشك أن في الختان فائدة، إن عملت بالشريعة، ولكن إذا خالفت الشريعة صار ختانك قلفا.
رومية 2:26 وإن كان الأقلف يراعي أحكام الشريعة، أفما يعد قلفه ختانا؟
رومية 3:13 حناجرهم قبور مفتحة وبألسنتهم يمكرون. سم الأصلال تحت شفاههم
رومية 4:4 فمن قام بعمل, لا تحسب أجرته نعمة بل حقا,
رومية 4:18 آمن راجيا على غير رجاء فأصبح أبا لعدد كبير من الأمم على مما قيل: (( هكذا يكون نسلك )) .
رومية 4:20 ففي وعد الله لم يتردد لعدم الإيمان، بل قواه إيمانه فمجد الله
رومية 4:21 متيقنا أن الله قادر على إنجاز ما وعد به.
رومية 5:2 وبه أيضا بلغنا بالإيمان إلى هذه النعمة التي فها نحن قائمون، ونفتخر بالرجاء لمجد الله،
رومية 5:5 الرجاء والرجاء لا يخيب صاحبه، لأن محبة الله أفيضت في قلوبنا بالروح القدس الذي وهب لنا.
رومية 5:6 لما كنا لا نزال ضعفاء، مات المسيح في الوقت المحدد من أجل قوم كافرين،
رومية 6:13 ولا تجعلوا من أعضائكم سلاحا للظلم في سبيل الخطيئة، بل أجعلوا أنفسكم في خدمة الله، على أنكم أحياء قاموا من بين الأموات، واجعلوا من أعضائكم سلاحا للبر في سبيل الله،
رومية 6:17 ولكن الشكر لله! فقد كنتم عبيدا للخطيئة ولكنكم أطعتم بصميم قلوبكم أصول التعليم الذي إليه وكلتم.
رومية 7:1 أوتجهلون، أيها الإخوة، وإني أكلم قوما يعرفون الشريعة، أن لا سلطة للشريعة على الإنسان إلا وهو حي؟
رومية 8:29 ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين.
رومية 8:30 فالذين سبق أن قضى لهم بذلك دعاهم أيضا, والذين دعاهم بررهم أيضا والذين بررهم مجدهم أيضا .
رومية 8:34 ومن الذي يدين؟ المسيح يسوع الذي مات، بل قام، وهو الذي عن يمين الله والذي يشفع لنا؟.
رومية 8:38 وإني واثق بأنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا أصحاب رئاسة، ولا حاضر ولا مستقبل، ولا قوات ،
رومية 9:2 إن في قلبي لغما شديدا وألما ملازما.
رومية 9:3 لقد وددت لو كنت أنا نفسي محروما ومنفصلا عن المسيح في سبيل إخوتي بني قومي باللحم والدم،
رومية 9:12 وهو أمر لا يعود إلى الأعمال، بل إلى الذي يدعو، قيل لها: (( إن الكبير يخدم الصغير ))،
رومية 9:17 فقد قال الكتاب لفرعون: (( ما أقمتك إلا لأظهر فيك قدرتي وينادى باسمي في الأرض كلها )).
رومية 9:18 فهو إذا يرحم من يشاء ويقسي قلب من يشاء .
رومية 9:22 فإذا شاء الله أن يظهر غضبه ويخبر عن قدرته فأحتمل بصبر عظيم وآنية الغضب، وهي وشيكة الهلاك،
رومية 9:26 وحيث قيل لهم: لستم بشعبي، سيدعون أبناء الله الحي )).
رومية 10:1 أيها الإخوة، إن منية قلبي ودعائي لله من أجلهم هما أن ينالوا الخلاص.
رومية 10:6 وأما البر الآتي من الإيمان فيقول هذا الكلام: (( لا تقل في قلبك: من يصعد إلى السماء؟ (أي لينزل المسيح)
رومية 10:8 فماذا يقول إذا؟ (( إن الكلام بالقرب منك، في فمك وفي قلبك )). وهذا الكلام هو كلام الإيمان الذي نبشر به.
رومية 11:3 (( يا رب، إنهم قتلوا أنبياءك وهدموا مذابحك وبقيت أنا وحدي، وهم يطلبون نفسي )) ؟
رومية 11:7 فماذا إذا؟ إن الذي يطلبه إسرائيل لم ينله وناله المختارون. أما الآخرون فقد قست قلوبهم
رومية 11:7 فماذا إذا؟ إن الذي يطلبه إسرائيل لم ينله وناله المختارون. أما الآخرون فقد قست قلوبهم
رومية 11:11 فأقول إذا: أتراهم عثروا ليسقطوا سقوطا لا قيام بعده؟ معاذ الله! فإنه بزلتهم أفضى الخلاص إلى الوثنيين لإثارة الغيرة في إسرائيل.
رومية 11:15 فإذا آل إبعادهم إلى مصالحة العالم، فما يكون قبولهم إلا حياة تنبعث من الأموات!
رومية 11:17 فإذا قضبت بعض الفروع، كنت أنت زيتونة برية فطعمت مكانها فأصبحت شريكا لها في خصب أصل الزيتونة،