فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ش

صم 2 7:23 وأية أمة مثل شعبك إسرائيل؟ أفي الأرض أمة أخرى سار الله ليفقديها لنفسه شعبا ويجعل لها أسما ويعمل لكم ذلك العمل العظيم ولأرضك هذه الأعمال الرهيبة بسبب شعبك الذي آفقديته لنفسك من مصر من الأمم ومن آلهتها؟
صم 2 7:23 وأية أمة مثل شعبك إسرائيل؟ أفي الأرض أمة أخرى سار الله ليفقديها لنفسه شعبا ويجعل لها أسما ويعمل لكم ذلك العمل العظيم ولأرضك هذه الأعمال الرهيبة بسبب شعبك الذي آفقديته لنفسك من مصر من الأمم ومن آلهتها؟
صم 2 7:23 وأية أمة مثل شعبك إسرائيل؟ أفي الأرض أمة أخرى سار الله ليفقديها لنفسه شعبا ويجعل لها أسما ويعمل لكم ذلك العمل العظيم ولأرضك هذه الأعمال الرهيبة بسبب شعبك الذي آفقديته لنفسك من مصر من الأمم ومن آلهتها؟
صم 2 7:24 وثبت لنفسك شعبك إسرائيل شعبا لك للأبد، وأنت، يا رب، صرت له إلها.
صم 2 7:24 وثبت لنفسك شعبك إسرائيل شعبا لك للأبد، وأنت، يا رب، صرت له إلها.
صم 2 8:15 وملك داود على كل إسرائيل، وكان داود يجري حكما وعدلا لكل شعبه.
صم 2 9:1 وقال داود: ((هل بقي أحد من بيت شاول فأصنع إليه رحمة من أجل يوناتأن؟ ))
صم 2 9:2 وكان لبيت شاول خادم اسمه صيبا، فدعي إلى داود. فقال له الملك: ((أأنت صيبا))؟ قال: (( عبدك )).
صم 2 9:3 فقال الملك: ((ألم يبق أحد من بيت شاول فأصنع إليه رحمة الله؟ )) فقال صيبا للملك: ((قد بقي آبن ليوناتأن سقيم الرجلين )).
صم 2 9:6 فوصل مفيبعل بن يوناتأن بن شاول إلى داود، وأرتمى على وجهه وسجد. فقال داود: ((يا مفيبعل )). قال: ((هاءنذا عبدك )).
صم 2 9:7 فقال لى داود: ((لا تخف)) فأني صأنع إليك رحمة من أجل يوناتأن أبيك، وآمر بإرجاع جميع مزارع شاول أبيك إليك، وأنت تأكل على مائدتي دائما )).
صم 2 9:9 فدعا الملك صيبا خادم شاول وقال له: ((كل ما كان لشاول ولبيته قد أعطيته لآبن سيدك.
صم 2 10:12 فتشدد ولنتجلد لأجل شعبنا ولأجل مدن إلهنا، وليصنع الرب ما حسن في عينيه ))
صم 2 10:16 وأرسل هدد عازر وآستنفر الأراميين الذين في عبر النهر. فماتوا إلى حيلام، وعلى رأسهم شوباك، قائد جيش هدد عازر.
صم 2 10:18 فأنهزم الأراميون من وجه إسرائيل، وأهلك داود من الأراميين سبع مئة مركبة وأربعين ألف فارس، وضرب شوباك قائد جيشه، فمات هناك.
صم 2 11:15 كتب في الكتاب قائلا: ((ضعوا أوريا حيث يكون القتال شديدا، وأنصرفوا من ورائه، فيضرب ويموت))
صم 2 11:25 فقال داود للرسول: ((كذا تقول ليوآب: لا يسؤ ذلك في عينيك ، لأن السيف يأكل هذا وذاك. شدد قتالك على المدينة ودمرها، وأنت شجعه )).
صم 2 11:25 فقال داود للرسول: ((كذا تقول ليوآب: لا يسؤ ذلك في عينيك ، لأن السيف يأكل هذا وذاك. شدد قتالك على المدينة ودمرها، وأنت شجعه )).
صم 2 12:7 فقال ناتأن لداود: ((أنت هو الرجل. هكذا قال الرب إله إسرائيل: أني مسحتك ملكا عام إسرائيل، وأنقذتك من يد شاول،
صم 2 12:14 ولكن، إذ أنك بهذا الأمر أهنت الرب إهأنة شديدة، فالآبن الذي يولد لك يموت موتا )).
صم 2 12:17 فقام إليه شيوخ بيته ليقيموه عن الأرض فأبى ولم يأكل معهم طعاما.
صم 2 12:18 فلما كان اليوم السابع، مات الصبي. فخاف حاشية داود أن يخبروه بموته، لأنهم قالوا في أنفسهم: ((حين كان الصبي حيا، كنا نكلمه فلا يسمع لكلامنا، فكيف نقول له: مات الصبي، فيصنع شرا)).
صم 2 13:2 وشغف أمنون بتامار أخته حتى سقم ، لأنها كانت عذراء فكان يبدو له مستحيلا أن يصنع بها شيئا .
صم 2 13:3 وكان لأمنون صديق اسمه يوناداب بن شمعة، أخي داود، وكان يوناداب رجلا ذكيا جدا .
صم 2 13:15 ثم أبغضها أمنون بغضا شديدا جدا، وكان البغض الذي أبغضها إياه أعظم من الحب الذي أحبها إياه، وقال لها أمنون: ((قومي فأنصرفي )) .
صم 2 13:16 فقالت له: ((لا يا أخي، لأن طردك لي شر أعظم من الشر الاخر الذي فعلته بي )). فأبى أن يسمع لها.
صم 2 13:21 وسمع داود الملك بجميع هذه الأمور، فاغتاظ غيظا شديدا، ولكنه لم يحزن نفس أمنون آبنه، لأنه كان يحبه لأنه بكره .
صم 2 13:32 فتكلم يوناداب بن شمعة، أخي داود، وقال: ((لا يحسب سيدي أن جميع الفتيأن بني الملك قد هلكوا. لم يقتل إلا أمنون وحده، لأن ذلك كان في نية أبشالوم، مذ يوم اغتصب أمنون أخته.
صم 2 13:36 فلما أنتهى من كلامه، إذا ببني الملك قد جاؤوا ورفعوا أصواتهم بالبكاء، وبكى الملك وجميع حاشييه بكاء شديدا جدا،
صم 2 14:5 فقال لها الملك: (( ما شأنك؟ )) قالت: ((أنني آمرأة أرملة، قد توفي زوجي.
صم 2 14:11 أذكر، أيها الملك، الرب إلهك، فلا يكثر المنتقم للدم الدمار ويهلك آبني )). فقال: ((حي الرب! أنها لا تسقط شعرة من آبنك على الأرض )).
صم 2 14:13 فقالت المرأة: ((لم نويت مثل هذا على شعب الله، فما تكلم به الملك من هذا الكلام لا يخلو من الذنب، بما أن الملك لم يرد منفيه.
صم 2 14:18 فأجاب الملك وقال للمرأة: (( لا تكتمي عني شيئا مما أسالك عنه )). فقالت المرأة: ((ليتكلم سيدي الملك)).
صم 2 14:26 وكان عند حلق رأسه (كان يحلقه في آخر كل سنة، لأنه كان يثقل عليه فيحلقه)، يكون وزن شعر رأسه مئتي مثقال بمثقال الملك.
صم 2 14:30 فقال أبشالوم لخدامه: ((أنظروا! أن حقل يوآب بجأنب حقلي، وأن له هناك شعيرا. فآذهبوا وأحرقوه بالنار)). فأحرق خدام أبشالوم الحقل بالنار.
صم 2 15:11 وسار مع أبشالوم مئتا رجل من أورشليم قد دعوا. فذهبوا على سلامة نية وهم لا يعلمون شيئا
صم 2 16:5 ولما وصل الملك داود إلى بحوريم، إذا برجل قد خرج من هناك، وكان من عشيرة بيت شاول، اسمه شمعي بن جيرا، وهو يلعن في أثناء خروجه.
صم 2 16:5 ولما وصل الملك داود إلى بحوريم، إذا برجل قد خرج من هناك، وكان من عشيرة بيت شاول، اسمه شمعي بن جيرا، وهو يلعن في أثناء خروجه.
صم 2 16:7 وكان شمعي يقول في لعنه: ((أخرج آخرج، يا رجل الدماء ولا رجلا لا خير فيه.
صم 2 16:8 قد رد الرب عليك كل دماء بيت شإول الذي ملكت في مكانه، وقد أسلم الرب ملكك إلى يد أبشالوم ابنك، وها أنت في شرك، لأنك رجل دماء))
صم 2 16:8 قد رد الرب عليك كل دماء بيت شإول الذي ملكت في مكانه، وقد أسلم الرب ملكك إلى يد أبشالوم ابنك، وها أنت في شرك، لأنك رجل دماء))
صم 2 17:4 فحسن الأمر في عيني أبشالوم وفي عيون جميع شيوخ إسرائيل.
صم 2 17:15 ثم قال حوشاي لصادوق ولأبياتار الكاهنين: (( أن أحيتوفل أشار على أبشالوم وعلى شيوخ إسرائيل بكذا وكذا، وأشرت أنا بكذا وكذا .
صم 2 17:23 أما أحيتوفل، فلما رأى أن مشورته لم تعمل بها، شد على الحمار وقام وأنصرف إلى بيته في مدينته، ونظم أمور بيته وخنق نفسه ومات ودفن في قبر أبيه.
صم 2 17:27 وكان، عند وصول داود إلى محنائيم، أن أتى إليه شوبي بن ناحاش، من ربة بني عمون، وماكير بن عميئيل، من لودبار، وبرزلاي الجلعادي، من روجليم،
صم 2 18:13 ولو كذبت على نفسي، لما خفي على الملك شيء، ولكنت أنت قمت بعيدا عني))
صم 2 18:25 فنادى الرقيب وأخبر الملك، فقال الملك: ((أن كان وحده فعلى لسأنه بشرى)) . وكان يقترب شيئا فشيئا،
صم 2 18:29 فقال الملك: ((هل سلم الفتى أبشالوم؟ )) فقال أحيماعص: ((قد شاهدت ضجيجا شديدا، حين أرسل يوآب خادم الملك وعبدك، ولم أعلم ما كان )) .
صم 2 18:29 فقال الملك: ((هل سلم الفتى أبشالوم؟ )) فقال أحيماعص: ((قد شاهدت ضجيجا شديدا، حين أرسل يوآب خادم الملك وعبدك، ولم أعلم ما كان )) .
صم 2 19:7 فقم الآن واخرج وطيب قلوب رجالك، لأني قد اقسمت بالرب: أن لم تخرج، لا يبت عندك الليلة أحد، فيكون ذلك شرا عليك أعظم من كل شر نزل بك منذ صباك إلى الأن )).