فيلبي 4:8
|
وبعد، أيها الإخوة، فكل ما كان حقا وشريفا وعادلا وخالصا ومستحبا وطيب الذكر وما كان فضيلة وأهلا للمدح، كل ذلك قدروه حق قدره.
|
فيلبي 4:11
|
ولا أقول هذا عن حاجة، فقد تعلمت أن أقنع بما أنا عليه
|
فيلبي 4:15
|
وإنكم تعلمون، يا أهل فيلبي، أنه ما من كنيسة في بدء إعلان البشارة، لما تركت مقدونية، أجرت علي حسابا بمنه وإليه إلا أنتم وحدكم،
|
فيلبي 4:18
|
وأخذت كل حقي، بل ما يزيد عليه. قد صرت بيسر بعدما تلقيت من أبفرديطس ما أتاني به من عندكم، وهو عطر طيب الرائحة وذبيحة يقبلها الله ويرضى عنها.
|
فيلبي 4:19
|
وإلهي يسد حاجاتكم كلها على قدر غناه بالمجد، في المسيح يسوع.
|
فيلبي 4:22
|
يسلم عليكم جميع القديسين، ولاسيما الذين هم من حشم قيصر.
|
كولوسي 1:6
|
التي وصلت إليكم. وكما أنها تثمر وتنتشر في العالم أجمع، فهي كذلك تثمر و تنتشر فيما بينكم مذ سمعتم بنعمة الله وعرفتموها حق المعرفة،
|
كولوسي 1:19
|
فقد حسن لدى اللهأن يحل به الكمال كله .
|
كولوسي 1:20
|
وأن يصالح به ومن أجله كل موجود مما في الأرض ومما في السموات وقد حقق السلام بدم صليبه.
|
كولوسي 1:22
|
قد صالحكم الله الآن في جسد ابنه البشري، صالحكم بموته ليجعلكم في حضرته قديسين لا ينالكم عيب ولا لوم.
|
كولوسي 1:28
|
به نبشر فنعظ كل إنسان ونعلم كل إنسان بكل حكمة لنجعل كل إنسان كاملا في المسيح.
|
كولوسي 2:9
|
ففيه يحل جميع كمال الألوهية حلولا جسديا،.
|
كولوسي 3:4
|
فإذا ظهر المسيح الذي هو حياتكم، تظهرون أنتم أيضا عندئذ معه في المجد.
|
كولوسي 3:11
|
فلم ببق هناك يوناني أو يهودي، ولا ختان أو قلف، ولا أعجمي أو إسكوتي، ولا عبد أو حر، بل المسيح الذي هو كل شيء وفي كل شيء.
|
كولوسي 3:16
|
لتنزل فيكم كلمة المسيح وافرة لتعلموا بعضكم بعضا وتتبادلوا النصيحة بكل حكمة. رتلوا لله من صميم قلوبكم شاكرين بمزامير و تسابيح وأناشيد روحية.
|
تس 1 1:3
|
ولا ننفك نذكر ما أنتم عليه من نشاط الإيمان وجهد المحبة وثبات الرجاء بربنا يسوع المسيح، في حضرة إلهنا وأبينا.
|
تس 1 2:7
|
مع أنه كان من حقنا أن نفرض أنفسنا لأننا رسل المسيح. لكن لطفنا بكم كما تحتضن المرضع أولادهما.
|
تس 1 2:13
|
ولذلك فإننا لا ننفك نشكر الله على أنكم، لما تلقيتم ما أسمعناكم من كلمة الله، لم تتقبلوه تقبلكم لكلمة بشر، بل لكلمة الله حقا تعمل فيكم أنتم المؤمنين.
|
تس 1 2:16
|
فيمنعوننا أن نكلم الوثنيين لينالوا الخلاص، فيبلغون بخطاياهم إلى أقصى حد دائما أبدا،ولكن الغضب نزل عليهم آخر الأمر.
|
تس 1 2:17
|
أما نحن، أيها الإخوة، فإن انفصالنا عنكم حينا، بالوجه لا بالقلب، زادنا تطلعا إلى رؤية وجهكم لشدة شوقنا إليكم.
|
تس 1 3:4
|
ولما كنا عندكم، كنا ننبئكم أننا سنعاني الشدائد، وذلك ما حدث كما تعلمون.
|
تس 1 3:9
|
فأي شكر بوسعنا أن نؤديه إلى الله فيكم على كل الفرح الذي فرحناه بسببكم في حضرة إلهنا .
|
تس 1 3:13
|
ويثبت قلوبكم فلا ينالها لوم في القداسة في حضرة إلهنا وأبينا لدى مجيء ربنا يسوع المسيح يواكبه جميع قديسيه!.
|
تس 1 4:9
|
أما المحبة الأخوية فلا حاجة بكم إلى أن يكتب إليكم فيها لأنكم تعلمتم من الله أن يحب بعضكم بعضا،
|
تس 1 4:12
|
فتسيروا سيرة كريمة في نظر الذين في خارج الكنيسة ولا تكون بكم حاجة إلى أحد.
|
تس 1 5:1
|
أما الأزمنة والأوقات فلا حاجة بكم، أيها الإخوة، أن يكتب إليكم فيها
|
تس 1 5:2
|
لأنكم تعرفون حق المعرفة أن يوم الرب يأتي كالسارق في الليل.
|
تس 1 5:18
|
أشكروا على كل حال، فتلك مشيئة الله لكم في المسيح يسوع.
|
تس 2 1:3
|
علينا أن نشكر الله دائما في أمركم، أيها الإخوة. وهذا حق لأن إيمانكم ينمو نموا شديدا ومحبة كل منكم جميعا للآخرين تزداد بينكم،
|
تس 2 2:2
|
ألا تكونوا سريعي التزعزع في رشدكم وسريعي الفزع من نبوة أو قول أو رسالة يزعم أنها منا تقول إن يوم الرب قد حان.
|
تس 2 2:6
|
وأما الآن فتعرفون ما يعوقه عن الظهور إلا في حينه.
|
تس 2 2:10
|
ومختلف خدائع الباطل للذين يسلكون سبيل الهلاك، لأنهم لم يتقبلوا حب الحق فينالوا الخلاص.
|
تس 2 2:16
|
عسى ربنا يسوع المسيح نفسه والله أبونا الذي أحبنا وأنعم علينا بعزاء أبدي ورجاء حسن
|
تس 2 3:9
|
لا لأنه لم يكن لنا حق في ذلك، بل لأننا أردنا أن نجعل من أنفسنا قدوة تقتدون بها.
|
تس 2 3:16
|
ليعطكم السلام رب السلام نفسه في كل حين وفي كل حال! ليكن الرب معكم أجمعين!
|
تي 1 1:6
|
وقد حاد بعضهم عن هذه الخصال فضلوا في الكلام الباطل
|
تي 1 1:8
|
نحن نعلم أن الشريعة حسنة إذا استعملت استعمالا شرعيا،
|
تي 1 2:2
|
ومن أجل الملوك وسائر ذوي السلطة، لنحيا حياة سالمة مطمئنة بكل تقوى ورصانة.
|
تي 1 2:3
|
فهذا أمر حسن ومرضي عند الله مخلصنا،
|
تي 1 2:9
|
وكذلك ليكن على النساء لباس فيه حشمة، ولتكن زينتهن بحياء ورزانة، لا بشعر مجدول وذهب ولؤلؤ وثياب فاخرة،
|
تي 1 2:13
|
فإن آدم هو الذي جبل أولا وبعده حواء.
|
تي 1 3:3
|
غير مدمن للخمر ولا مشاجرا، بل حليما لا يخاصم ولا يحب المال،
|
تي 1 3:6
|
وينبغي أن لا يكون حديث الإيمان لئلا تعميه الكبرياء فينزل به الحكم الذي نزل بإبليس.
|
تي 1 3:7
|
وعليه أيضا أن يشهد له الذين في خارج الكنيسة شهادة حسنة لئلا يقع في العار وفي فخ إبليس.
|
تي 1 3:8
|
وليكن الشمامسة كذلك رصانا، لا ذوي لسانين، ولا مفرطين في شرب الخمر، ولا حريصين على المكاسب الخسيسة.
|
تي 1 4:4
|
فكل ما خلق الله حسن، فما من طعام مرذول إذا تناوله الإنسان بشكر،
|
تي 1 4:7
|
أما الخرافات الدنيوية وما فيها من حكايات العجائز، فأعرض عنها وروض نفسك على التقوى،
|
تي 1 5:3
|
أكرم الأرامل اللواتي هن أرامل حقا.
|
تي 1 5:4
|
وإذا كانت أرملة لها بنون أو حفدة، فليتعلموا هم أولا أن يبروا أهل بيتهم وأن يفوا ما عليهم لوا لديهم، فذاك مرضي عند الله.
|
تي 1 5:5
|
أما الأرملة حقا، وهي الباقية وحدها، فقد جعلت رجاءها في الله وتقضي ليلها ونهارها في الدعاء والصلاة.
|