فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ج

كو 2 8:9 فأنتم تعلمون جود ربنا يسوع المسيح: فقد افتقر لأجلكم وهو الغني لتغتنوا بفقره.
كو 2 8:16 الشكر لله الذي جعل في قلب طيطس هذه الحمية لكم،
كو 2 9:11 فإذا اغتنيتم في كل شيء، جدتم كل جود يأتي عن يدنا بآيات الشكر لله.
كو 2 9:11 فإذا اغتنيتم في كل شيء، جدتم كل جود يأتي عن يدنا بآيات الشكر لله.
كو 2 9:12 فإن القيام بهذه الخدمة لا يقتصر على سد حاجات القديسين، بل يفيض أيضا شكرا جزيلا لله.
كو 2 10:3 أجل، إننا نحيا حياة بشرية، ولكننا لا نجاهد جهادا بشريا.
كو 2 10:4 فليس سلاح جهادنا بشريا، ولكنه قادر في عين الله على هدم الحصون. ونهدم الاستدلالات
كو 2 11:4 فإذا جاءكم أحد ينادي بيسوع آخر لم نناد به، أو قبلتم روحا غير الذي نلتموه وبشارة غير التي قبلتموها، احتملتموه أحسن احتمال.
كو 2 11:6 وإني، وإن كنت جاهلا في البلاغة، فلست جاهلا في المعرفة، وفي كل شيء أظهرنا لكم ذلك أمام جميع الناس.
كو 2 11:6 وإني، وإن كنت جاهلا في البلاغة، فلست جاهلا في المعرفة، وفي كل شيء أظهرنا لكم ذلك أمام جميع الناس.
كو 2 11:23 هم خدم المسيح؟ ـ أقول قول أحمق ـ وأنا أفوقهم: أفوقهم في المتاعب، أفوقهم في دخول السجون، أفوقهم كثيرا جدا في تحمل الجلد، في التعرض لأخطار الموت مرارا.
كو 2 11:24 جلدني اليهود خمس مرات أربعين جلدة إلا واحدة ،
كو 2 11:24 جلدني اليهود خمس مرات أربعين جلدة إلا واحدة ،
كو 2 11:27 جهد وكد، سهر كثير، جوع وعطش، صوم كثير، برد وعري،
كو 2 11:27 جهد وكد، سهر كثير، جوع وعطش، صوم كثير، برد وعري،
كو 2 12:2 أعرف رجلا مؤمنا بالمسيح اختطف إلى السماء الثالثة منذ أربع عشرة سنة: أبجسده؟ لا أعلم، أم من دون جسده؟ لا أعلم، ألله أعلم.
كو 2 12:3 وإنما أعلم أن هذا الرجل: أبجسده؟ لا أعلم، أمن دون جسده؟ لا أعلم، ألله أعلم،
كو 2 12:7 ومخافة أن أتكبر بسمو المكاشفات، جعل لي شوكة في جسدي: رسول للشيطان وكل إليه بأن يلطمني لئلا أتكبر.
كو 2 12:7 ومخافة أن أتكبر بسمو المكاشفات، جعل لي شوكة في جسدي: رسول للشيطان وكل إليه بأن يلطمني لئلا أتكبر.
كو 2 13:2 قلت من قبل عند حضوري في المرة الثانية وأقول اليوم وأنا غائب، للذين خطئوا فيما مضى ولسواهم جميعا، ما قلته لهم: إن عدت إليكم فلن أشفق على أحد، ما دمتم
كو 2 13:14 ولتكن نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس معكم جميعا .
غلاطية 1:4 الذي جاد بنفسه من أجل خطايانا لينقذنا من دنيا الشر هذه عملا بمشيئة إلهنا وأبينا،
غلاطية 3:10 فإن أهل العمل بأحكام الشريعة هم جميعا في حكم اللعنة، فقد ورد في الكتاب: (( ملعون من لا يثابر على العمل بجميع ما كتب في سفر الشريعة )).
غلاطية 3:17 فأقول: إن وصية أثبتها الله فيما مضى لا تنقضها شريعة جاءت بعد أربعمائة وثلاثين سنة فتبطل الموعد.
غلاطية 3:19 فما شأن الشريعة إذا؟ إنها أضيفت بداعي المعاصي إلى أن يأتي النسل الذي جعل له الموعد. أعلنها الملائكة عن يد وسيط،
غلاطية 3:25 فلما جاء الإيمان، لم نبق في حكم الحارس،
غلاطية 3:26 لأنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع،
غلاطية 3:27 فإنكم جميعا، وقد اعتمدتم في المسيح، قد لبستم المسيح:
غلاطية 3:28 فليس هناك يهودي ولا يوناني، وليس هناك عبد أو حر، وليس هناك ذكر وأنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع.
غلاطية 4:13 تعلمون أني لمرض في جسمي بشرتكم أول مرة،
غلاطية 4:25 ( لأن سيناء جبل في ديار العرب ) وهاجر تقابل أورشليم هذا الدهر، فهي في العبودية مع أولادها.
غلاطية 5:3 وأشهد مرة أخرى لكل مختتن بأنه ملزم أن يعمل بالشريعة جمعاء.
غلاطية 5:7 ما أحسن ما كان جريكم! فمن الذي حال دون إذعانكم للحق؟
غلاطية 6:17 فلا ينغصن أحد عيشي بعد اليوم، فإني أحمل في جسدي سمات يسوع.
افسس 1:11 وفيه أيضا جعلنا ورثة وقد كتب لنا بتدبير ذاك الذي يفعل كل شيء كما تريده مشيئته
افسس 1:12 أن نكون من سبق أن جعلوا رجاءهم في المسيح للتسبيح بمجده
افسس 1:23 وهي جسده وملء ذاك الذي يملأه الله تماما.
افسس 2:3 وكنا نحن أيضا جميعا في جملة هؤلاء نحيا بالأمس في شهوات جسدنا ملبين رغبات الجسد ونزعاته وكنا بطبيعتنا أبناء الغضب كسائر الناس،
افسس 2:3 وكنا نحن أيضا جميعا في جملة هؤلاء نحيا بالأمس في شهوات جسدنا ملبين رغبات الجسد ونزعاته وكنا بطبيعتنا أبناء الغضب كسائر الناس،
افسس 2:3 وكنا نحن أيضا جميعا في جملة هؤلاء نحيا بالأمس في شهوات جسدنا ملبين رغبات الجسد ونزعاته وكنا بطبيعتنا أبناء الغضب كسائر الناس،
افسس 2:11 فاذكروا أنكم بالأمس، أنتم الوثنيين بالجسد، أنتم الذين كان أهل الختان يسمونهم أهل القلف، لأن جسدهم ختن بفعل الأيدي،
افسس 2:13 أما الآن ففي المسيح يسوع، أنتم الذين كانوا بالأمس أباعد، قد جعلتم أقارب بدم المسيح.
افسس 2:14 فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
افسس 2:14 فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
افسس 2:14 فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
افسس 2:15 وألغى شريعة الوصايا وما فيها من أحكام ليخلق في شخصه من هاتين الجماعتين، بعدما أحل السلام بينهما، إنسانا جديدا واحدا
افسس 2:16 ويصلح بينهما وبين الله فجعلهما جسدا واحدا بالصليب وبه قضى على العداوة.
افسس 2:17 جاء وبشركم بالسلام أنتم الذين كنتم أباعد، وبشر بالسلام الذين كانوا أقارب،
افسس 2:18 لأن لنا به جميعا سبيلا إلى الآب في روح واحد.
افسس 3:8 أنا أصغر صغار القديسين جميعا وهبت لي هذه النعمة وهي أن أبشر الوثنيين بما في المسيح من غنى لا يسبر غوره