فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أبشالوم

صم 2 17:6 فوصل حوشاي إلى أبشالوم، فكلمه أبشالوم قائلا: ((أن احيتوفل قال لنا كذا وكذا. أفنعمل بحسب كلامه؟ وإلا فتكلم أنت )).
صم 2 17:14 فقال أبشالوم وجميع رجال إسرائيل: ((أن مشورة حوشاي الأركي خير من مشورة أحيتوفل )). وكان الرب قد قضى أن يبطل مشورة أحيتوفل الصائبة، لينزل الشر بأبشالوم.
صم 2 17:15 ثم قال حوشاي لصادوق ولأبياتار الكاهنين: (( أن أحيتوفل أشار على أبشالوم وعلى شيوخ إسرائيل بكذا وكذا، وأشرت أنا بكذا وكذا .
صم 2 17:18 فرآهما فتى فأخبر أبشالوم ، وأما هما فأسرعا في سيرهما ووصلا الى بيت رجل في بحوريم، وكانت له في داره بئر ، فنزلا فيها.
صم 2 17:20 فوصل خدام أبشالوم إلى المرأة في البيت وقالوا: ((أين أحيماعص ويوناتأن؟ )) فقالت لهم المراة: ((قد عبرا بركة المياه )). ففتشوا، فلم يجدوهما، فرجعوا الى أورشليم.
صم 2 17:24 ووصل داود إلى محنائيم، بينما عبر أبشالوم الأردن، هو وجميع رجال إسرائيل معه.
صم 2 17:25 وكان أبشالوم قد أقام عماسا بدل يوآب على رأس الجيش. وكان عماسا آبن رجل يقال له يترا الإسرائيلي ، وهو الذي دخل على أبيجائيل، بنت ناحاش، أخت صروية، أم يوآب .
صم 2 17:26 وعسكر إسرائيل أبشالوم في أرض جلعاد.
صم 2 18:5 وأمر الملك يوآب وأبيشاي وإتاي فقال لهم: (( ترفقوا لي بالفتى أبشالوم )). وسمع الشعب كله ما أوصى به الملك جميع القواد في أمر أبشالوم.
صم 2 18:5 وأمر الملك يوآب وأبيشاي وإتاي فقال لهم: (( ترفقوا لي بالفتى أبشالوم )). وسمع الشعب كله ما أوصى به الملك جميع القواد في أمر أبشالوم.
صم 2 18:9 وصادف أبشالوم رجال داود، وكان أبشالوم راكبا على بغل ، فدخل البغل تحت أغصأن بلوطة عظيمة، فعلق رأسه بالبلوطة، فبقي معلقا بين السماء والأرض، ومر البغل من تحته.
صم 2 18:9 وصادف أبشالوم رجال داود، وكان أبشالوم راكبا على بغل ، فدخل البغل تحت أغصأن بلوطة عظيمة، فعلق رأسه بالبلوطة، فبقي معلقا بين السماء والأرض، ومر البغل من تحته.
صم 2 18:10 فرآه رجل فأخبر يوآب وقال له: ((أني رأيت أبشالوم معلقا بالبلوطة)).
صم 2 18:12 فقال الرجل ليوآب: ((ولو وزنت في راحتي ألفا من الفضة، لما بسطت يدي إلى ابن الملك، لأن الملك أوصاك على مسامعنا، أنت وأبيشاي وإتاي، وقال: راقبوا من كان ضد الفتى أبشالوم.
صم 2 18:15 فأحاط به عشرة فتيأن حاملو سلاح يوآب، وضربوا أبشالوم وقتلوه.
صم 2 18:17 وأخذوا أبشالوم وطرحوه في الغابة في حفرة كبيرة، وجمعوا فوقه كومة من الحجارة كبيرة جدا. وكان كل إسرائيل قد هرب كل آمرئ إلى خيمته.
صم 2 18:18 وكان أبشالوم في حياته قد أخذ يقيم لنفسه النصب الذي في وادي الملك، لأنه قال في نفسه: (( ليس لي ابن يذكر آسمي )). ودعا النصب بآسمه، وهو يدعى ((نصب أبشالوم)) إلى هذا اليوم.
صم 2 18:18 وكان أبشالوم في حياته قد أخذ يقيم لنفسه النصب الذي في وادي الملك، لأنه قال في نفسه: (( ليس لي ابن يذكر آسمي )). ودعا النصب بآسمه، وهو يدعى ((نصب أبشالوم)) إلى هذا اليوم.
صم 2 18:33 فآضطرب الملك وصعد إلى علية الباب وهو يبكي. وكان يقول وهو يتمشى: ((يا بني أبشالوم، يا بني يا بني أبشالوم، يا ليتني مت عوضا منك، يا أبشالوم آبني يا بني ! )).
صم 2 19:1 وقيل ليوآب: ((هوذا الملك يبكي وينتحب على أبشالوم )).
صم 2 19:4 وأما الملك، فكان قد ستر وجهه وصرخ بصوت عظيم: ((يا بني أبشالوم، يا أبشالوم آبني يا بني ! ))
صم 2 19:6 بحبك لمبغضيك وبغضك لمحبيك، لأنك قد اظهرت اليوم أن لا قيمة عندك للقواد والرجال، فقد علمت اليوم أنه لو كان أبشالوم حيا وكنا كلنا قد هلكنا، لحسن الأمر حينئذ في عينيك.
صم 2 20:6 فقال داود لأبيشاي: (( الأن يصنع بنا شابم بن بكري شرا أعظم من الشر الذي صنعه أبشالوم. فخذ رجال سيدك وأذهب في إثره، لثلا يجد له مدنا حصينة وينجو من أمام أعيينا )).
ملوك 1 1:6 ولم يكن أبوه قد خالفه في أيامه بان قال له: ((لماذا فعلت كذا؟ )) وكان هو أيضا جميل المنظر جدا، وكأنت أمه قد ولدته بعد أبشالوم.
ملوك 1 2:7 وأما بنو. برزلاي الجلعادي فآصنع إليهم رحمة ، وليكونوا من الآكلين على مائدتك ، لانهم هكذا قاموا إلى جانبي عند هربي من وجه أبشالوم أخيك.
ملوك 1 15:2 ملك ثلاث سنوات في أورشليم. واسم أمه معكة، بنت أبشالوم.
مزامير 3:1 مزمور. لداود. عند فراره من وجه أبشالوم ابنه.