لإمام الغناء. تعليم. لداود. عندما جاء دوئيج الأدومي وأخبر شاول وقال له: (( قد أتى داود إلى بيت أحيملك )). لم تفتخر بالشر يا جبار العار والنهار كله
تضمر الدمار؟ لسانك كالموسى المسنونة أيها العامل بالخداع.
الشر أحب إليك من الخير والكذب من التكلم بالصدق. سلاه
تحب كل كلام نهاش أيها اللسان الخداع.
لذا فالله للأبد يدمرك يقبض عليك ومن الخيمة يقتلعك ومن أرض الأحياء يستأصلك. سلاه.
فيرى الأبرار ويخافون وعليه يضحكون:
(( هذا الذي لم يتخذ الله حصنا بل على كثرة غناه اتكل وبجرائمه اعتز )).
أما أنا فكالزيتونة الغضة في بيت الله على رحمة الله توكلت مدى الدهر وللأبد.
للأبد أحمدك لأنك فعلت وأرجو اسمك لأنه صالح لدى أصفيائك.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط