لإمام الغناء. لداود. قال الجاهل في قلبه: (( ليس إله )) فسدت أعمالهم وقبحت وليس من يصنع الصالحات.
من السماء أطل الرب على بني آدم ليرى هل من عاقل يلتمس الله.
لقد ارتدوا جميعا ففسدوا وليس من يصنع الصالحات ولا واحد.
ألم يعلم جميع فعلة الإثم الذين يأكلون شعبي كما يؤكل الخبز ولا يدعون الرب؟
هناك يرتعب رعبا حيث لا رعب لأن الله مع جيل الأبرار.
تعيبون مقاصد البائس والرب معتصمه.
من صهيون من يأتي إسرائيل بالخلاص؟ حين يرد الرب أسرى شعبه يبتهج يعقوب ويفرح إسرائيل.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط