أقوال لموئيل، ملك مسا أدبته بها أمه:
ماذا أقول لك يا بني يا ابن أحشائي، يا ابن نذوري.
لا تسلم قوتك إلى النساء ولا طرقك إلى مبيدات الملوك.
ليس للملوك، يا لموئيل ليس للملوك أن يشربوا الخمر ولا للعظماء أن يشربوا المسكر
لئلا يشربوا فينسوا الشرائع ويحرفوا قضية كل أبناء البؤس.
أعطوا المسكر للمشرف على الموت والخمر لذوي النفوس المرة.
فيشربوا وينسوا شقاءهم ولا يعودوا يذكرون عناءهم.
إفتح فمك لأجل الأخرس في قضية كل أبناء الخذلان.
إفتح فمك واحكم بالعدل وأنصف البائس والمسكين.
•
آ- من يجد المرأة الفاضلة؟ إن قيمتها فوق اللآلئ
ب- قلب زوجها يثق بها فلا تعوزه الغنيمة.
ج- تأتيه بالخير دون الشر جميع أيام حياتها.
د- تلتمس صوفا وكتانا وتعمل بحذق كفيها
هـ- فتكون كسفن التاجر تجلب طعامها من بعيد.
و- تقوم والليل مخيم وتعطي طعاما لبيتها ولجوارحها أعمالهن.
ز- تتامل حقلا فتشتريه وبثمر كفيها تغرس كرما.
ح- تشد وسطها بالقوة وتشدد ذراعيها.
ط- تذوق ما أنجح تجارتها فلا ينطفئ في الليل سراجها.
ي- تلقي يديها على المكب وأناملها تمسك المغزل.
ك- تبسط كفيها إلى البائس وتمد يديها إلى المسكين.
ل- لا تخاف على بيتها من الثلج لأن أهل بيتها جميعهم لابسون ثيابا مضاعفة
م- تصنع لنفسها أغطية ولباسها الكتان الناعم والأرجوان.
ن- زوجها معروف في الأبواب حيث يجلس بين شيوخ البلد.
س- تصنع ثيابا وتبيعها وتعرض زنانير على الكنعاني.
ع- لباسها العز والبهاء وهي تضحك لليوم الآتي.
ف- تفتح فمها بالحكمة وعلى لسانها تعليم الرحمة.
ص- تراقب طرق بيتها ولا تأكل خبز الكسل.
ق- يقوم بنوها ويهنئونها ويقوم زوجها فيمدحها:
ر- (( بنات كثيرات قمن بالمآثر أما أنت ففقتهن جميعا ))
ش- الحسن غرور والجمال باطل والمرأة المتقية للرب هي التي تمدح.
ت- أعطوها من ثمر يديها ولتمدحها في الأبواب أعمالها.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط