من وبخ فصلب عنقه يحطم بغتة ولا علاج
إذا تكاثر الأبرار فرح الشعب وإذا تسلط الشرير انتحب الشعب.
•
الإنسان الذي يحب الحكمة يفرح أباه والذي يعاشر الزواني يتلف ماله.
•
الملك بالعدل يثبت الأرض وصاحب الابتزاز يخربها.
•
الرجل الذي يتملق لقريبه ينصب شبكة لخطواته.
•
في معصية الإنسان الشرير فخ والبار يرنم فرحا.
البار يعرف قضية الفقراء والشرير لا يفطن لمعرفتها.
•
الناس الساخرون يلقون الفتنة في المدينة والحكماء يصرفون عنها الغضب.
•
الحكيم الذي يخاصم غبيا غضب أم ضحك، لا يجد راحة.
•
رجال الدماء يبغضون السليم والمستقيمون يسعون إليه:
•
الجاهل يخرج كل ما في صدره والحكيم يكبحه ويسكنه.
•
إذا كان السلطان يصغي إلى كلام الكذب كان خدمه كلهم أشرارا.
الفقير ورجل المظالم تلاقيا: الرب ينير أعين كليهما.
الملك الذي يحكم للفقراء بالحق يثبت عرشه للأبد.
•
إذا تكاثر الأشرار تكاثرت المعاصي والأبرار يرون سقوطهم.
•
إذا لم تكن هناك رؤيا كان الشعب مطلق العنان والذي يحفظ الشريعة طوبى له.
•
بالكلام لا يؤدب العبد لأنه وإن فهم لا يجيب.
•
أرأيت الإنسان المتسرع في كلامه؟ إن الأمل في الجاهل أكثر منه.
•
من دلل عبده منذ صباه وجده في آخر الأمر عاصيا.
•
الإنسان الغضوب يثير النزاع وذو السخط كثير المعاصي.
•
الذي يقاسم السارق يبغض نفسه يسمع اللعن ولا يخبر به.
•
خشية البشر تلقي فخا والمتكل على الرب هو في أمان.
كثيرون يلتمسون وجه المتسلط ومن الرب الحق لكل إنسان.
•
الإنسان الشرير قبيحة عند الأبرار والمستقيم الطريق قبيحة عند الشرير.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط