الابن الحكيم يسمع تأديب أبيه وأما الساخر فلا يسمع التوبيخ.
ألإنسان من ثمر فمه يأكل خيرا ونفس الغادرين تأكل العنف.
من ضبط فمه صان نفسه ومن فغر شفتيه فحظه الدمار.
•
نفس الكسلان تشتهي ولا تنال ونفس المجد تزدهر.
•
البار يبغض كلام الزور والشرير يفضح ويخجل.
البر يصون كامل الطريق والخطيئة تهلك الشرير
•
رب متظاهر بالغنى ولاشيء له ومتظاهر بالفقر وله مال جزيل.
فداء نفس الإنسان غناه والمعوز لا يسمع التوبيخ.
•
نور الأبرار يبهج وسراج الأشرار ينطفئ.
•
المشاجرة إنما تنشأ عن الاعتداد بالنفس والحكمة مع المشاورين.
•
الأمل المماطل به يمرض القلب والبغية الحاصلة شجرة حياة.
•
من استهان بالكلمة يبيد ومن هاب الوصية يسلم.
•
تعليم الحكيم ينبوع حياة ليجتنب فخاخ الموت.
حسن التعقل يأتي بالنعمة وطريق الغادرين قاسية.
كل حذر يعمل بعلم والجاهل يظهر غباوته.
•
الرسول الشرير يقع في السوء والسفير الأمين شفاء.
•
العوز والعار لمن يهمل التأديب والذي يراعي التوبيخ يكرم.
•
البغية الحاصلة عذبة للنفس واجتناب الشر قبيحة عند الجهال.
مساير الحكماء يصير حكيما ومؤانس الجهال يصير شريرا.
•
الشر يطارد الخاطئين والخير يجازي الأبرار.
الصالح يورث بني البنين وثروة الخاطئ مدخرة للبار.
في حرث الفقراء طعام كثير ورب متلف من عدم الإنصاف.
•
البار يأكل فتشبع نفسه أما بطن الشرير فلا يشبع.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط