|
تكوين 8:14
|
وفي الشهر الثاني، في اليوم السابع والعشرين منه، يبست الأرض.
|
|
خروج 12:18
|
في الشهر الأول، في اليوم الرابع عشر منه في المساء تأكلون فطيرا إلى اليوم الحادي والعشرين من الشهر في المساء.
|
|
ملوك 1 16:8
|
في السنة السادسة والعشرين لآسا، ملك يهوذا، ملك إيلة بن بعشا على إسرائيل في ترصة سنتين.
|
|
ملوك 1 16:10
|
ودخل زمري وضربه وقتله في السنة السابعة والعشرين لآسا، ملك يهوذا، وملك هو مكانه.
|
|
ملوك 1 16:15
|
وفي السنة السابعة والعشرين لآسا، ملك يهوذا، ملك زمري سبعة أيام في ترصة، والجيش يومئذ معسكر عند جبتون التي للفلسطينين.
|
|
ملوك 1 20:30
|
وهرب الباقون إلى أفيق، إلى المدينة. فسقط السور على السبعة والعشرين ألف رجل الذين بقوا. وهرب بنهدد ودخل المدينة إلى مخدع ضمن مخدع.
|
|
ملوك 2 12:6
|
وكان، في السنة الثالثة والعشرين للملك يوآش، أن الكهنة لم يرمموا ما تهدم من البيت.
|
|
ملوك 2 13:1
|
في السنة الثالثة والعشرين ليواش بن أحزيا، ملك يهوذا، ملك يواحاز بن ياهو على إسرائيل في السامرة سبع عثرة سنة.
|
|
ملوك 2 15:1
|
في السنة السابعة والعشرين لياربعام، ملك إسرائيل، ملك عزريا بن أمصيا، ملك يهوذا.
|
|
ملوك 2 25:27
|
وكان في السنة السابعة والثلاثين لجلاء يوياكين، ملك يهوذا، في الشهر الثاني عشر وفي السابع والعشرين منه، أن أويل مروداك ، ملك بابل، في السنة التي ملك فيها، عفا عن يوياكين، ملك يهوذا، فأطلقه من السجن،
|
|
اخبار 2 7:10
|
وفي اليوم الثالث والعشرين من الشهر السابع ، صرف سليمان الشعب إلى خيامه فرحا طيب القلب، بسبب ما صنعه الرب من الخير لداود وسليمان وإسرائيل شعبه.
|
|
عزرا 6:15
|
فأنجز هذا البيت في اليوم الثالث والعشرين من شهر آذار، من السنة السادسة من ملك داريوس الملك.
|
|
نحميا 6:15
|
وكان إنجاز السور في الخامس والعشرين من أيلول، أي في آثنين وخمسين يوما.
|
|
نحميا 9:1
|
وفي اليوم الرابع والعشرين من هذا الشهر، اجتمع بنو إسرائيل ليصوموا، وعليهم مسوح وتراب.
|
|
جوديث 2:1
|
و في السنة الثالثة عشرة لنبوكد نصر وفي اليوم الثاني والعشرين من الشهر الاول تمت الكلمة في بيت نبوكد نصر ملك اشور بالانتقام
|
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
|
استير 9:30
|
وبعثت بالرسائل إلى جميع اليهود في المئة والسبعة والعشرين إقليما من مملكة أحشورش بكلام سلام وحق،
|
|
استير 13:1
|
من ارتحششتا الاكبر المالك من الهند الى الحبشة على المئة والسبعة والعشرين اقليما الى الرؤساء والقواد الذين في طاعته سلام
|
|
استير 16:1
|
من ارتحششتا العظيم المالك من الهند الى الحبشة الى القواد والرؤساء في المئة والسبعة والعشرين اقليما التي في طاعتنا سلام
|
|
ارميا 52:30
|
وفي السنة الثالثة والعشرين لنبوكدنصر، جلا نبوزرادان، رئيس الحرس، من بني يهوذا سبع مئة وخمسة وأربعين. فيكون مجموع النفوس أربعة آلاف وست مئة.
|
|
ارميا 52:31
|
وكان في السنة السابعة والثلاثين لجلاء يوياكين، ملك يهوذا، في الشهر الثاني عشر، في الخامس والعشرين منه، أن أويل مروداك، ملك بابل، عفا عن يوياكين، ملك يهوذا، وأخرجه من السجن،
|
|
حزقيال 40:1
|
في السنة الخامسة والعشرين من جلائنا، في رأس السنة، في العاشر من الشهر. في السنة الرابعة عشرة بعد أن ضربت المدينة ، في ذلك اليوم نفسه، كانت علي يد الرب، وأتى بي إلى هناك.
|
|
حزقيال 48:15
|
والآلاف الخمسة الباقية عرضا في طول الخمسة والعشرين ألفا تكون غير مقدسة للمدينة، سكنى ومرعى، وتكون المدينة في وسطها.
|
|
حزقيال 48:21
|
والباقي يكون للرئيس مما على جانبي التقدمة المقدسة وملك المدينة. وأما ما على طول الخمسة والعشرين ألفا التي للتقدمة إلى حدود الشرق، وكذلك من الغرب ما على طول الخمسة والعشرين ألفا إلى حدود الغرب، فيكون نصيبا للرئيس. فتكون التقدمة المقدسة ومقدس البيت في وسطه.
|
|
حزقيال 48:21
|
والباقي يكون للرئيس مما على جانبي التقدمة المقدسة وملك المدينة. وأما ما على طول الخمسة والعشرين ألفا التي للتقدمة إلى حدود الشرق، وكذلك من الغرب ما على طول الخمسة والعشرين ألفا إلى حدود الغرب، فيكون نصيبا للرئيس. فتكون التقدمة المقدسة ومقدس البيت في وسطه.
|
|
دانيال 10:4
|
وفي اليوم الرابع والعشرين من الشهر الأول، إذ كنت على جانب النهر الكبير الذي هو دجلة.
|
|
حجى 2:1
|
وكان ذلك في اليوم الرابع والعشرين من الشهر السادس.
|
|
حجى 2:2
|
في الشهر السابع، في الحادي والعشرين من الشهر، كانت كلمة الرب على لسان حجاي النبي قائلا:
|
|
حجى 2:11
|
في الرابع والعشرين من الشهر التاسع، في السنة الثانية لدارلوس، كانت كلمة الرب على لسان حجاي النبي قائلا:
|
|
حجى 2:19
|
لكن فكروا من هذا اليوم فما بعده ( من اليوم الرابع والعشرين من الشهر التاسع، من يوم أسس هيكل الرب، فكروا ).
|
|
حجى 2:21
|
وكانت كلمة الرب ثانية إلى حجاي، في الرابع والعشرين من الشهر، قائلا:
|
|
زكريا 1:7
|
في اليوم الرابع والعشرين من الشهر الحادي عشر، الذي هو شباط، في السنة الثانية لداريوس، كانت كلمة الرب إلى زكريا بن بركيا بن عدو النبي قائلا:
|
|
1 مك 1:62
|
و في اليوم الخامس والعشرين من الشهر ذبحوا على مذبح الاصنام الذي فوق المذبح
|
|
1 مك 4:59
|
و رسم يهوذا واخوته وجماعة اسرائيل كلها ان يعيد لتدشين المذبح في وقته سنة فسنة مدة ثمانية ايام من اليوم الخامس والعشرين من شهر كسلو بسرور وابتهاج
|
|
1 مك 13:51
|
و دخلها في اليوم الثالث والعشرين من الشهر الثاني في السنة المئة والحادية والسبعين بالحمد والسعف والكنارات والصنوج والعيدان والتسابيح والاناشيد لانحطام العدو الشديد من اسرائيل
|
|
2 مك 1:18
|
وبعد فإذ كنا مزمعين ان نعيد عيد تطهير الهيكل في اليوم الخامس والعشرين من شهر كسلو راينا من الواجب ان نعلن اليكم انتعيدوا انتم ايضا عيد المظال والنار التي ظهرت حين بنى نحميا الهيكل والمذبح وقدم الذبيحة
|
|
2 مك 11:21
|
و السلام في السنة المئة والثامنة والاربعين في الرابع والعشرين من شهر ديوس كورنتي
|