فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

قلبها

تكوين 34:3 وتعلقت نفسه بدينة بنت يعقوب وأحب الفتاة وخاطب قلبها.
خروج 35:26 وكل آمرأة دفعها قلبها غزلت بمهارة شعر المعز.
تثنية 29:23 الكبريت والملح ولفح الأرض، حتى لا تزرع ولا تنبت ولا يرتفع بها شيء من العشب، مثل انقلاب سدوم وعمورة وأدمة وصبوئيم التي قلبها الرب بغضبه وغيظه.
قضاة 19:3 ثم قام زوجها وسار في طلبها ليطيب قلبها ويردها إليه. وأخذ معه خادما له وحمارين. فأدخلته بيت أبيها. فلما رآه أبو المرأة، فرح بلقائه.
صم 2 6:16 ولما دخل تابوت الرب مدينة داود، أطلت ميكال ابنة شاول من النافذة، ورأت الملك داود يطفر ويرقص أمام الرب، فآزدرته في قلبها.
اخبار 1 15:29 وكان، لما وصل تابوت عهد الرب إلى مدينة داود، ان ميكال، آبنة شاول، أطلت من النافذة ورأت الملك داود يطفر ويرقص، فازدرته في قلبها.
استير 5:1 وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
جامعة 7:26 فوجدت أن ما هو أمر من الموت هي المرأة لأنها فخ ولأن قلبها شبكة ويداها قيود. من كان صالحا أمام الله ينجو منها وأما الخاطئ فيعلق بها.
اشعياء 47:8 فآسمعي الآن هذا أيتها المتنعمة الساكنة في أمان، القائلة في قلبها: (( أنا وليس غيري، لن أبقى أرملة ولن أعرف الثكل )).
ارميا 20:16 وليكن ذلك الإنسان كالمدن التي قلبها الرب ولم يندم وليسمع الصراخ في الصباح والهتاف عند الظهيرة
حزقيال 31:10 لذلك هكذا قال السيد الرب: بما أنها تشامخت بقامتها وجعلت ذروتها بين الغيوم، وترفع قلبها في تشامخها،
حزقيال 36:5 لذلك هكذا قال السيد الرب: إني بنار غيرتي تكلمت على سائر الأمم وعلى أدوم كلها، التي جعلت أرضي لها ميراثا، بشماتة كل قلبها واحتقار نفسها، لنهب مرعاها.
دانيال 13:35 فرفعت طرفها الى السماء وهي باكية لان قلبها كان متوكلا على الرب
هوشع 2:14 لذلك هاءنذا أستغويها وآتي بها إلى البرية وأخاطب قلبها
صفنيا 2:15 هذه هي المدينة المرحة الجالسة في آطمئنان القائلة في قلبها: (( أنا وليس غيري )) كيف صارت خرابا مربضا للوحوش كل من يمر بها يصفر ويهز يده.
لوقا 2:19 وكانت مريم تحفظ جميع هذه الأمور، وتتأملها في قلبها.
لوقا 2:51 ثم نزل معهما، وعاد إلى الناصرة، وكان طائعا لهما، وكانت أمه تحفظ تلك الأمور كلها في قلبها.
اعمال 16:14 وكانت تستمع إلينا امرأة تعبد الله، اسمها ليدية وهي بائعة أرجوان من مدينة تياطيرة. ففتح الرب قلبها لتصغي إلى ما يقول بولس.
رؤيا 18:7 وعلى قدر ما مجدت نفسها وأترفت، أنزلوا بها عذابا وحزنا. قالت في قلبها: (( إني ملكة على العرش، لست بأرملة، ولن أعرف حزنا )).