فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أقاليم

استير 1:16 فقال مموكان بحضرة الملك والرؤساء: (( إن وشتي الملكة لم تسئ إلى الملك فقط، بل إلى جميع الرؤساء وإلى جميع الشعوب التي في جميع أقاليم الملك أحشورش،
استير 1:22 فبعث برسائل إلى جميع أقاليم الملك، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم: أن يكون كل رجل سيدا في بيته وأن يتكلم بلسان شعبه.
استير 2:3 وليقم الملك وكلاء في جميع أقاليم مملكته، ليجمعوا جميع الأبكار الحسان المنظر الى قلعة شوشن، إلى دار النساء، تحت يد هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، وليعطين لوازم التجميل.
استير 3:8 فقال هامان للملك أحشورش: (( يوجد شعب منتشر فريد بين الشعوب في جميع أقاليم مملكتك، سننهم تخالف سنن جميع الشعوب، ولا يحفظون سنن الملك، فلا يوافق الملك أن يتركهم وشأنهم.
استير 3:13 وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
استير 4:11 (( إن جميع خدم الملك وشعوب أقاليم الملك يعلمون أنه أي رجل أو أمراة دخل على الملك الى الدار الداخلية من غير أن يدعى، فالسنة فيه واحدة، وهي أن يقتل، إلا من مد له الملك صولجان الذهب فيحيا. وأنا لم أدع للدخول على الملك منذ ثلاثين يوما )).
استير 8:5 وقالت: (( إن حسن عند الملك وإن نلت حظوة في عينيه وآستقام الأمر لدى الملك، وكرمت في عينيه، فليكتب بأن يرجع عن الرسائل الخاصة بتدبير هامان بن همداتا الأجاجي التي كتبها في إهلاك اليهود الذين في جميع أقاليم الملك.
استير 8:12 في يوم واحد، في جميع أقاليم الملك أحشورش، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر الذي هو شهر آذار.
استير 9:2 إجتمع اليهود في مدنهم، في جميع أقاليم أحشورش الملك، لكي يلقوا أيديهم على جميع طالبي الإساءة إليهم، فلم يقف أحد في وجوههم، لأن خوفهم وقع على جميع الشعوب.
استير 9:12 فقال الملك لأستير الملكة: (( قد قتل اليهود وأهلكوا في قلعة شوشن خمس مئة رجل مع بني هامان العشرة، فما يكونون قد فعلوا في باقي أقاليم الملك؟ والآن فما بغيتك فتعطى لك وماطلبك بعد فيقضى؟ ))
استير 9:16 وآجتمع سائر اليهود الذين في أقاليم الملك، ودافعوا عن أنفسهم، وآستراحوا من أعدائهم وقتلوا من مبغضيهم خمسة وسبعين ألفا، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
استير 9:20 بـ أما سكان العواصم، فإنهم يحتفلون أيضا بالخامس عشر من آذار آحتفالهم بيوم يمن وآبتهاج، فيتبادلون إرسال الحصص. وكتب مردكاي هذه الأحداث، وبعث برسائل إلى جميع اليهود الذين في جميع أقاليم الملك أحشورش، من قريب وبعيد.