|
رومية 14:18
|
فمن عمل للمسيح على هذه الصورة هو مرضي عند الله ومكرم لدى الناس
|
|
رومية 16:5
|
وسلموا أيضا على الكنيسة التي تجتمع في بيتهما. سلموا على حبيبي أبينطس باكورة آسية للمسيح.
|
|
رومية 16:18
|
فإن أمثال أولئك لا يعملون للمسيح ربنا، بل لبطونهم، ويخدعون القلوب السليمة بمعسول كلامهم وتملقهم.
|
|
كو 1 1:12
|
أعني أن كل واحد منكم يقول: (( أنا لبولس )) و(( أنا لأبلس )) و(( أنا لصخر)) و(( أنا للمسيح )).
|
|
كو 1 4:1
|
فليعدنا الناس خدما للمسيح ووكلاء أسرار الله،
|
|
كو 2 1:21
|
وإن الذي يثبتنا وإياكم للمسيح والذي مسحنا هو الله،
|
|
كو 2 10:7
|
أنظروا إلى حقائق الأمور. من اعتقد أنه للمسيح فليفكر في نفسه أننا نحن أيضا للمسيح بمقدار ما هو له.
|
|
كو 2 10:7
|
أنظروا إلى حقائق الأمور. من اعتقد أنه للمسيح فليفكر في نفسه أننا نحن أيضا للمسيح بمقدار ما هو له.
|
|
غلاطية 1:10
|
أفتراني الآن أستعطف الناس أم الله؟ هل أتوخى رضا الناس؟ لو كنت إلى اليوم أتوخى رضا الناس، لما كنت عبدا للمسيح.
|
|
غلاطية 3:29
|
فإذا كنتم للمسيح فأنتم إذا نسل إبراهيم وأنتم الورثة وفقا للوعد.
|
|
غلاطية 4:14
|
وكنت لكم محنة بجسمي، فم تزدروني ولم تشمئزوا مني، بل قبلتموني قبولكم لملاك الله، قبولكم للمسيح يسوع.
|
|
غلاطية 5:24
|
إن الذين هم للمسيح يسوع قد صلبوا الجسد وما فيه من أهواء وشهوات .
|
|
افسس 5:24
|
وكما تخضع الكنيسة للمسيح فلتخضع النساء لأزواجهن في كل شيء.
|
|
افسس 6:6
|
لا طاعة عبيد العين، كمن يبتغي رضا الناس، بل طاعة عبيد للمسيح تطيب نفوسهم أن يعملوا بمشيئة الله.
|
|
فيلبي 2:30
|
فإنه أشرف على الموت في سبيل العمل للمسيح وخاطر بنفسه ليقوم بما لم يكن في وسعكم أن تقوموا لخدمتي.
|
|
كولوسي 1:7
|
كما تعلمتم من أبفراس صاحبنا الحبيب في العمل والخادم الأمين للمسيح من أجلكم،
|
|
كولوسي 4:12
|
يسلم عليكم أبفراس ابن بلدكم، وهو عبد للمسيح يسوع لا ينفك يجاهد عنكم في صلواته لتثبتوا كاملين تامين في العمل بكل مشيئة لله.
|
|
تي 1 1:12
|
أشكر للمسيح يسوع ربنا الذي منحني القوة أنه عدني ثقة فأقامني لخدمته،
|
|
تي 1 4:6
|
وأنت إذا ما عرضت ذلك للإخوة كنت للمسيح يسوع خادما صالحا، وقد تغذيت بكلام الإيمان وبالتعليم الحسن الذي تبعته.
|
|
تي 2 2:3
|
شاركتني في المشقات، شأن الجندي الصالح للمسيح يسوع.
|
|
بطرس 1 1:11
|
وبحثوا عن الوقت والأحوال التي أشار إليها روح المسيح الذي فيهم، حين شهد من ذي قبل بما عد للمسيح من الآلام وما يتبعها من المجد،
|