فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

عرف

تكوين 45:1 فلم يستطع يوسف أن يملك نفسه أمام جميع القائمين عنده، فصرخ: (( أخرجوا جميع القوم من عندي )). فلم يبق عنده أحد ، حين عرف نفسه إلى إخوته.
خروج 2:14 فقال: (( من أقامك رئيسا وحاكما علينا؟ أتريد أن تقتلني كما قتلت المصري؟ )) فخاف موسى وقال في نفسه: (( إذن لقد عرف الخبر )).
عدد 24:16 كلام من سمع أقوال الله ومن عرف معرفة العلي ومن يرى ما يريه القدير ومن يقع فتنفتح عيناه.
صم 2 19:20 فقد عرف عبدك أني خطئت، ولذلك كنت اليوم أول من جاء من كل بيت يوسف ، ونزلت للقاء سيدي الملك )).
مزامير 90:14 أنجيه لأنه تعلق بي أحميه لأنه عرف اسمي.
مزامير 102:7 عرف موسى طرقه وبني إسرائيل مآثره.
اشعياء 1:3 عرف الثور مالكه والحمار معلف صاحبه لكن إسرائيل لم يعرف وشعبي لم يفهم.
1 مك 6:3 فاتى وحاول ان ياخذ المدينة وينهبها فلم يستطع لان الامر كان قد عرف عند اهل المدينة
متى 24:43 وتعلمون أنه لو عرف رب البيت أي ساعة من الليل يأتي السارق لسهر ولم يدع بيته ينقب.
لوقا 12:39 وأنتم تعلمون أنه لو عرف رب البيت في أية ساعة يأتي السارق لم يدع بيته ينقب.
لوقا 23:7 فلما عرف أنه من ولاية هيرودس أرسله إلى هيرودس، وكان هو أيضا في أورشليم في تلك الأيام.
يوحنا 7:17 فإذا أراد أحد أن يعمل بمشيئته عرف هل ذاك التعليم من عند الله أو أني أتكلم من عند نفسي.
يوحنا 13:35 إذا أحب بعضكم بعضا عرف الناس جميعا أنكم تلاميذي)) .
اعمال 17:13 فلما عرف يهود تسالونيقي أن بولس يبشر بكلمة الله في بيرية أيضا، جاؤوا إليها وأخذوا يحرضون الجموع ويثيرونهم هناك أيضا.
اعمال 22:29 فتنحى عنه وقتئذ من كانوا يريدون استجوابه وخاف قائد الألف نفسه لما عرف أنه روماني وقد اعتقله.
اعمال 23:34 فقرأ الحاكم الرسالة وسأل من أي ولاية هو. فلما عرف أنه من قيليقية
رومية 11:34 (( فمن الذي عرف فكر الرب أو من الذي كان له مشيرا
رومية 16:19 فقد عرف جميع الناس طاعتكم. وإني أفرح بكم، ولكني أريد أن تكونوا في الخير حاذقين ومن الشر سالمين.
كو 1 2:16 فمن الذي عرف فكر الرب ليعلمه؟ وأما نحن فلنا فكر المسيح.
غلاطية 2:9 ولما عرف يعقوب وصخر ويوحنا، وهم يحسبون أعمدة الكنيسة، ما وهب لي من نعمة، مدوا إلي وإلى برنابا يمنى المشاركة، فنذهب نحن إلى الوثنيين وهم إلى المختونين،
يعقوب 4:17 فمن عرف كيف يصنع الخير ولم يصنعه ارتكب خطيئة.
يوحنا 1 4:6 أما نحن فإننا من الله. فمن عرف الله أصغى إلينا ومن لم يكن من الله لم يصغ إلينا. بذلك نعرف روح الحق من روح الضلال.