|
ملوك 1 21:8
|
ثم إنها كتبت رسائل بآسم أحآب وختمها بخاتمه وأرسلت الرسائل إلى الشيوخ والأشراف الذين في المدينة والساكنين مع نابوت.
|
|
ملوك 2 10:1
|
وكان لأحاب سبعون إبنا في السامرة . فكتب ياهو رسائل إلى السامرة، إلى رؤساء يزرعيل الشيوخ وإلى مربي بني أحاب قائلا:
|
|
ملوك 2 20:12
|
وفي ذلك الزمان، أرسل مروداك بلأدان بن بلأدان ، ملك بابل، رسائل وهدية إلى حزقيا، لأنه سمع أن حزقيا مريض.
|
|
اخبار 2 30:1
|
ثم أرسل حزقيا رسلا إلى كل إسرائيل ويهوذا ، وكتب رسائل أيضا إلى أفرائيم ومنسى بأن يأتوا إلى بيت الرب في أورشليم، ليقيموا فصحا للرب، إله إسرائيل.
|
|
نحميا 2:7
|
وقلت للملك: (( إن حسن لدى الملك، فلتعط لي رسائل إلى الولاة في عبر النهر، ليدعوني أجتاز حتى أصل إلى يهوذا،
|
|
نحميا 2:9
|
فذهبت إلى الولاة في عبر النهر، وسلمت إليهم رسائل الملك. وكان الملك قد أرسل معي ضباطا من الجيش وفرسانا.
|
|
نحميا 6:17
|
وكذلك كثرت رسائل أشراف اليهود في تلك الأيام إلى طوبيا ورسائل طوبيا إليهم،
|
|
نحميا 6:19
|
وكانوا أيضا يثنون على حسناته أمامي وينقلون كلامي إليه. وأرسل طوبيا رسائل لتخويفي.
|
|
اشعياء 39:1
|
وفي ذلك الزمان، أرسل مروداك بلأدان آبن بلأدان، ملك بابل، رسائل وهدية إلى حزقيا، لأنه سمع أنه مرض وعوفي.
|
|
اعمال 9:2
|
وطلب منه رسائل إلى مجامع دمشق، حتى إذا وجد أناسا على هذه الطريقة، رجالا ونساء، ساقهم موثقين إلى أورشليم.
|
|
اعمال 22:5
|
وبذلك يشهد لي عظيم الكهنة وجماعة الشيوخ كلها. فمنهم أخذت رسائل إلى الإخوة، فسرت إلى دمشق لأوثق من كان فيها منهم، فأسوقه إلى أورشليم، ليعاقب.
|
|
كو 2 3:1
|
أنعود إلى التوصية بأنفسنا أم ترانا نحتاج، كبعض الناس، إلى رسائل توصية إليكم أو منكم؟
|