فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أقطاب

قضاة 3:3 خمسة أقطاب الفلسطينيين وجميع الكنعانيين والصيدونيين والحويين المقيمين بجبل لبنان، من جبل بعل حرمون إلى مدخل حماة.
قضاة 16:5 فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين وقالوا لها: ((أغريه وانظري أين تكمن قوته العظيمة، وكيف نتمكن منه فنوثقه ونسيطر عليه، ونحن ندفع إليك كل منا ألفا ومئة من الفضة)).
قضاة 16:8 فجاءها أقطاب الفلسطينيين بسبعة حبال طريئة أتجف بعد، فأوثقته بها،
قضاة 16:18 ورأت دليلة أنه قد أطلعها على كل ما في قلبه، فأرسلت ودعت أقطاب الفلسطينيين وقالت: ((اصعدوا هذه المرة، فإنه قد أطلعني على كل ما في قلبه )). فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين، والفضة بيدهم.
قضاة 16:18 ورأت دليلة أنه قد أطلعها على كل ما في قلبه، فأرسلت ودعت أقطاب الفلسطينيين وقالت: ((اصعدوا هذه المرة، فإنه قد أطلعني على كل ما في قلبه )). فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين، والفضة بيدهم.
قضاة 16:23 وأما أقطاب الفلسطينيين، فاجتمعوا ليذبحوا ذبيحة عظيمة لداجون إلههم فرحا، وقالوا: (( قد أسلم إلهنا عدونا إلى أيدينا )).
قضاة 16:27 وكان البيت غاصا بالرجال والنساء، وكان هناك جميع أقطاب الفلسطينيين، وعلى السطح نحو ثلاثة آلاف من الرجال والنساء يتفرجون على شمشون وهو يسليهم.
صم 1 5:8 فأرسلوا وجمعوا إليهم كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "ماذا نصنع بتابوت إله إسرائيل !؟ " فقالوا: " لينقل تابوت إله إسرائيل إلى جت ". فنقلوا تابوت إله إسرائيل.
صم 1 5:11 وأرسلوا وجمعوا كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "أرسلوا تابوت إله إسرائيل، وردوه إلى مكانه، لئلا يقتلني أنا وشعبي، لأن اضطراب الموت حل في المدينة كلها". وكانت يد الله هناك ثقيلة جدا.
صم 1 6:4 فقالوا: "ما ذبيحة الإثم التي نؤديها له؟ " قالوا: "على عدد أقطاب الفلسطينيين، خمسة بواسير من ذهب وخمس فئران من ذهب، لأن ضربة واحدة نالتكم جميعا، أنتم وأقطابكم.
صم 1 6:16 وأما أقطاب الفلسطينيين الخمسة، فرأوا ورجعوا من يومهم إلى عقرون.
صم 1 7:7 وسمع الفلسطينيون أن بني إسرائيل قد اجتمعوا في المصفاة. فصعد أقطاب الفلسطينيين على إسرائيل. فلما سمع بنو إسرائيل، خافوا من الفلسطينيين.
صم 1 29:2 فعبر أقطاب الفلسطينيين مئة مئة وألفا ألفا، وعبر داود ورجاله في الآخر مع آكيش.
صم 1 29:7 فارجع الآن واذهب بسلام ولا تفعل ما يسوء في عيون أقطاب الفلسطينيين "
اخبار 1 12:19 وانضم قوم من منسى إلى داود، حين جاء مع الفلسطينيين لمحاربة شاول. غير انهم لم يناصروهم، لان أقطاب الفلسطينيين، بمشورة منهم، صرفوه قائلين: ((انه برؤوسنا ينضم إلى سيده شاول )).
استير 3:12 فآستدعي كتاب الملك في اليوم الثالث عشر من الشهر الأول، وكتب بحسب كل ما أمر به هامان إلى أقطاب الملك وإلى الولاة الذين على إقليم فإقليم، وإلى رؤساء شعب فشعب، إقليم فإقليم، بحسب كتابته، وشعب فشعب، بحسب لسانهم، كتب بآسم الملك أحشورش وختم بخاتم الملك.